Unconfigured Ad Widget

Collapse

دام عزك ياوطـــن مــن جبهـة القتال <صور

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • أبوهاجر
    عضو مميز
    • Oct 2004
    • 6592


    الحوثيون يعلنون الانسحاب من مدينة صعدة ويساومون بجثتي جنديين سعوديين



    نشوان نيوز الخميس 25-02-2010 07:37 مساء


    أعلن ناطق باسم المتمردين الحوثيين أنهم انسحبوا الخميس من معقلهم في مدينة صعدة شمالي اليمن بعد أسبوعين من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع الحكومة لكي يتسنى للسكان الذين نزحوا من المدينة بسبب المعارك بالعودة إليها.



    وقال المتحدث الذي طلب عدم الكشف عن اسمه لوكالة الصحافة الفرنسية "فرانس برس" عبر الهاتف "في ما يؤكد حرصنا على السلام أقدمنا هذا اليوم على خطوة أخرى تتضمن الانسحاب من مدينة صعدة حتى لا يمنع المواطنين والنازحين من الرجوع إلى بيوتهم". وأضاف المتحدث أن عملية الانسحاب أنجزت بعد ظهر الخميس.

    ومن جهة ثانية نقلت وكالات أنباء مختلفة أمس عن من وصفته " مصدر يمني مطلع" إن المتمردين الحوثيين رفضوا تسليم جثتي جنديين سعوديين وأنهم ينوون المساومة عليهما وان الإعلان من جانبهم أن ملف الأسرى أغلق جاء بعد زيارة للرئيس على عبدالله صالح إلى السعودية ولقائه بالعاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز الذي حثه على قمع المتمردين.

    وقال المصدر، الذي فضل عدم ذكر اسمه، " إن الحوثيين يسعون إلى مزيد من المساومة مع الجانب السعودي في محاولة منهم عدم إقحام السعودية التدخل في الشأن اليمني بعد موافقتهم على إيقاف العمليات العسكرية مع الجيشين اليمني والسعودي بدواعي حقن دماء اليمنيين والسعوديين على حد سواء "وكان الحوثيون قد اعلنوا إن الجنديين قد لقيا حتفيهما.

    وأوضح ناطق باسم الحوثيين قائلا إن الجنديين قتلا أثناء المعركة ولم يؤسرا العام الماضي أثناء مناوشات مع القوات السعودية عبر الحدود اليمنية كما كان يسود الاعتقاد.وتسلل الحوثيون في محافظة صعدة شمالي اليمن- فيما قبل إلى مناطق سعودية، التي ظلوا بها لبضعة أشهر. وقال المصدر المذكور "لقد أعلمنا الوسطاء بمقتلهما. إن ملف الأسرى قد أغلق."

    وكانت مصادر أمنية يمنية أشارت إلى وجود الجنديين السعوديين اللذين تبحث عنهما الرياض في قبضة الحوثيين، دون الإشارة إلى طبيعة الحالة الصحية لهما وما إذا كانا لا يزالان على قيد الحياة أم لا، لعدم توفر المعلومات.

    غير أن الحوثيين أعلنوا الثلاثاء إن الأسيرين السعوديين اللذين كان ينتظر أن يسلمونهما إلى لجنة يمنية خاصة، بعد تسليمهم ثلاثة أسرى سعوديين آخرين، توفيا، دون إيضاح المزيد من التفاصيل حول ظروف وفاتهما.


    الحوثيون يعلنون انسحابهم من صعدة



    دبي - أ. ف. ب:
    أعلن ناطق باسم المتمردين الحوثيين أنهم انسحبوا الخميس من معقلهم في مدينة صعدة شمال اليمن بعد أسبوعين من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع الحكومة لكي يتسنى للسكان الذين نزحوا من المدينة بسبب المعارك بالعودة إليها.
    وقال المتحدث الذي طلب عدم الكشف عن اسمه لوكالة "فرانس برس" عبر الهاتف "في ما يؤكد حرصنا على السلام أقدمنا هذا اليوم على خطوة أخرى تتضمن الانسحاب من مدينة صعدة حتى لا يمنع المواطنين والنازحين من الرجوع إلى بيوتهم". وأضاف المتحدث أن عملية الانسحاب أنجزت بعد ظهر الخميس.



    رئيس الوزراء: ايران تقف خلف ما ينفذه الحوثيون من إرهاب


    الخميس, 25-فبراير-2010 - 16:08:09

    أكد رئيس الوزراء الدكتور علي محمد مجور ان ايران تقف خلف ما ينفذه الحوثيون من "أعمال إرهابية" على الحدود السعودية-اليمنية.
    وقال مجور: إن "دور إيران في دعم المتمردين الحوثيين واضح .. لمسنا التناقض الواضح في الموقف الإيراني إزاء هذا التمرد".
    وأضاف- في تصريح خاص نشرته "عكاظ" السعودية اليوم الخميس: "في الوقت الذي تؤكد فيه إيران حرصها على أمن وسلامة اليمن واستقراره، نجد التصريحات لكبار مسئوليها تتباين، وهذا الموقف فضلا عن المواقف العدائية الواضحة لبعض وسائل الإعلام الإيرانية وتحيزها المجاهر بدعم المتمردين ووقوفها خلف ما ينفذونه من أعمال إرهابية.
    وطالب رئيس الوزراء اليمني "المسئولين في إيران بمراجعة مواقفهم بما يتفق ومثالية العلاقات لا بما يسيء إليها".
    واعتبر مجور ان الضربات الاستباقية ضد معاقل القاعدة في اليمن "شكلت اختراقات احترافية محكمة إذ تمكنت قوات اليمن من اصطياد زعماء يعتبرون من العقول المدبرة في التنظيم الإرهابي".
    وأكد رئيس الوزراء الأهمية التي يمثلها انعقاد مجلس التنسيق السعودي-اليمني والذي يعتبر ركيزة لتعميق العلاقات الثنائية
    ♥ஓ♥ أسال الله أن يحفظهم من كل مكروه♥ஓ♥

    تعليق

    • أبوهاجر
      عضو مميز
      • Oct 2004
      • 6592

      أحبتي الرام نعود لكم من جديد مع اخر الأحداث


      خالد بن سلطان يتفقد المواقع ويؤكد انتشار الجيش اليمني على الحدود مع السعودية
      السبت 20/03/1431هـ

