الباشا موجود فلما الحيره

درجة غليان النحاس هي 1083 درجه مئوية



وسؤالي أتنازل به لأخي الساحل الغربي
وهو :
ماذا تعرفوا عن الشيعة؟
هذا سؤال اريد الجواب
خاصة عن وضؤهم وصلاتهم



محبكم
الباشا

الأخ الفاضل / الباشا ......... سلمه الله

لقد أثبت حقاً أنك باشة البشوات ، فلك الشكر على الإجابة الصحيحة ولك احترامي والله الموفق .

هناك ياعزيزي فرق في هذا المذهب وهم طائفتين ، وكلاهما أخبث من بعض ، وهما الشيعة والروافض ، ويطلق عليهم في الغالب الشيعة .

والفرق بين التشيع والرفض من حيث اللغة والاصطلاح .

نقلا عن كتاب بل ضللت للشيخ العسقلاني جزاه الله عنا وعن الإسلام خيرا .

أقول : لا بد لي هنا أن أوضح أمراً لعله غائبٌ عن عوام الشيعة والسنة على حدٍّ سواء ألا وهو الفرق بين التشيع والرفض وحتى أوضح هذا الفرق أعرّفها لغةً واصطلاحاً .
فالرفض من حيث اللغة: رَفَضه يرفِضَه ويَرْفُضُه رفْضَا ورَفَضاً : تركه... والروافض : كل جندٍ تركوا قائدهم، والرافضة الفِرْقَة منهم، وفرقةٌ من الشيعة بايعوا زيد بن علي، ثم قالوا له: تبرأ من الشيخين، فأبى وقال: كانا وزيري جدّي فتركوه، ورفضوه، وارْفَضُوا عنه. والنسبة: رافضي . القاموس المحيط للفيروز آبادي ص (829 ـ 830) وراجع مختار الصحاح (105) .
وأما الرفض من حيث الإصطلاح : فهو تقديم عليٍّ على أبي بكر وعمر، يقول ابن حجر في مقدمة فتح الباري (( والتشيع محبة عليّ وتقديمه على الصحابة، فمن قدّمه على أبي بكرٍ وعمـر فهو غالٍ في تشيعه، ويطلق عليه رافضي وإلا فشيعـي، فإن انضاف إلى ذلك السب أو التصريح بالبغض فغالٍ في الرفض ، فإن اعتقد الرجـعة إلى الدنيا فأشد في الغلو )) مقدمة فتح الباري ص ( 483 )

قال شيخ الإسلام ابن تيمية (( ... لكنّ لفظ الرافضة إنما ظهر لما رفضوا زيد بن علي بن الحسين في خلافة هشام ... ومن زمن خروج زيد افترقت الشيعة إلى رافضة وزيدية، فإنه لماّ سئل عن أبـي بكرٍ وعمـر فترحّم عليهما، رفضه قومٌ، فقال لهم: رفضتموني فسمّوا رافضـة لرفضهم إيّاه، وسمي من لم يرفضه من الشيعة زيديّا لانتسابهم إليه )) منهاج السنة لابن تيمية ج 1 ص (34_ 35 ) .

ويقول مرزة محمد تقي لسان الملك وهو من الإمامية معترفاً (( وكان أصحاب زيد لما خرجوا سألوه في أبي بكر وعمر ؟
فقال : ما أقول فيهما إلا الخير، وما سمعته من أهلي فيهما إلا الخير فقالوا : لست بصاحبنا، وتفرقوا عنه ورفضوه، فقال : رفضونا اليوم فسموا من ذلك اليوم الرافضة… ويضيف… إن زيدا منعهم عـن الطعن في أصحاب النبي عليه الصلاة والسلام ورضوان الله عليهم أجمعين فلما عرفوا منه أنه لا يتبرأ من الشيخين ( أبي بكر وعمر ) رفضوه وتفرقوا عنه، وبعد ذلك استعمل هذه الكلمة في كل مـن يغلو في المذهب، ويجّوز الطعن في الأصحاب!؟ )) ناسخ التواريخ جـ3 ص ( 590 ) تحت أقوال زين العابدين ، وراجع الشيعة وأهل البيت لإحسان إلهي ظهير ص ( 209 )

وقد اعترف متكلّم الاثني عشرية ( الحسن بن موسى النوبختي ) بأن الرفض والطعن في أبي بكر وعمر لم يكن موجوداً بين شيعة علـي وأن أوّل من أشهر الطعن ( الرفض ) هـو اليهودي عبد الله بن سبأ فقال (( … وكان ممن أظهر الطعن على أبي بكرٍ وعمر وعثمان والصحابة وتبرأ منهم )) فرق الشيعة للنوبختي ص ( 22 )

