قدر الصبايا عند كسّابة الثناء .... وعند الهمايا مالهنّ قدور .
هذا ماتعلمناه من الصغر ، وهو ماتؤيده مباديء ومثل الأخلاق الفاضلة . فالفروسية تتمثل في أعلى صفاتها في تقدير المرأة والمحافظة عليها وحمايتها بأغلى مايملك الفارس . وكثيرا ماقرأنا عن التضحيات التي بذلها أشجع الناس من أجل عيون المرأة . وفي التاريخ القريب كان عبد العزيز بن عبد الرحمن الذي خاض أكثر من مائة معركة في سبيل توحيد المملكة ، كان لا يعتزي إلا بأخته نوره ، التي رأينا ملكنا الشهم النبيل يختار اسمها عنوانا لجامعة البنات التي كان يتمنى المسؤلون تشريفها باسمه . وقبل ذلك كلّه قرأنا عن محمد بن عبد الله اشرف خلق الله عليه أفضل تسليم وأزكى صلاة ، قرأنا أنه لا يقوم من مجلسه إلا لأبنته فاطمة التي لم يقسم أنه ليقطع يدها لو سرقت إلا لأنها أغلى الناس عنده .
واليوم نرى الأقلام النسائية وهي تساهم في نشر العلم والثقافة والمعرفة بطريقة يتفوقن بها على شقائقهن الرجال في بعض المجالات ، ومانقرأه في الصحف والدروريات وما نراه في الندوات والمؤتمرات والفعاليات هو خير دليل على ما أقول ..!
اسوق هذا الكلام لما أراه من حين إلى آخر من عدم تقبّل الأقلام النسائية في المنتديات والصحافة والتشكيك فيها من بعض من لا يقدّر الصبايا حق قدرهن ...!
هذا ماتعلمناه من الصغر ، وهو ماتؤيده مباديء ومثل الأخلاق الفاضلة . فالفروسية تتمثل في أعلى صفاتها في تقدير المرأة والمحافظة عليها وحمايتها بأغلى مايملك الفارس . وكثيرا ماقرأنا عن التضحيات التي بذلها أشجع الناس من أجل عيون المرأة . وفي التاريخ القريب كان عبد العزيز بن عبد الرحمن الذي خاض أكثر من مائة معركة في سبيل توحيد المملكة ، كان لا يعتزي إلا بأخته نوره ، التي رأينا ملكنا الشهم النبيل يختار اسمها عنوانا لجامعة البنات التي كان يتمنى المسؤلون تشريفها باسمه . وقبل ذلك كلّه قرأنا عن محمد بن عبد الله اشرف خلق الله عليه أفضل تسليم وأزكى صلاة ، قرأنا أنه لا يقوم من مجلسه إلا لأبنته فاطمة التي لم يقسم أنه ليقطع يدها لو سرقت إلا لأنها أغلى الناس عنده .
واليوم نرى الأقلام النسائية وهي تساهم في نشر العلم والثقافة والمعرفة بطريقة يتفوقن بها على شقائقهن الرجال في بعض المجالات ، ومانقرأه في الصحف والدروريات وما نراه في الندوات والمؤتمرات والفعاليات هو خير دليل على ما أقول ..!
اسوق هذا الكلام لما أراه من حين إلى آخر من عدم تقبّل الأقلام النسائية في المنتديات والصحافة والتشكيك فيها من بعض من لا يقدّر الصبايا حق قدرهن ...!
تعليق