Unconfigured Ad Widget

Collapse

صور تفجير الكعبة !! !!! !!

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • مخــــاوي اللــــيل
    عضو مشارك
    • Apr 2009
    • 289

    صور تفجير الكعبة !! !!! !!


    حسبي الله ونعم الوكيل










    حسبي الله ونعم الوكيل

    تقبلوا تحياتي
    ( سعد فرشان )
    sigpic
  • أبوهاجر
    عضو مميز
    • Oct 2004
    • 6592

    #2
    الحبيب سعد فرشان
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ما نقول الاحسبنا الله ونعم الوكيل
    شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
    ♥ஓ♥ أسال الله أن يحفظهم من كل مكروه♥ஓ♥

    تعليق

    • رمضان عبدالله
      عضو مميز
      • Oct 2007
      • 1853

      #3
      مخاوي الليل
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      نقول إن للبيت رب يحميه . ولعل حادثة الفيل غير خافية عليكم حينما جاء ذلك الملك الظالم وأراد هدم الكعبة فماذا كانت النتيجة .

      أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ (1) أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ (2) وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ (3) تَرْمِيهِمْ بِحِجَارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ (4) فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ (5)
      قوله تعالى { ألم تر كيف فعل ربك باصحاب الفيل } إلى قوله { مأكول }
      هي خمس آيات تضمنت الحديث عن حادث جلل وقع أمام ولادة النبي صلى الله عليه وسلم وخلاصته أن أبرهة الأشرم والي اليمن من قبل ملك الحبشة قد رأى أن يبني بيتا في صنعاء اليمن يدعو العرب إلى حجة بدل حجهم البيت الحرام والقصد من ذلك تحويل التجارة والمكاسب من مكة إلى اليمن وعرض هذا على الملك الحبشي فوافق وسره ذلك ولما بني البيت « الكنيسة » وسماها القُلَّيْس لم يبن مثلها في تاريخها جاء رجل قرشي فتغوط فيها ولطخ جدرانها بالعذرة غَصَْباً منه ، وذهب فلما رآها أبرهة الأشرم بتلك الحال استشاط غيظا وجهز جيشا لغزو مكة وهدم الكعبة وكان معه ثلاثة عشر فيلا ومن بينها فيل يدعى محمود وهو أكبرها وساروا ما وقف في وجههم حي من أحياء العرب إلا قاتلوه وهزموه حتى انتهوا إلى قرب مكة وجرت سفارة بينهم وبين شيخ مكة عبد المطلب بين هاشم جد النبي صلى الله عليه وسلم وانتهت المفاوضات بأن يرد أبرهة إبل عبد المطلب ثم هو وشأنه بالكعبة وأمر رجال مكة أن يخلو البلد ويلتحقوا برؤوس الجبال بنسائهم وأطفالهم خشية المعرة تلحقهم من الجيش الغازي والظالم ، وما هي إلا أن تحرك جيش أبرهة ووصل إلى وادي محسر وهو في وسط الوادي سائر وإذا بفرق من الطير فرقة بعد أخرى ترسل على ذلك الجيش حجارة الواحدة ما بين الحمصة والعدسة في الحكم وما تسقط الحجرة على رجل إلا ذاب وتناثر لحمه فهلكوا وفر أبرهة ولحمه يتناثر فهلك في الطريق وكانت هذه نصرة من الله لسكان حرمه وحماة بيته ومن ثم ما زالت العرب تحترم الكعبة والحرم وسكانه إلى اليوم . وقوله تعالى { الم تر كيف } يخاطب تعالى رسوله مذكراً إياه بفعله وعقبة من قوة أبرهة وأبادها الله تعالى في ساعة فاصبر يا محمد ولا تحمل لهؤلاء الأعداء هما فإِن لهم ساعة فكانت السورة عبارة عن ذكرى للعظة والاعتبار . وهذا شرح الآيات { الم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل } أي ألم ينته إلى علمك فعل ربك بأصحاب الفيل .
      شـكــرا وبارك الله فيك... لك مني أجمل تحية .