وأما التشيع من حيث اللغة: ( شيعة ) الرجل أتباعه وأنصاره، و ( تشيّع ) الرجل ادّعى دعوى ( الشيعة )، وكـل قـومٍ أمـرهم واحد يتبـع أمـرهـم أمر بـعض فـهم ( شِيَعٌ ) مختار الصحاح للرازي ص ( 148 ) والقاموس المحيط ص ( 949 )

وأما التشيع من حيث الاصطلاح: فهو موالاة علي ومحبته رضي الله عنه وتقديمه على الصحابة دون الخليفتين أبي بكرٍ وعمر. فقد قال أبو القاسم البلخي: سأل سائلٌ شريك بن عبد الله بن أبي نمر فقال له: أيهما أفضل أبو بكر أم علي ؟ فقال له : أبو بكر.
فقال له السائل: أتقول هذا وأنت من الشيعة ؟ فقال: نعم، إنما الشيعي من قال مثل هذا والله لقد رقى عليٌّ هذه الأعواد فقال: ألا إن خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكرٍ ثم عمر. أفكنّا نردُّ قوله ؟ أكنّا نكذبه ؟ والله ما كان كذّابا )) ذكر هذا أبو القاسم البلخي .

هذا مااستطعت جمعه والموضوع يحتاج لكثير من التفصيل ولإبانة ، فليتولى كل من لديه مرجع عن الشيعة ، وخاصة من لديه الخطوط العريضة للبغدادي لأكي نأخذ وصفاً دقيقاً عنهم ولا تعتبر هذه نهاية الإجابة على السؤال والله الموفق .

هذا بعض ما وجدت عن الشيعة

- عقائد الشيعة الامامية

اعتقادهم في ذات الله ، فيرون ان معرفة الله واجبة بالعقل لابالشرع ويترتب على ذلكمعاقبة الناس قبل ارسال الرسل

اعتقادهم في صفات الله تعالى ويقولون ليس لله تعالى صفات اصلا .وان الله تعالى لم يكن عالما في الازل ولا سميعا ولا بصيرا حتى خلق لنفسه علما وسمعا وبصرا وان الله لا يعرف الجزئيات قبل وقوعها.................

-- ومما ذهبوا اليه سب الصحابة رضي الله عنهم ويرون انه من الواجب لعنهم وخاصة ابو بكر وعمر وعثمان واتهام الصحابة بالكذب

ويعتقدونان الامامة ركن من اركان الاسلام كالصلاة والزكاة والصوم
ويعتقدون ان الامام معصوم ومنزه عن الخطا والنسيان وان الائمةيتلقون من الله تعالى مباشرة وانهم يعلمون الغيب

اما صلاتهم : فهم يتحركون في الصلاة كما يتحرك الغصن

وقد خالف الشيعة جمهور المسلمين في امور كثيرة في الصلاة منها
- انه يجوزللمصلي المشي في صلاته
- انهم يجوزون الاكل والشرب في عين الصلاة
- ومنها انهم يقولون لو باشر المصلي مباشرة فاحشة مع امرأة حسناء جازت صلاته
- وانهم يخصصون القصر في الصلاة بالاسفار الاربعة الى المسجد الحرام والى طيبة والى الكوفة والىكربلاء
- ومنها انهم يزيدون في الاذان ( حي على خير العمل ) مرتين بعد حي على الفلاح والجعفريون يزيدون (اشهد ان عليا امير المؤمنين

- وانهم يرون ان يكون السجود على تربة الحسين ولذا يضعون في مساجدهمقطعا من هذه التربة معدة للسجود عليها

- ومنها انهم يرون عدم صلاة الجنازة على الفرق المحكوم بكفرها من المسلمين وبالطبع هم الذين حكموا بهذا الكفر.

