أخذت الأرض زخرفها ، وتزيّنت لأهلها . وظنّوا أنهم قادرون عليها ، ففسقوا وظلموا وتكبروا وتجبروا !
أكلوا السحت وتعاملوا بالربا فحلّت بهم الضائقة ، وأصبحوا يتخبّطون من مسّها حتى لم تعد تنفع بلايين الدولارات التي يضخّونها لفكّ كماشة الشيطان التي أمسكت بأعناقهم . هذا يتهم آدم سميث وذاك يلوم ماركس وذاك يلوم الناس أجمعين !
كُشفت العورات ، وأسبتيحت الحرمات ، وُأْقتحمت الخصوصيات ، وأبْرَزت الفضائيات الرذائل والفاتنات . وأصبح القابض على دينه كالقابض على الجمرة !
تطاول رعاة الأغنام في البنايات ، فسدّوا الأفق بالنّطاحات ، وتلبّسوا الحرير والذهب وأقتنوا اليخوت الفارهة والطائرات !
أنثقب الأوزون وأرتفعت درجات الحرارة وذابت جبال الجليلد ، ونقصت مياة البحار وجفت الأنهار، وأصبحت البيئة تشتكي من بني آدم بعد أن كان يشتكي منها !
عَلت اسرائل واتفقت مع الأمريكان وأهل ايران على المسلين العربان . فاحتلوا أرضهم وانتهكوا عرضهم !
ولم يحسّ أكثر الناس بعد ..!
The happening ؛ يحكي ظواهر اقتراب الساعة كما قد صّورها قبله (The day after). والمزراعين الأمريكان يشتكون من اختفاء النحل بشكل كبير . وإلبرت إنشتاين، ماغيره ، قد كتب " إذا بدأت ظاهرة اختفاء النحل ، فلن يبقى العالم بعد ذلك إلا بضع سنوات "....!
أكلوا السحت وتعاملوا بالربا فحلّت بهم الضائقة ، وأصبحوا يتخبّطون من مسّها حتى لم تعد تنفع بلايين الدولارات التي يضخّونها لفكّ كماشة الشيطان التي أمسكت بأعناقهم . هذا يتهم آدم سميث وذاك يلوم ماركس وذاك يلوم الناس أجمعين !
كُشفت العورات ، وأسبتيحت الحرمات ، وُأْقتحمت الخصوصيات ، وأبْرَزت الفضائيات الرذائل والفاتنات . وأصبح القابض على دينه كالقابض على الجمرة !
تطاول رعاة الأغنام في البنايات ، فسدّوا الأفق بالنّطاحات ، وتلبّسوا الحرير والذهب وأقتنوا اليخوت الفارهة والطائرات !
أنثقب الأوزون وأرتفعت درجات الحرارة وذابت جبال الجليلد ، ونقصت مياة البحار وجفت الأنهار، وأصبحت البيئة تشتكي من بني آدم بعد أن كان يشتكي منها !
عَلت اسرائل واتفقت مع الأمريكان وأهل ايران على المسلين العربان . فاحتلوا أرضهم وانتهكوا عرضهم !
ولم يحسّ أكثر الناس بعد ..!
The happening ؛ يحكي ظواهر اقتراب الساعة كما قد صّورها قبله (The day after). والمزراعين الأمريكان يشتكون من اختفاء النحل بشكل كبير . وإلبرت إنشتاين، ماغيره ، قد كتب " إذا بدأت ظاهرة اختفاء النحل ، فلن يبقى العالم بعد ذلك إلا بضع سنوات "....!
تعليق