      تفقد مساعد وزير الدفاع والطيران للشؤون العسكرية السعودي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمس الجمعة ، عدداً من المواقع التي تم تطهيرها من المتسللين عبر الحدود اليمنية وهي جبل دخان ومركز الجابري ومركز القيادة والسيطرة.
      واستمع الأمير خالد من اللواء المظلي سعيد الغامدي، خلال وصوله إلى أعلى نقطة في جبل الدخان، إلى شرح ذكر عن المواجهات التي خاضتها القوات المسلحة مع المعتدين، وتمكنت من القضاء عليهم بفضل الخطط التكتيكية المحكمة التي أدت إلى السيطرة على الجبل بعد تطهيره.
      وقال الغامدي إن وادي القصب القريب من جبل دخان، كان يعد الملاذ الآمن للمتسللين المسلحين، إذ إن فرص تسللهم كانت كثيرة وفي ازدياد خلال بداية الحرب، وتم القضاء عليهم. واستكمل قائد الكتيبة في جبل دخان العقيد سعيد القحطاني الشرح موضحاً انه تم وضع أسلاك شائكة بالقرب من وادي القصب للحد من عملية التسلل، واشار إلى أنهم لم يرصدوا أي حالات تسلل منذ انسحاب المتسللين المسلحين.
      واستقبل الضباط والأفراد الأمير خالد بن سلطان في مركز الجابري بالبخور بخلاف الفترة الماضية التي انتشرت رائحة البارود والمدافع.
      وشاهد مساعد وزير الدفاع الحدود اليمنية من مركز الجابري، واستمع إلى شرح موجز عن العمليات التي حققتها القوات المسلحة في تطهير المركز.
      من جهة أخرى، أشار القحطاني إلى أن الجيش اليمني انتشر على الحدود مع السعودية، بعد تراجع المسلحين إلى قراهم التي تقع خلف قرية الملاحيظ، مؤكداً أن الوضع الراهن مطمئن. وقال : «ان الجنود السعوديين في حالة تأهب ، ويعملون على رصد ومراقبة المواقع الحدودية ليل نها ر ، مستخدمين أجهزة للكشف عن المتسللين من مسافات بعيدة.




      قام صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز مساعد وزير الدفاع والطيران والمفتش العام للشؤون العسكرية بجولة تفقدية اليوم للقوات المسلحة الباسلة المرابطة على الحدود الجنوبية للمملكة بمحافظة الخوبة في منطقة جازان.
      واستهل سموه الجولة بزيارة لعدد من أبناء اللواء المظلي وبعض الكتائب الملحقة إليه المرابطة بجبل الدخان حيث كان في استقبال سموه قائد قوة جازان اللواء الركن حسين معلوي وقائد لواء الإمام فيصل بن تركي الأول المظلي اللواء سعيد الغامدي حيث صافح سموه مستقبليه متمنياً لهم التوفيق من الله تعالى في القيام بالمهام الموكلة إليهم في حماية الوطن والدفاع عن المقدسات.
      واستمع سمو مساعد وزير الدفاع والطيران والمفتش العام للشؤون العسكرية لشرح مفصل عن الأعمال التي يقوم بها منسوبو اللواء بجبل الدخان الذي يعد من أهم المواقع التي شهدت معارك مع المتسللين المسلحين وتم تطهيرها بفضل الله ثم بجهود أفراد قواتنا المسلحة الأفذاذ.
      عقب ذلك قام سموه بجولة مماثلة لمقر القيادة التكتيكية للواء الرابع عشر حيث صافح سموه مستقبليه واستمع لشرح موجز عن واجبات القيادة والمهام والأعمال التي تقوم بها.
      كما وقف سموه على سير عمل بعض الوحدات التابعة للواء الرابع عشر بمركز الجابري واستمع سموه لشرح واف عن المهام والأعمال التي نفذها أفراد اللواء والإنجازات وعمليات التطهير الكاملة التي تمت بمركز الجابري حيث أبدى سموه إعجابه بما تحقق من أعمال ليست بمستغربة على أفراد قواتنا المسلحة الأبطال.
      بعد ذلك قام سمو الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز بزيارة لمركز القيادة والسيطرة بالخوبة اطلع خلالها على سير عمل القوات المرابطة.
      رافق سموه خلال الجولة صاحب السمو الملكي اللواء الركن خالد بن بندر بن عبدالعزيز نائب قائد القوات البرية وقائد المنطقة الجنوبية اللواء الركن علي بن زيد خواجي وعدد من كبار ضباط القوات المسلحة.

      المشهد بعدسة "جازان نيوز"
















      الداخلية اليمنيه تتهم الحوثيين بإعاقة تنفيذ البنود الستة في الجوف

      اتهمت وزارة الداخلية اليمنية المتمردين الحوثيين باعاقة تنفيذ الشروط الستة لايقاف اطلاق النار في محافظة الجوف. وقالت ان الحوثيين لم يرسلوا مندوبهم الى اللجنة الفرعية في الجوف.

      وأوضحت: ان اللجنة المكلفة بتنفيذ النقاط الست وآلياتها التنفيذية بمحافظة الجوف انتظرت أمس لساعات طويلة لانضمام ممثل الحوثيين إليها، والبدء بتنفيذ النقاط الست إلا أن ممثلهم لم ينضم للجنة، الأمر الذي أعاق عملها، واضطرها لإرجاء عملها إلى يوم آخر على أمل انضمام ممثل الحوثي لقوامها- طبقاً لما أورده مركز الاعلام الامني.

      وذكرت الأجهزة الأمنية في الجوف: أن إحدى الشخصيات القبلية، ومعه عدد من المشائخ قاموا في وقت لاحق برفع النقاط التي استحدثها الحوثيون بمديرية الزاهر، مشيرة إلى أن العناصر الحوثية في محافظة الجوف ارتكبت عددا من الاعتداءات على المواطنين منذ وقف العمليات العسكرية في المنطقة الشمالية الغربية في الـ11 من الشهر الماضي، معربة عن أملها في أن يلتزم الحوثيون بالمحافظة بوقف اعتداءاتهم على المواطنين ، وتنفيذ النقاط الست.





