نعيش في هذه الدنيا أيام تتراكم فتصبح سنين ، نرى في طياتها الحلو والمر ،حين تخرطنا في مرارتها نرتشف القليل من حلوها، نقف موقف الأنانية أحيانا مرغومين على هكذا حاله ،وأحيانا أخرى ترغمنا أيضا المواقف على التضحية ،،، وأحايين كثيرة تتكالب علينا الدنيا بأهلها فيهولنا ما نراه وما نسمعه ونظل نرتقب الفرج بأن تزول الغمامة ............... ولكن قيل (إذا طاح الجمل تكثر سكاكينه ) 0
حينها لو واجهنا ذلك الموقف ورفع القريب قبل الغريب خنجره أمام أعيننا ماذا تفعل وافعل ويفعل ؟؟؟؟
للصدمة موقفها الأول فلايحاسب نفسه على الموقف الأول ولاحتى يحكم على ذاته من ذلك الموقف...فليلملم بقايا فكره وليحاول أن يمسك بزمام الأمور,لايدع للشيطان مجال ليخترق مخيلته وليقلب الأمور رأسا على عقب,فليتذكر أن هذه الدنيا دار عبور وأخرتهاموت وقبورلنفس الإنتقام ولنترفع عن الأحقاد والضغائن ولنراقب الله تعالى في سرنا وعلانيتنا فهذه الدنيا لا تسوى جناح باعوضعه...فلنجعل ذلك القريب المتعلق بالخطأ في حبل القرابه أوالغريب المغترب عن أخلاق الإسلام مجرد هامش من هوامش الحياه,هو فقط صفحه قطعت من محتوى كتاب لم يكن يستحق منه حتى نقطه.
لنمضي في سطور أيامنا فلترفع الهامه ونرتقي بأعيننا من مواطئ القدم فأمامنا مستقبل يحمل ماهوكفيل بترميم بقايا الهوامش حتى يتمكن من إزالتها,فليكن التفاؤل عنوان حياتنا والصبر بروازها والبسمة ختمها,لأننا منذ الطفوله اعتدنا على رسم قلب يخترقه سهم فقط اعتدنا ولكن الآن كبرنا وفهمنا...أن ذلك السهم هو الدنيا ولكن لنقلبها الآن فلم يفت الآوان ولوبقي من العمر ثوان,لنجعل ذلك القلب الأحمرالكبيرهوالدنيا بحيويتها والسهم هو بصمة الخير يتحدى أطماع النفس ورهبتها...فكل ابن آدم سيعود لباطن الأرض ويتدثر بتربتها.
ولنعلنها جميعا بأنفس راضيه مطمئنه سنعمل في دنيانا ليبقى من حطامها زاد محمول لنتزود به في آخرتنا.
اسأل الله العظيم أن يهدينا إلى سواء السبيل...
حينها لو واجهنا ذلك الموقف ورفع القريب قبل الغريب خنجره أمام أعيننا ماذا تفعل وافعل ويفعل ؟؟؟؟
للصدمة موقفها الأول فلايحاسب نفسه على الموقف الأول ولاحتى يحكم على ذاته من ذلك الموقف...فليلملم بقايا فكره وليحاول أن يمسك بزمام الأمور,لايدع للشيطان مجال ليخترق مخيلته وليقلب الأمور رأسا على عقب,فليتذكر أن هذه الدنيا دار عبور وأخرتهاموت وقبورلنفس الإنتقام ولنترفع عن الأحقاد والضغائن ولنراقب الله تعالى في سرنا وعلانيتنا فهذه الدنيا لا تسوى جناح باعوضعه...فلنجعل ذلك القريب المتعلق بالخطأ في حبل القرابه أوالغريب المغترب عن أخلاق الإسلام مجرد هامش من هوامش الحياه,هو فقط صفحه قطعت من محتوى كتاب لم يكن يستحق منه حتى نقطه.
لنمضي في سطور أيامنا فلترفع الهامه ونرتقي بأعيننا من مواطئ القدم فأمامنا مستقبل يحمل ماهوكفيل بترميم بقايا الهوامش حتى يتمكن من إزالتها,فليكن التفاؤل عنوان حياتنا والصبر بروازها والبسمة ختمها,لأننا منذ الطفوله اعتدنا على رسم قلب يخترقه سهم فقط اعتدنا ولكن الآن كبرنا وفهمنا...أن ذلك السهم هو الدنيا ولكن لنقلبها الآن فلم يفت الآوان ولوبقي من العمر ثوان,لنجعل ذلك القلب الأحمرالكبيرهوالدنيا بحيويتها والسهم هو بصمة الخير يتحدى أطماع النفس ورهبتها...فكل ابن آدم سيعود لباطن الأرض ويتدثر بتربتها.
ولنعلنها جميعا بأنفس راضيه مطمئنه سنعمل في دنيانا ليبقى من حطامها زاد محمول لنتزود به في آخرتنا.
اسأل الله العظيم أن يهدينا إلى سواء السبيل...
تعليق