      تعليق

      • مخــــاوي اللــــيل
        عضو مشارك
        • Apr 2009
        • 289

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة رمضان عبدالله
        مخاوي الليل
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        نقول إن للبيت رب يحميه . ولعل حادثة الفيل غير خافية عليكم حينما جاء ذلك الملك الظالم وأراد هدم الكعبة فماذا كانت النتيجة .

        أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ (1) أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ (2) وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ (3) تَرْمِيهِمْ بِحِجَارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ (4) فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ (5)
        قوله تعالى { ألم تر كيف فعل ربك باصحاب الفيل } إلى قوله { مأكول }
        هي خمس آيات تضمنت الحديث عن حادث جلل وقع أمام ولادة النبي صلى الله عليه وسلم وخلاصته أن أبرهة الأشرم والي اليمن من قبل ملك الحبشة قد رأى أن يبني بيتا في صنعاء اليمن يدعو العرب إلى حجة بدل حجهم البيت الحرام والقصد من ذلك تحويل التجارة والمكاسب من مكة إلى اليمن وعرض هذا على الملك الحبشي فوافق وسره ذلك ولما بني البيت « الكنيسة » وسماها القُلَّيْس لم يبن مثلها في تاريخها جاء رجل قرشي فتغوط فيها ولطخ جدرانها بالعذرة غَصَْباً منه ، وذهب فلما رآها أبرهة الأشرم بتلك الحال استشاط غيظا وجهز جيشا لغزو مكة وهدم الكعبة وكان معه ثلاثة عشر فيلا ومن بينها فيل يدعى محمود وهو أكبرها وساروا ما وقف في وجههم حي من أحياء العرب إلا قاتلوه وهزموه حتى انتهوا إلى قرب مكة وجرت سفارة بينهم وبين شيخ مكة عبد المطلب بين هاشم جد النبي صلى الله عليه وسلم وانتهت المفاوضات بأن يرد أبرهة إبل عبد المطلب ثم هو وشأنه بالكعبة وأمر رجال مكة أن يخلو البلد ويلتحقوا برؤوس الجبال بنسائهم وأطفالهم خشية المعرة تلحقهم من الجيش الغازي والظالم ، وما هي إلا أن تحرك جيش أبرهة ووصل إلى وادي محسر وهو في وسط الوادي سائر وإذا بفرق من الطير فرقة بعد أخرى ترسل على ذلك الجيش حجارة الواحدة ما بين الحمصة والعدسة في الحكم وما تسقط الحجرة على رجل إلا ذاب وتناثر لحمه فهلكوا وفر أبرهة ولحمه يتناثر فهلك في الطريق وكانت هذه نصرة من الله لسكان حرمه وحماة بيته ومن ثم ما زالت العرب تحترم الكعبة والحرم وسكانه إلى اليوم . وقوله تعالى { الم تر كيف } يخاطب تعالى رسوله مذكراً إياه بفعله وعقبة من قوة أبرهة وأبادها الله تعالى في ساعة فاصبر يا محمد ولا تحمل لهؤلاء الأعداء هما فإِن لهم ساعة فكانت السورة عبارة عن ذكرى للعظة والاعتبار . وهذا شرح الآيات { الم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل } أي ألم ينته إلى علمك فعل ربك بأصحاب الفيل .
        شـكــرا وبارك الله فيك... لك مني أجمل تحية .






        [line]-[/line]




        العم رمضان
        اشكرك على مرورك الرائع
        ودمت بحفظ الله
        sigpic

        تعليق

        • مخــــاوي اللــــيل
          عضو مشارك
          • Apr 2009
          • 289

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة أبوهاجر
          الحبيب سعد فرشان
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          ما نقول الاحسبنا الله ونعم الوكيل

          شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .


          اخي ابو هاجر
          اشكرك اخي الحبيب
          على المرور الرائع
          ودمت بحفظ اللله
          sigpic

          تعليق

          Working...