      السعودية: تطهير جبل دخان من ألغام الحوثيين.. ونزع 150 لغما في قرية الجابري
      خالد بن سلطان يقف على الموقعين اللذين شهدا أعنف المعارك

      الأمير خالد بن سلطان يستمع إلى شرح من أحد القادة الميدانيين المشاركين
      في عملية تطهير المواقع الحدودية
      جازان: تركي الصهيل
      أكملت وحدات الجيش السعودي إبطال مفعول الألغام التي زرعها الحوثيون على أراضيها في المعارك التي جرت بين الطرفين، في موقع جبل دخان ، فيما لا تزال عمليات نزع الألغام في قرية الجابري التي تحصنت بها العناصر الحوثية فترة من الزمن، قائمة.
      ووقف الأمير خالد بن سلطان بن عبد العزيز مساعد وزير الدفاع والطيران للشؤون العسكرية في جولة رافقته فيها «الشرق الأوسط» على هذين الموقعين اللذين شهدا أعنف معارك تطهير الحدود من الوجود الحوثي.
      وأبلغ «الشرق الأوسط» قائد الكتيبة الخاصة عن جبل دخان، أن سلاح المهندسين قام بتطهير كامل أراضي الجبل الذي شهد شرارة المعارك بين الجانبين.
      وقال العقيد سعيد مصلح القحطاني قائد كتيبة جبل دخان، في تصريحات له من على رأس الجبل الذي يشرف على الجانب اليمني، في رده على سؤال حول أعداد الألغام التي زرعها الحوثيون في الأراضي السعودية: «لا أستطيع الجزم بأعدادها ولكنها كبيرة جدا».
      وكانت شرارة المعارك بين الحوثيين ووحدات الجيش السعودي، قد بدأت حينما قامت مجموعة متسللة بالسيطرة على موقع جبل دخان الذي يكتسب أهمية كبيرة، لكونه موقعا استراتيجيا.
      وأكد العقيد القحطاني، أن الأمن مستتب في جبل دخان، وتم تطهير الجبل بالكامل من كافة الألغام التي زرعها الحوثيون فيه.
      وفي قرية الجابري ، التي سبق لمجموعة من الحوثيين أن تحصنوا فيها، وأمهلهم الجيش السعودي مهلة 48 ساعة للخروج منها، لا تزال وحدات إبطال الألغام، تعمل، حيث قال مصدر عسكري في تلك القرية لـ«الشرق الأوسط» خلال زيارة الأمير خالد بن سلطان لها أمس: «لقد تم حتى الآن نزع 150 لغما من القرية».
      وعمد الحوثيون خلال وجودهم على الأراضي السعودية، إلى زرع أعداد كبيرة من الألغام.
      وأشار العقيد سعيد القحطاني، إلى تسجيل إصابات طفيفة في صفوف العناصر المكلفة بإبطال مفعول الألغام المزروعة في الأراضي السعودية.
      وعلى الرغم من وصف العقيد القحطاني لتلك الألغام بأنها «بدائية الصنع»، فإنه أشار إلى أنها فعالة. وقال إن الحوثيين اعتمدوا زرع نوعين من الألغام، منها: مضادة للأفراد ، وأخرى مضادة للعربات.
      ويشرف جبل دخان على شمال اليمن، ومنه تتم مراقبة الشريط الحدودي على مدار الساعة، عبر أجهزة رقابة نهارية وليلية.
      ويؤكد قائد الكتيبة العسكرية لجبل دخان، أن أجهزة المراقبة النهارية والليلية التي يستخدمونها تمسح لمسافة 5 كيلومترات، ومنها يتأكدون من انتشار الجيش اليمني على الشريط الحدودي.
      ويصف العقيد القحطاني الوضع على الشريط الحدودي بالآمن ، وقال إنه لا توجد هناك أي عمليات تسلل ، فالجيش اليمني انتشر بالكامل، والحوثيون تراجعوا إلى ما وراء الملاحيظ.
      وتعكس المظاهر العسكرية التي رصدتها «الشرق الأوسط» خلال زيارة الأمير خالد بن سلطان للمواقع الحدودية التي شهدت معارك الحوثيين والقوات المسلحة، بقاء حالة التأهب على ما هي عليه. ويؤكد العقيد القحطاني أنهم متأهبون دوما لمواجهة أي طارئ. وقال: «دائما نتوقع غير المتوقع ، وسنستمر في حالة التأهب القصوى



      تدمير مركز تموين وقيادة العناصر المتسللة بوادي قصب


      الأمير خالد بن سلطان يتفقد من أعالي سلسلة جبال دخان المواقع السعودية المطهرة

      جازان: عبدالله البارقي، مهدي السروري

      صرح قائد لواء وحدات المظليين وقوات الأمن الخاصة اللواء الركن سعيد الغامدي أنه تم تدمير مركز تموين العناصر المتسللة بوادي قصب الذي يعتبر مركز القيادة ونقطة تمركز للمتسللين وموقعاً لخططهم العسكرية.
      كما بين قائد وحدات المظليين وقوات الأمن الخاصة بقطاع جبل دخان العقيد الركن سعيد القحطاني تدمير وطمر الخنادق المنشأة من قبل المتسللين.

      ---------------------------------------------------------------------------

      تفقد مساعد وزير الدفاع والطيران والمفتش العام للشؤون العسكرية الأمير خالد بن سلطان أمس القوات المسلحة السعودية المرابطة على جبل الدخان وقرية الجابري الواقعة على الشريط الحدودي بمحافظة الخوبة بمنطقة جازان.
      وأثنى مساعد وزير الدفاع والطيران والمفتش العام للشؤون العسكرية على الجهود التي بذلها أفراد القوات المسلحة لتطهير القرى السعودية من براثن الاعتداء الآثم من قبل العناصر المتسللة المسلحة، بعد طردهم وصد عدوانهم، مبدياً سعادته بالروح المعنوية العالية التي يتمتع بها ضباط وأفراد القوات المسلحة السعودية بجميع أفرعها، وقال: لقد رفعتم رأس كل مواطن سعودي لأنكم تدافعون عن أرض الحرمين الشريفين ، وقبلة المسلمين فنصركم نصر للمسلمين أجمع، فأنتم تضحون بأنفسكم فداء للدين والوطن في ميدان العزة والرجولة والإباء".
      واستمع الأمير خالد بن سلطان إلى شرح عن العمليات من قبل قائد وحدات المظليين وقوات الأمن الخاصة بقطاع جبل الدخان العقيد الركن سعيد بن مصلح القحطاني وقائد اللواء الرابع عشر بقطاع قرية الجابري اللواء الركن محمد بن سليمان الحربي.
      من جانبه، أوضح قائد لواء وحدات المظليين وقوات الأمن الخاصة اللواء الركن سعيد الغامدي أنه تم تدمير مركز تموين العناصر المتسللة بوادي قصب الذي يعتبر مركز القيادة ونقطة تمركز للمتسللين وموقعا لخططهم العسكرية، حيث تم تدميره بالكامل.
      كما بين قائد وحدات المظليين وقوات الأمن الخاصة بقطاع جبل دخان العقيد الركن سعيد بن مصلح القحطاني أنه تم طمر ودفن الخنادق التي أنشأتها العناصر المتسللة وكانت تستغلها في الوصول إلى أهدافها ، فقد تمكنت وحدات المظليين وقوات الأمن الخاصة من الوصول إلى تلك المواقع رغم وعورة الطرق وصعوبة الوصول إلى قمم سلسلة جبال دخان، ومع ذلك استطعنا طردهم من الخنادق و الحفر التي كانت تغطيها حجارة السلسلة الجبلية والتي استغلت جيداً من قبل المتسللين، حيث استغلوا وعورة المنطقة وجغرافيتها للتمركز في قمم السلسلة الجبلية وأخذوا في قصف القرى المجاورة، ولكن الحمدلله قضينا عليهم وطهرنا الأراضي السعودية منهم ووصلنا إلى الشريط الحدودي".
      وأضاف العقيد سعيد القحطاني مازالت القوات السعودية في مواقعها مسيطرة على الموقف، وقال "تتوفر لدينا أجهزة متطورة للرؤية النهارية والليلية مع توفر الأسلحة التي تتعامل مع الحدث بواسطة مدى السلاح وعلى مسافات بعيدة"، وأشار إلى أن ضباط وضباط صف وحدات المظليين وقوات الأمن الخاصة المتواجدة في قطاع جبل الدخان يتمتعون بروح معنوية عالية.
      ♥ஓ♥ أسال الله أن يحفظهم من كل مكروه♥ஓ♥