- في الطهارة :
ذهبواالى ان سؤر الكافر نجس ،وان الحنب يحرم عليع مس اسم احد الائمة ويذهبون الى ان غير الشيعي لا يغسل اذا مات ، ويقولون بطهارة الماء الذي اتنجي منه واختلطت النجاسة بالماء،ومنها حكمهم بطهارة الخمر، ومنها انكارهم المسح على الخفين ومنها قولهم بمسح الرجلين عند الوضوء وترك غسلهما ،
اما صيامهم

يحكم هؤلاء بفساد الصوم بالانغماس في الماء ويجوز عندهم اكل جلد الحيوان للصائم ولا ضرر لصومه ويرون ان صيام الثامن عشر من ذي الحجة سنة مؤكدة وهو يوم الغدير

الاعتكاف عندهم :
يرون ان الاعتكاف لايصح الا في احد المساجد التي صلى فيها النبي مثل المسجد الحرام والمسجد النبوي ومسجد الكوفة ومسجد البصرة

الزكاة عندهم :

يرون ان الزكاة واجبة على الكافر ويقولون ان من حق الامام ان يأخذ الزكاة قهرا من الكافرولا تعطى الا لجعفري لان مستحقها يجب ان يكون مؤمنا ، ويقو لون لا تجب الزكاة في التبر من الذهب والفضة ، وتسقط زكاة النقود اذا كسدت ، ويقولون لا تجب الزكاة في عروض التجارة ما لم تصر نقدية

في الحج :

يقول بعضهم لا يجب ستر العورة في الحج ويجيزون الطولف عراةوالعجب ان الزنا لو زقع بعد الاحرام لا يفسده

الربا :
يقولون ليس بين الشيعي والذمي ولا بين الشيعي والناصب ربا .

في النكاح :
اباح الشيعة نكاح المتعة الى اجل بثمن ، ويقولون النكاح مكروه اذا كان القمر في العقرب وفي المحاق

في الميراث :
اتفقوا ان الامام يرث من لا وارث له ما عدا الزوجين ويقولون ان الابن لا يرث مع وجود الابوين ، وانه لا يثبت الميراث بالتعصيب

في الحدود والتعزيرات :
يقولون من زنا في مكان شريف او زمان شريف عوقب بزيادة الحد والازمنة المقصودة ( زمن المهدي وايام الاعياد وايام الغدير والامكنة كربلاء والحسينيات قالوا من سب اماما جاز قتله

ارجو ان اكون اجبت الاجابة الشافية . منقول من كتاب (الشيعة الامامية الاثني عشرية في ميزان الاسلام .) للكاتب ربيع بن محمد السعودي .

ودمتم ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

نسيت ان اكتب السؤال التالي

اخوتي واخواتي سلمهم الله جميعا

ماذا تعرفون عن حديث المسيئ صلاته ؟ ولماذا طلب منه الرسول ان يعيد الصلاة ؟ او ما هو الركن المفقود في صلاة الر جل ؟

ارجو الاجابه بايضاح حتى تعم الفائدة على الجميع .


ودمتم ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

الأخت الفاضلة بنت الإسلام سلمها الله

إليك أختنا العزيزة إجابة سؤالك ، ولك الشكر .

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل المسجد فدخل رجل عليه فرد وقال ارجع فصل فإنك لم تصل الحديث وفيه إذا قمت إلى الصلاة فكبر ثم اقرأ ما تيسر معك من القرآن ثم اركع حتى تطمئن راكعا ثم ارفع حتى تعتدل قائما ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا ثم ارفع حتى تطمئن جالسا وافعل ذلك في صلاتك كلها ورواه أبو داود نحوه وفيه فإذا فعلت هذه فقد تمت صلاتك وما انتقصت من هذا شيئا فإنما انتقصته من صلاتك .

ورواه ابن أبي شيبة وفيه دخل رجل فصلى صلاة خفيفة لم يتم ركوعها ولا سجودها واسم هذا الرجل خلاد بن رافع كما وقع في بعض طرق هذا الحديث فقوله صلى الله عليه وسلم صل فإنك لم تصل صريح في أن التعديل من الأركان بحيث أن فوته يفوت أصل الصلاة وإلا لم يقل لم تصل فإن من المعلوم أن خلاد بن رافع لم يكن ترك ركنا من الأركان المشهورة إنما ترك التعديل والاطمئنان فعلم أن تركه مبطل للصلاة وأجاب الحنفية عن هذا الاستدلال بوجوه كلها مخدوشة منها ما قالوا إن أخر حديث المسيء صلاته يدل على عدم فرضية التعديل فإنه صلى الله عليه وسلم قال وما نقصت من ذلك فإنما نقصته من صلاتك فلو كان ترك التعديل مفسدا لما سماه صلاة كما لو ترك الركوع والسجود ورده العيني في البناية بأن للخصم أن يقول إنما سماه صلاة بحسب زعم المصلي كما تدل عليه الاضافة على أنه ورد في بعض الروايات وما نقصت شيئا من هذا أي مما ذكر سابقا ومنه الركوع والسجود أيضا فيلزم أن تسمى مالا ركوع فيه أو لا سجود فيه أيضا صلاة بعين التقرير المذكور وإذ ليس فليس انتهى ومنها ما قالوا إن هذا الحديث لا يدل على فرضية التعديل بل على عدم فرضيته لأن النبي صلى الله عليه وسلم ترك الأعرابي حين فرغ عن صلاته ولو كان ما تركه ركنا لفسدت صلاته فكان المضي بعد ذلك من الأعرابي عبثا ولا يحل له صلى الله عليه وسلم أن يتركه فكان تركه دلالة منه أن صلاته جائزة إلا أنه ترك الاكمال فأمره بالإعادة زجرا له عن هذه العادة والله أعلم .

