ألا تستحق زوجتك هذا
هى أقرب كائن اليك أقرب إليك ، من أختك ، من ابنتك ، من صديقك فهي سكنك وملاذك.
ومن تستحق أن تقول لها أحبك كل يوم وكل ساعة فهذه الكلمة رغم بساطتها وقلة أحرفها الأربعة إلا أنها ثقيلة على ألسن الكثير من الرجال فكيف إذا استطعت ان تقولها بعينك,
هل ستبخل عليها بنظرة ود، نظرة إعجاب , نظرة حب وحنين وكيف إذا استطعت أن تكتبها على قصاصة ورق وتتركها فوق وسادتك دون أن توقظها وهي التي تحضر طعامك وتكوي لك ملابسك وتلمع لك الحذاء وتودعك بدعواتها الدافئة, كيف إذا استطعت ان توقفها وهى مشغولة بأعباء المنزل وتحضير الطعام والاهتمام بالأولاد لتلثم يدها المنهكة بالأعمال والأعباء دون أن تقول كلمة واحدة, كيف إذا استطعت أن تمسك بيدها فى مكان عام ولا تتركها تلهث خلفك لتلحقك قبل أن تتوه منها فى الزحام, كيف إذا استطعت الجلوس بجانبها وسط العائلة والتودد إليها أمام أهلها أو أهلك .
اتعلم كيف ستقدر ذلك لك, ولن تستطيع أبدا أن تعرف ما سوف يعنيه ذلك عندها.
هذه الأفعال ليست هدية قيمة ولا جوهرة لامعة ولا كلمات وقصائد فى الحب والغزل , فهذه أبسط الأشياء جميلة بقدر ما هى بسيطة وغير مكلفة ماديا ولا وقتيا ولا عضليا فالمرأة ايها الرجل ذكية وأقل وأبسط هذه اللمحات والرسائل القصيرة تترك فى نفسها سعادة وتمدها بالطاقة لتعطي وتعطي وتستمر فى العطاء حتى تفنى.
تقبلو فائق تحياتي
ومن تستحق أن تقول لها أحبك كل يوم وكل ساعة فهذه الكلمة رغم بساطتها وقلة أحرفها الأربعة إلا أنها ثقيلة على ألسن الكثير من الرجال فكيف إذا استطعت ان تقولها بعينك,
هل ستبخل عليها بنظرة ود، نظرة إعجاب , نظرة حب وحنين وكيف إذا استطعت أن تكتبها على قصاصة ورق وتتركها فوق وسادتك دون أن توقظها وهي التي تحضر طعامك وتكوي لك ملابسك وتلمع لك الحذاء وتودعك بدعواتها الدافئة, كيف إذا استطعت ان توقفها وهى مشغولة بأعباء المنزل وتحضير الطعام والاهتمام بالأولاد لتلثم يدها المنهكة بالأعمال والأعباء دون أن تقول كلمة واحدة, كيف إذا استطعت أن تمسك بيدها فى مكان عام ولا تتركها تلهث خلفك لتلحقك قبل أن تتوه منها فى الزحام, كيف إذا استطعت الجلوس بجانبها وسط العائلة والتودد إليها أمام أهلها أو أهلك .
اتعلم كيف ستقدر ذلك لك, ولن تستطيع أبدا أن تعرف ما سوف يعنيه ذلك عندها.
هذه الأفعال ليست هدية قيمة ولا جوهرة لامعة ولا كلمات وقصائد فى الحب والغزل , فهذه أبسط الأشياء جميلة بقدر ما هى بسيطة وغير مكلفة ماديا ولا وقتيا ولا عضليا فالمرأة ايها الرجل ذكية وأقل وأبسط هذه اللمحات والرسائل القصيرة تترك فى نفسها سعادة وتمدها بالطاقة لتعطي وتعطي وتستمر فى العطاء حتى تفنى.
تقبلو فائق تحياتي
تعليق