      تعليق

      • أبوهاجر
        عضو مميز
        • Oct 2004
        • 6592

        أحبتي الرام نعود لكم من جديد مع اخر الأحداث


        خالد بن سلطان يتفقد المواقع ويؤكد انتشار الجيش اليمني على الحدود مع السعودية
        السبت 20/03/1431هـ

        تفقد مساعد وزير الدفاع والطيران للشؤون العسكرية السعودي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمس الجمعة ، عدداً من المواقع التي تم تطهيرها من المتسللين عبر الحدود اليمنية وهي جبل دخان ومركز الجابري ومركز القيادة والسيطرة.
        واستمع الأمير خالد من اللواء المظلي سعيد الغامدي، خلال وصوله إلى أعلى نقطة في جبل الدخان، إلى شرح ذكر عن المواجهات التي خاضتها القوات المسلحة مع المعتدين، وتمكنت من القضاء عليهم بفضل الخطط التكتيكية المحكمة التي أدت إلى السيطرة على الجبل بعد تطهيره.
        وقال الغامدي إن وادي القصب القريب من جبل دخان، كان يعد الملاذ الآمن للمتسللين المسلحين، إذ إن فرص تسللهم كانت كثيرة وفي ازدياد خلال بداية الحرب، وتم القضاء عليهم. واستكمل قائد الكتيبة في جبل دخان العقيد سعيد القحطاني الشرح موضحاً انه تم وضع أسلاك شائكة بالقرب من وادي القصب للحد من عملية التسلل، واشار إلى أنهم لم يرصدوا أي حالات تسلل منذ انسحاب المتسللين المسلحين.
        واستقبل الضباط والأفراد الأمير خالد بن سلطان في مركز الجابري بالبخور بخلاف الفترة الماضية التي انتشرت رائحة البارود والمدافع.
        وشاهد مساعد وزير الدفاع الحدود اليمنية من مركز الجابري، واستمع إلى شرح موجز عن العمليات التي حققتها القوات المسلحة في تطهير المركز.
        من جهة أخرى، أشار القحطاني إلى أن الجيش اليمني انتشر على الحدود مع السعودية، بعد تراجع المسلحين إلى قراهم التي تقع خلف قرية الملاحيظ، مؤكداً أن الوضع الراهن مطمئن. وقال : «ان الجنود السعوديين في حالة تأهب ، ويعملون على رصد ومراقبة المواقع الحدودية ليل نها ر ، مستخدمين أجهزة للكشف عن المتسللين من مسافات بعيدة.




        قام صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز مساعد وزير الدفاع والطيران والمفتش العام للشؤون العسكرية بجولة تفقدية اليوم للقوات المسلحة الباسلة المرابطة على الحدود الجنوبية للمملكة بمحافظة الخوبة في منطقة جازان.
        واستهل سموه الجولة بزيارة لعدد من أبناء اللواء المظلي وبعض الكتائب الملحقة إليه المرابطة بجبل الدخان حيث كان في استقبال سموه قائد قوة جازان اللواء الركن حسين معلوي وقائد لواء الإمام فيصل بن تركي الأول المظلي اللواء سعيد الغامدي حيث صافح سموه مستقبليه متمنياً لهم التوفيق من الله تعالى في القيام بالمهام الموكلة إليهم في حماية الوطن والدفاع عن المقدسات.
        واستمع سمو مساعد وزير الدفاع والطيران والمفتش العام للشؤون العسكرية لشرح مفصل عن الأعمال التي يقوم بها منسوبو اللواء بجبل الدخان الذي يعد من أهم المواقع التي شهدت معارك مع المتسللين المسلحين وتم تطهيرها بفضل الله ثم بجهود أفراد قواتنا المسلحة الأفذاذ.
        عقب ذلك قام سموه بجولة مماثلة لمقر القيادة التكتيكية للواء الرابع عشر حيث صافح سموه مستقبليه واستمع لشرح موجز عن واجبات القيادة والمهام والأعمال التي تقوم بها.
        كما وقف سموه على سير عمل بعض الوحدات التابعة للواء الرابع عشر بمركز الجابري واستمع سموه لشرح واف عن المهام والأعمال التي نفذها أفراد اللواء والإنجازات وعمليات التطهير الكاملة التي تمت بمركز الجابري حيث أبدى سموه إعجابه بما تحقق من أعمال ليست بمستغربة على أفراد قواتنا المسلحة الأبطال.
        بعد ذلك قام سمو الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز بزيارة لمركز القيادة والسيطرة بالخوبة اطلع خلالها على سير عمل القوات المرابطة.
        رافق سموه خلال الجولة صاحب السمو الملكي اللواء الركن خالد بن بندر بن عبدالعزيز نائب قائد القوات البرية وقائد المنطقة الجنوبية اللواء الركن علي بن زيد خواجي وعدد من كبار ضباط القوات المسلحة.

        المشهد بعدسة "جازان نيوز"
















        الداخلية اليمنيه تتهم الحوثيين بإعاقة تنفيذ البنود الستة في الجوف

        اتهمت وزارة الداخلية اليمنية المتمردين الحوثيين باعاقة تنفيذ الشروط الستة لايقاف اطلاق النار في محافظة الجوف. وقالت ان الحوثيين لم يرسلوا مندوبهم الى اللجنة الفرعية في الجوف.