المرجع : تحفة الأحوذي ج: 2 ص: 111

جزاك الله الف خير يا اخ السروي

نعم جزيت خيرا ونفعنا الله بعلمك ولقد اجبت فاصبت ، وانما اريد ان اوضح للعموم ، اهمية الطمأنينة في الصلاة وانها ركن من اركان الصلاة
بدليل انه صلى الله عليه وسلم كان يذكرها بين كل ركن وركن فيقول ثم اركع حتى تطمئن راكعاوهكذا حتى فرغ عليه الصلاة والسلام من تعليم الرجل الصلاة الصحيحة ، فبذلك يتأكد لنا ان الطمأنينة ركن من اركان الصلاة ، وما اوتيته على علم عندي ولكن قد درسته في كتاب زاد المستقنع (تأليف الامام شرف الدين ابي النجا موسى بن احمد الحجاوي الحنبلي ) بشرح الشيخ الشنقيطي حفظه الله .

فالله الله يا اخوان من التعجل في الصلاة ، وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه ، وجزا الله الاخ السروي على الايضاح .

ودمتم ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

أخي السروي ..................وفقه الله
أحسنت بإجابتك الوافية ، والآن السؤال لديك .

أختي بنت الإسلام ، نفعنا الله بعلمك ، وبارك فيك وكثّر من أمثالك .

-------------- أخوكم : أبو ماجد --------------------

الأخت الفاضلة بنت الإسلام سلمها الله

تشكرين جزيل الشكر على ماتفضلت به ، وجعل الله ماتبذلين خالصاً لوجهه الكريم والله الموفق .


الآن إلــى الســــــــؤال ، وهذا السؤال عليه جائزة لمن يجيب عليه ، والجائزة التي سينالها الفائز هي ، أن يقوم هو بطرح السؤال القادم ، وهذا وعد منا بإذن الله .


الســــــــؤال : من هو أول من قال : جُعِلتُ فِداءك

اخي السروي

اجابة السؤال هي

اول من قال (جعلت فداءك ) هو :
الرسول صلى الله عليه وسلم قالها لسعد بن ابي وقاص في معركة احد وهو يرمي بالنبال،


ودمتم ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

الأخت الفاضـلـة / بنت الإسـلام .......... حفظها الله

لك الشكر على الاهتمام والمتابعة ، وهذا دليل حرصك على المعلومة .

أما بــخــصـوص إجـابـتـك على السـؤال فيؤسفني أن أقول لك بأن الإجابة غير صحيحة ، وللعلم فهذه الكلمة قيلت للرسول صلى الله عليه وسلم ..... ولم يقلها الرسول عليه أفضل الصلاة والتسليم والله الموفق .

الاخ السروي ..........


اعتقد ان الاجابه الصحيحه هي : عبد الله بن عمر


وقد قرئتها في كتاب الاوائل .......... لابي هلال الحسن العسكر


اذا كانت الاجابه صحيحه ارجو الرد

الأخ الفاضل / الظل ..................سلمه الله

أشكرك على المشاركة والبحث ، أما بخصوص الإجـابة فيؤسفني قول :
حظ أوفر فهو ليس عبدالله بن عمر، ولك تحياتي.

شكرا لكم اخواني على طرح مثل هذه الاسئلة.... سوف احاول الاجابة على هذا السؤال من الذاكرة...فان اصبت فمن الله وان اخطأت فمن الشيطان ومن نفسي...
أخي السروي أعتقد بأن الجواب الصحيح هو ((علي بن أبي طالب رضي الله عنه)).


الوليد

الأخ الفاضل / الوليد ....................سلمه الله

بارك الله فيك ، وماشاء الله عليك ، إذاً نستطيع القول بأن الذاكرة لديك 100% . عموماً ألف مبروك .

والإجابة صحيحة وموفقة وقد قالها لرسول الله صلى الله عليه وسلم .


السؤال لديك أيها الوليد . شد حيلك واتصل بي واعطني الاجابة