        وأوضحت: ان اللجنة المكلفة بتنفيذ النقاط الست وآلياتها التنفيذية بمحافظة الجوف انتظرت أمس لساعات طويلة لانضمام ممثل الحوثيين إليها، والبدء بتنفيذ النقاط الست إلا أن ممثلهم لم ينضم للجنة، الأمر الذي أعاق عملها، واضطرها لإرجاء عملها إلى يوم آخر على أمل انضمام ممثل الحوثي لقوامها- طبقاً لما أورده مركز الاعلام الامني.

        وذكرت الأجهزة الأمنية في الجوف: أن إحدى الشخصيات القبلية، ومعه عدد من المشائخ قاموا في وقت لاحق برفع النقاط التي استحدثها الحوثيون بمديرية الزاهر، مشيرة إلى أن العناصر الحوثية في محافظة الجوف ارتكبت عددا من الاعتداءات على المواطنين منذ وقف العمليات العسكرية في المنطقة الشمالية الغربية في الـ11 من الشهر الماضي، معربة عن أملها في أن يلتزم الحوثيون بالمحافظة بوقف اعتداءاتهم على المواطنين ، وتنفيذ النقاط الست.





        السعودية: تطهير جبل دخان من ألغام الحوثيين.. ونزع 150 لغما في قرية الجابري
        خالد بن سلطان يقف على الموقعين اللذين شهدا أعنف المعارك

        الأمير خالد بن سلطان يستمع إلى شرح من أحد القادة الميدانيين المشاركين
        في عملية تطهير المواقع الحدودية
        جازان: تركي الصهيل
        أكملت وحدات الجيش السعودي إبطال مفعول الألغام التي زرعها الحوثيون على أراضيها في المعارك التي جرت بين الطرفين، في موقع جبل دخان ، فيما لا تزال عمليات نزع الألغام في قرية الجابري التي تحصنت بها العناصر الحوثية فترة من الزمن، قائمة.
        ووقف الأمير خالد بن سلطان بن عبد العزيز مساعد وزير الدفاع والطيران للشؤون العسكرية في جولة رافقته فيها «الشرق الأوسط» على هذين الموقعين اللذين شهدا أعنف معارك تطهير الحدود من الوجود الحوثي.
        وأبلغ «الشرق الأوسط» قائد الكتيبة الخاصة عن جبل دخان، أن سلاح المهندسين قام بتطهير كامل أراضي الجبل الذي شهد شرارة المعارك بين الجانبين.
        وقال العقيد سعيد مصلح القحطاني قائد كتيبة جبل دخان، في تصريحات له من على رأس الجبل الذي يشرف على الجانب اليمني، في رده على سؤال حول أعداد الألغام التي زرعها الحوثيون في الأراضي السعودية: «لا أستطيع الجزم بأعدادها ولكنها كبيرة جدا».
        وكانت شرارة المعارك بين الحوثيين ووحدات الجيش السعودي، قد بدأت حينما قامت مجموعة متسللة بالسيطرة على موقع جبل دخان الذي يكتسب أهمية كبيرة، لكونه موقعا استراتيجيا.
        وأكد العقيد القحطاني، أن الأمن مستتب في جبل دخان، وتم تطهير الجبل بالكامل من كافة الألغام التي زرعها الحوثيون فيه.
        وفي قرية الجابري ، التي سبق لمجموعة من الحوثيين أن تحصنوا فيها، وأمهلهم الجيش السعودي مهلة 48 ساعة للخروج منها، لا تزال وحدات إبطال الألغام، تعمل، حيث قال مصدر عسكري في تلك القرية لـ«الشرق الأوسط» خلال زيارة الأمير خالد بن سلطان لها أمس: «لقد تم حتى الآن نزع 150 لغما من القرية».
        وعمد الحوثيون خلال وجودهم على الأراضي السعودية، إلى زرع أعداد كبيرة من الألغام.
        وأشار العقيد سعيد القحطاني، إلى تسجيل إصابات طفيفة في صفوف العناصر المكلفة بإبطال مفعول الألغام المزروعة في الأراضي السعودية.
        وعلى الرغم من وصف العقيد القحطاني لتلك الألغام بأنها «بدائية الصنع»، فإنه أشار إلى أنها فعالة. وقال إن الحوثيين اعتمدوا زرع نوعين من الألغام، منها: مضادة للأفراد ، وأخرى مضادة للعربات.
        ويشرف جبل دخان على شمال اليمن، ومنه تتم مراقبة الشريط الحدودي على مدار الساعة، عبر أجهزة رقابة نهارية وليلية.
        ويؤكد قائد الكتيبة العسكرية لجبل دخان، أن أجهزة المراقبة النهارية والليلية التي يستخدمونها تمسح لمسافة 5 كيلومترات، ومنها يتأكدون من انتشار الجيش اليمني على الشريط الحدودي.
        ويصف العقيد القحطاني الوضع على الشريط الحدودي بالآمن ، وقال إنه لا توجد هناك أي عمليات تسلل ، فالجيش اليمني انتشر بالكامل، والحوثيون تراجعوا إلى ما وراء الملاحيظ.
        وتعكس المظاهر العسكرية التي رصدتها «الشرق الأوسط» خلال زيارة الأمير خالد بن سلطان للمواقع الحدودية التي شهدت معارك الحوثيين والقوات المسلحة، بقاء حالة التأهب على ما هي عليه. ويؤكد العقيد القحطاني أنهم متأهبون دوما لمواجهة أي طارئ. وقال: «دائما نتوقع غير المتوقع ، وسنستمر في حالة التأهب القصوى



        تدمير مركز تموين وقيادة العناصر المتسللة بوادي قصب


        الأمير خالد بن سلطان يتفقد من أعالي سلسلة جبال دخان المواقع السعودية المطهرة

        جازان: عبدالله البارقي، مهدي السروري

        صرح قائد لواء وحدات المظليين وقوات الأمن الخاصة اللواء الركن سعيد الغامدي أنه تم تدمير مركز تموين العناصر المتسللة بوادي قصب الذي يعتبر مركز القيادة ونقطة تمركز للمتسللين وموقعاً لخططهم العسكرية.
        كما بين قائد وحدات المظليين وقوات الأمن الخاصة بقطاع جبل دخان العقيد الركن سعيد القحطاني تدمير وطمر الخنادق المنشأة من قبل المتسللين.

        ---------------------------------------------------------------------------

        تفقد مساعد وزير الدفاع والطيران والمفتش العام للشؤون العسكرية الأمير خالد بن سلطان أمس القوات المسلحة السعودية المرابطة على جبل الدخان وقرية الجابري الواقعة على الشريط الحدودي بمحافظة الخوبة بمنطقة جازان.
        وأثنى مساعد وزير الدفاع والطيران والمفتش العام للشؤون العسكرية على الجهود التي بذلها أفراد القوات المسلحة لتطهير القرى السعودية من براثن الاعتداء الآثم من قبل العناصر المتسللة المسلحة، بعد طردهم وصد عدوانهم، مبدياً سعادته بالروح المعنوية العالية التي يتمتع بها ضباط وأفراد القوات المسلحة السعودية بجميع أفرعها، وقال: لقد رفعتم رأس كل مواطن سعودي لأنكم تدافعون عن أرض الحرمين الشريفين ، وقبلة المسلمين فنصركم نصر للمسلمين أجمع، فأنتم تضحون بأنفسكم فداء للدين والوطن في ميدان العزة والرجولة والإباء".
        واستمع الأمير خالد بن سلطان إلى شرح عن العمليات من قبل قائد وحدات المظليين وقوات الأمن الخاصة بقطاع جبل الدخان العقيد الركن سعيد بن مصلح القحطاني وقائد اللواء الرابع عشر بقطاع قرية الجابري اللواء الركن محمد بن سليمان الحربي.
        من جانبه، أوضح قائد لواء وحدات المظليين وقوات الأمن الخاصة اللواء الركن سعيد الغامدي أنه تم تدمير مركز تموين العناصر المتسللة بوادي قصب الذي يعتبر مركز القيادة ونقطة تمركز للمتسللين وموقعا لخططهم العسكرية، حيث تم تدميره بالكامل.
        كما بين قائد وحدات المظليين وقوات الأمن الخاصة بقطاع جبل دخان العقيد الركن سعيد بن مصلح القحطاني أنه تم طمر ودفن الخنادق التي أنشأتها العناصر المتسللة وكانت تستغلها في الوصول إلى أهدافها ، فقد تمكنت وحدات المظليين وقوات الأمن الخاصة من الوصول إلى تلك المواقع رغم وعورة الطرق وصعوبة الوصول إلى قمم سلسلة جبال دخان، ومع ذلك استطعنا طردهم من الخنادق و الحفر التي كانت تغطيها حجارة السلسلة الجبلية والتي استغلت جيداً من قبل المتسللين، حيث استغلوا وعورة المنطقة وجغرافيتها للتمركز في قمم السلسلة الجبلية وأخذوا في قصف القرى المجاورة، ولكن الحمدلله قضينا عليهم وطهرنا الأراضي السعودية منهم ووصلنا إلى الشريط الحدودي".
        وأضاف العقيد سعيد القحطاني مازالت القوات السعودية في مواقعها مسيطرة على الموقف، وقال "تتوفر لدينا أجهزة متطورة للرؤية النهارية والليلية مع توفر الأسلحة التي تتعامل مع الحدث بواسطة مدى السلاح وعلى مسافات بعيدة"، وأشار إلى أن ضباط وضباط صف وحدات المظليين وقوات الأمن الخاصة المتواجدة في قطاع جبل الدخان يتمتعون بروح معنوية عالية.







        مصدر مسئول يدعو (الجزيرة) للكف عن الدس وتهييج الفتن باليمن


        نفى مصدر إعلامي يمني مسئول ما روجت له قناة "الجزيرة" من أنباء كاذبة ومختلقة عن الأوضاع في محافظتي الضالع وأبين.

        وقال المصدر: أن ما اتخذته الأجهزة الأمنية من إجراءات سواء في محافظة الضالع أو أبين أو غيرهما من المحافظات هي إجراءات أمنية اعتيادية واحترازية ضد العناصر الخارجة على النظام والقانون والتي تقوم بارتكاب أعمال التخريب والعنف والإرهاب سواء من العناصر الإنفصالية أو تنظيم القاعدة.

        وأضاف المصدر: للأسف لقد دأبت قناة "الجزيرة" ومنذ فترة ولأهداف تثير الكثير من التساؤل والريبة لدى كل أبناء الشعب اليمني ومشاهدي القناة على الترويج لمثل هذه الأنباء المختلقة وغيرها وتقديمها لمشاهديها بصورة مضخمة ومبالغ فيها مستعينة بصورة قديمة من الأرشيف بهدف خداع الرأي العام وتضليله.

        وقال المصدر: نقول للقائمين على "الجزيرة" كفى إستهدافاً لليمن ووحدته الوطنية بالأكاذيب والافتراءات المضللة وتزيِّيف الحقائق وانتهاج سياسة الدس والتهيِّيج وإثارة الفتن والأحقاد وإشعال الحرائق، وهو ما سيفقد "الجزيرة" مصداقيتها ويظهر عدم حّياديتها في ممارستها لعملها الإعلامي.


        السعودية تتوعد الحوثيين بـ«رد أعنف» حال تكرار تجاوزاتهم على أراضيها
        خالد بن سلطان يعلن إغلاق ملف المفقودين

        جازان: تركي الصهيل

        توعدت السعودية أمس، على لسان الأمير خالد بن سلطان مساعد وزير الدفاع والطيران للشؤون العسكرية، حركة التمرد الحوثية ، بـ«رد أعنف» في حال تكررت تجاوزاتهم على أراضيها، فيما أعلن أن الترتيبات التي حدثت وأعادت الهدوء إلى المنطقة «لا تعني أن الوضع قد انتهى».
        وأكد الأمير خالد بن سلطان بقاء وحدات الجيش السعودي في مواقعها ، لمراقبة الوضع على الحدود. وقال مخاطبا القوات الموجودة في محافظة العارضة: «أسأل الله أن يأتي اليوم الذي لم تعد فيه حاجة لوجودكم هنا ، بعد أن يستتب الوضع ، وتعود الأمور إلى مجاريها ، وتتحقق شروطنا التي ليس فيها ما يسيء لأحبتنا في اليمن ، بل ما يساعدهم على بسط الأمن في ربوعه».
        وكانت السعودية قد اشترطت 3 شروط، لإنهاء العمليات العسكرية ضد الحوثيين، هي: انسحاب القناصة ، عودة المفقودين ، وانتشار الجيش اليمني على الشريط الحدودي.
        وأعلن خالد بن سلطان، أمس، تحقق الشروط الثلاثة ، مما يعني توقف العمليات العسكرية ضد الحوثيين. لكنه عاد للتأكيد على أن الحوثيين سيتلقون «ردا عنيفا» في حال فكروا في التسلل للحدود السعودية من جديد.
        ورد مساعد وزير الدفاع والطيران للشؤون العسكرية، على سؤال لـ«الشرق الأوسط»، حول ما إذا كانوا قد تأكدوا بأن الحوثيين قد تراجعوا فعلا إلى ما وراء الملاحيظ، قائلا: «نحن الآن نعتبر كل ما يجري داخل اليمن شأنا داخليا من مسؤولية الحكومة اليمنية وهي تعرف أفضل الطرق للتعامل مع شعبها، ونحن مراقبون والمهم أن يكون هناك التعامل الجيد وحسن الجوار والأمن والأمان للطرفين».
        وأعلن مساعد وزير الدفاع والطيران للشؤون العسكرية، عن إغلاق ملف المفقودين الذين تبحث عنهم السعودية على خلفية معاركها مع الحوثيين، مفيدا تسلم بلاده جثامين جنود استشهدوا خلال المعارك.


        الحكومة والحوثيون يتقاسمان الألغام
        الأحد 21/03/1431هـ

        تستعد لجنة الشريط الحدودي ضمن اللجان المشرفة على تنفيذ النقاط بين الحكومة والحوثيين لتنفيذ النقطة الثالثة المتمثلة باستلام الأسلحة الثقيلة والمعدات الآلية الخاصة بالجيش اليمني والسعودي من قبل الحوثيين.
        وأكدت اللجنة برئاسة العميد محمد يحيى الحاوري: إنها أزالت (150) لغماَ خلال الأيام القليلة الماضية من "الملاحيظ" و"شذا" و"رازح" و"مران"، تم تقاسمها مناصفة بين الحكومة و الحوثيين بحيث سيتم في نهاية الأمر جمعها وتفجيرها معاَ.
        وبعد إزالة الألغام يتم إزالة التقطع المتمثل ابالنقاط على الطريق للحوثيين، معتبراَ أن النقطة الثالثة المتمثلة بتسليم المعدات الثقيلة والأسلحة هي مربط الفرس و المعيار الحقيقي و تثبت جدية الحوثيين حول تنفيذ بنود الاتفاق نافياَ وجود خروقات من قبل الحوثيين


        لا تعديلات على الحدود مع اليمن ومن يعتدي أمامه الرجوع أو القتل
        خالد بن سلطان : استلمنا من الحكومة اليمنية الأسرى وجميع جثث الشهداء

        ​واس - جازان :

        أكد صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، مساعد وزير الدفاع والطيران والمفتش العام للشؤون العسكرية، أن الأسرى وجثث الشهداء تم استلامهم جميعاً عن طريق الحكومة اليمنية، مشدداً على أن التعامل دائماً هو مع الحكومة اليمنية.

        ونفى سموه أن تكون هناك تعديلات على الحدود السعودية اليمنية بعد الأحداث الأخيرة، مؤكداًً أنه لم تطرأ أي تعديلات على الحدود، بل هي وفق الحدود الرسمية الموقعة بيننا وبين إخواننا في اليمن، وهي نفسها بالنسبة لليمن.

        وأوضح سموه اليوم في زيارة تفقدية لضباط وأفراد القوات المسلحة المرابطة بقطاع العارضة : " أن الحكومة اليمنية تتعامل مع مراقبة الحدود، ونحن نراقب الأمر والحمد لله".

        وأضاف سموه: "دائما هناك إيمان تام وتعليمات قيادتنا الرشيدة هي الحفاظ على الأرواح وحقن الدماء، سواء عندنا أو عند غيرنا، لكن إذا أبتلينا ودخل أي معتد إلى أراضينا فلن يكون أمامه إلا الرجوع أو القتل".

        وأضاف: "أن هناك لجنة يمنية طهرت كثيراً من الألغام، والقوات المسلحة هنا وقيادة القطاع أيضاً مسؤولة للتأكد من تطهير كل المواقع التي طهرت أغلبها ولكن احتياطاً وحرصاً هناك استطلاعات أخرى فيما لو كان هناك أي ألغام, لكن إن شاء الله, أنا متأكد في أقل من شهر ستكون الأمور منتهية تماماً".

        ورداً على سؤال من الصحفيين حول حماية المملكة لأراضيها قال سموه: "إذا نظرنا إلى حماية المملكة فنحن ننظر 360 درجة، بغض النظر عن من أين جاء التهديد، وتوجد لدينا سيناريوهات معينة سواء من الشمال أو الجنوب أو الغرب أو الشرق، وكلها معمول حسابها، ولكل حادث حديث, أما القوات الجوية فلها باع طويل وهي قوية ولها خبرتها وتواجدها، وهي محل فخر واعتزاز الجميع."

        وفيما يتعلق بالدروس المستفادة من الأحداث، أوضح سموه: أن الدروس تتمثل في كيفية تعزيز وحماية الحدود السعودية وفي الوقت نفسه إدراك منهم ليفكروا كثيراً قبل أن يخطوا خطوة أخرى مثل هذه، لأن الرد سيكون أعنف وأقوى.

        وحول إنشاء قاعدة عسكرية بجازان قال سموه: سيدي خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز قائدنا الأعلى لكافة القوات العسكرية، وسمو ولي عهده الأمين دائماً حريصون على كل ما هو نافع للقوات المسلحة والقطاعات العسكرية بشكل عام، ولهذا الدراسات قائمة دائما وموجودة، وإن شاء الله ستكون في المستقبل قوائم إنشاءات وقوائم تسكين بإذن الله.

        وأكد أن المتسللين طبقوا الشروط الثلاثة الأول بانسحابهم من الأراضي السعودية، وتم عمله بطردهم من الأراضي السعودية ولا فخر لأحد في ذلك إلا القوات المسلحة والمملكة، والشرط الثاني هو إعادة المفقودين وهذا تم، والشرط الثالث وهو الذي يعمل الآن وهو وجود القوات المسلحة اليمنية على الحدود لحفظ الأمن والأمان، وهذا يتم عمله الآن" .

        مضيفاً "أن المملكة دائماً والقوات المسلحة تراقب باستمرار، فالمراقبة للحدود مستمرة، وهذه من مسؤولياتنا ومسؤوليات القوات المسلحة ووزارة الداخلية ممثلة بحرس الحدود".

        الحوثيون يمنعون وكيل محافظة عمران من دخول مدينة حرف سفيان

        كشفت مصادر محلية لـ"نبأ نيوز" ان عناصراً مسلحة تابعة للمتمردين الحوثيين منعت اليوم الثلاثاء وكيل محافظة عمران من دخول مدينة حرف سفيان.

        وأوضحت المصادر: ان العناصر الحوثية اعترضت طريق الوكيل "يحيى محمد غوبر"، ومنعته من الدخول الى مديرية حرف سفيان مع مرافقيه، خلال قيامه بزيارة لتفقد المديرية واحتياجات المواطنين العائدين اليها، وعلى نحو استفزازي، غير آبهة لأتفاق وقف إطلاق النار والآلية التنفيذية للشروط السته التي وافقوا عليها لايقاف الحرب من قبل الدولة.

        واكدت المصادر: ان عناصر الارهاب الحوثي تصول وتجول في مديرية حرف سفيان دون ان يعترضها أحد وكأنها الحاكم الفعلي في المديرية، وأنها كلما قامت بإخلاء مواقع بضغوط من اللجان تعود للتمركز في مواقع أخرى، فيما ما زالت تنصب النقاط على الطرق من حين لآخر، وترفض تسليم الأسلحة والآليات العسكرية الثقيلة التي نهبتها من الجيشين اليمني والسعودي، وتمارس أعمال انتهاكات واسعة بحق المدنيين، خاصة النازحين العائدين الى بيوتهم.

        كما أن الأعمال الاستفزازية لوحدات الجيش والأمن وحتى للجان المشرفة على وقف إطلاق النار تواصلت في مختلف المحاور، مستغلة حرص السلطات الحكومية على التهدئة وضبط النفس..




        ♥ஓ♥ أسال الله أن يحفظهم من كل مكروه♥ஓ♥

        تعليق

        • أبوهاجر
          عضو مميز
          • Oct 2004
          • 6592




          خالد بن سلطان: «الحوثيون» خزّنوا أسلحة كثيرة وتدرّبوا في دولتين
          الاربعاء, 10 مارس 2010
          الرياض - «الحياة»

          مساعد وزير الدفاع خلال لقائه مع القناة السعودية الأولى. (الحياة)

          أكد مساعد وزير الدفاع والطيران السعودي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أن متمردي اليمن المتسللين الحوثيين تلقوا «تدريبات جيدة» في دولتين.
          وقال في لقاء بثته القناة التلفزيونية السعودية الأولى وأجراه معه الزميل محمد العوفي: «نعلم أنهم تلقّوا تدريبات من دول أخرى، وبالتحديد من دولتين». ولكنه أحجم عن ذكر اسمي الدولتين.
          ورداً على سؤال عما اذا كانت هاتان الدولتان في المحيط العربي والإسلامي، أجاب مساعد وزير الدفاع: «نعم هذا صحيح»، مشيراً إلى أن الحوثيين خزنوا أسلحة بكميات لم يكن يتصورها. وقال: «في بعض المخازن التي تم ضربها (من قبل القوات السعودية) استمرت ست ساعات وهي مشتعلة. بمعنى أن هناك كثافة في اعداد الصواريخ والأسلحة المخزنة»، وأضاف: «إن تدريباتهم (الحوثيين) شبيهة بتدريبات بعض الدول، واعرفها جيداً».
          وشرح مساعد وزير الدفاع والطيران بداية العمليات العسكرية، مشيراً إلى أن الشفافية التي أبداها خلال الأحداث في الجنوب مستمدة من «قادتنا والقائد الأعلى لكافة القوات المسلحة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز»، مشيراً إلى أن التصدي للمتسللين بدأ بعد تلقّي الأمر بذلك من خادم الحرمين بنحو ساعتين ونصف الساعة. وبعد أن امتدح أداء جميع فروع القوات المسلحة المشاركة في التصدي للمتسللين، وقال: «بعد ثلاثة أسابيع (من الضربات العنيفة) استعدنا معظم المناطق»، وزاد: «القنّاصة كما هو معروف وجودهم في أعلى القمة (قمم الجبال) أو خلال فترة الليل مستخدمين المناظير الليلية». وأشار إلى أن القوات المسلحة السعودية غيّرت تكتيكها في التعامل مع القنّاصة، «وأصبحت تتعامل من قناصة إلى قناصة، ثم بدأنا نعمل من خلف العدو وبضربات موجعة»، في إشارة إلى تحييد سلاح القناصة لدى المتسللين. ولفت الأمير خالد إلى أن القوات المسلحة لديها الدراية الكافية في تضاريس المنطقة، كما لديها معرفة مسبقة بكيفية التعامل معها، وقال: «لكن بعد تواجد المسلحين في قمم الجبال الثلاثة (دخان، الدود، رميح) وبعد دراسة الوضع في الميدان، وجدت أن هناك أربعة لا بد من أن نستولي عليها بأسرع وقت ومهما كلفنا من أرواح ، لأنها قمم مُشْرِفة تستطيع (ان سيطرت عليها) أن تقطع مواصلات العدو وامداداته»،
          وأضاف: «في الوقت نفسه، بعض من هذه القمم إذا ما استمر وجود المسلحين فيها لأشرفوا على بعض الأماكن السعودية اشرافاً كاملاً».
          وأوضح الأمير خالد بن سلطان أن بلاده عوضت الأسلحة والذخائر التي استهلكتها في صد المعتدين. وقال: «في أي حرب لا بد من تعزيز الأسلحة والمدخرات (...)، وفي حال بدء استخدام الذخيرة والقنابل والصواريخ، يجب في الوقت نفسه أن يبدأ عمل التعويض ، وهذا ما تم عمله».
          وزاد: «منذ بدء أول طلقة، بدأنا في عملية التعويض، لأن بداية الحرب ربما تكون سهلة ، ولكن كيفية إيقافها هي من أصعب الأمور».
          وأشار إلى أن آراء معظم المحللين العسكرية ذهبت إلى أن الحرب طويلة وأنها ستمتد إلى أكثر من سنة ، «لكن بقدرة وكفاءة القوات المسلحة وطريقة التعامل مع الحدث (...) والإسناد القوي الذي جاءنا من خادم الحرمين وولي العهد بالتوجيهات الواضحة والصلاحيات غير المحددة تمكنا من أداء المهمة في وقتها». وأكد الأمير خالد بن سلطان أن بلاده «دولة سلام وتحب السلام»، وقال: «على الباغين أن يفكروا عشر مرات قبل أن يبدأوا بعمل مثل هذا (التسلل) لأننا الآن مستعدون، وأي عمل سيكون مقابله أقوى وأعنف مما كان في الحرب السابقة
          ♥ஓ♥ أسال الله أن يحفظهم من كل مكروه♥ஓ♥

          تعليق

          Working...