في نهاية الأسبوع
قام والد المشرف العام الوالد : قينان الزهراني بزيارة لمدينة الرياض
يصحبه ابنه عبدالرحمن بن قينان: مشرفنا العام، وشقيقه الدكتور عبدالله بن قينان : مصصم ومخرج الموقع.
وذلك لحضور احتفالات الجنادرية
==========
في صبيحة يوم الخميس قاموا بزيارة بعض معالم مدينة الرياض ومنها المتحف الوطني، وكان لي شرف مرافقتهم، وإن كنت لا أشيع سراً إن قلت أنه أضناني التعب الشديد فأقسام المتحف متعددة، ووالدنا حريص ودقيق على رؤية كل شيء ومعرفة أدق التفاصيل. وقد كان حال الدكتور: عبدالله مثل حالي ، فقد أخذ منه التعب مأخذه، ولكن ما باليد حيلة. زمام الأمر ليس بيدي ولا بيده.
============
في عصر ذلك اليوم ذهب الثلاثة إلى الجنادرية وهو الهدف الرئيسي من المجيء للرياض، وأخبار هذه الفترة عندهم. فلم نطلع على الكثير من التفاصيل.
=========
وعند التاسعة مساءً شرفوني في منزلي، وقد شرفني بالحضور بعض من الأصحاب
والأحبة، ومن بينهم الزملاء في المنتدى العزيز
الأخ صالح الزهراني والأخ فهد الكناني.
وقد كان لحضورهما أبلغ الأثر في نفوسنا، فهذه هي المرة الأولى التي نحظى بالتعرف على بعضنا، ونتعدى التعرف من خلال شاشات أجهزة الحاسب الآلي أو الهواتف.
===========
وقد أتحفنا الوالد العزيز بمجموعة من القصص والأخبار والأشعار((( وهو ضليع بهذه المسائل ))) فلكل قصيدة لديه مناسبة وقصة، وهو حافظ من الطراز الأول.
فقد كانت جلسة من أمتع الجلسات، حيث أسهب والدنا العزيز عندما رأى اهتمام الجميع واستمتاعهم بما يسمعون منه، وهذه عادته حفظه الله وهذا ما عرف عنه.
فهو نعم الجليس، حسن المعاشرة.
========= ===
لم يشق عليه إلا بعض القصائد التي سمعها من بعض الأشخاص الحافظين لها وهي ذات وقع في النفس، ولا يحفظ منها إلا مناسبتها وأبيات يسيرة. وعزى ذلك إلى أنه سمعها منذ ما يزيد على ثلاثين سنة، ولم يكتبها أو أنها نقلت إليه غير مكتملة.
>>>>>>>>>> وفي ذلك يوصي وبشدة بالكتابة دائما.
========= ==
وبعد منتصف الليل بساعة تقريباً لاحظ الجميع أثر التعب على والدنا العزيز، فأستأذن بعض من شرفني بالحضور، وخلد والدنا للنوم.
بعد ليلة منه لا تنسى
============
أما الأخ صالح والأخ فهد فقد أكرمونا بالجلوس لمزيد من التعارف ونقاش بعض الأمور المتعلقة بالمنتدى وهذا ما أسعدنا حقاً. ( على فكرة هددونا بالسهر ) ومن نقاش إلى نقاش ومن موضوع إلى موضوع ومر الوقت سريعاً فلم ينتبه الجميع للوقت حتى الخامسة صباحاً في جو سادته الشفافية، والأخوة والمحبة، فقد كانا نعم الرجلين، ويتشرف الشخص بمعرفتهما، وهذا هو المكسب الحقيقي.
============
غاب عن لقاءنا الأستاذ والمشرف القدير : أحمد السريفي وأتمنى أن يكون بخير وعافية. وأن العارض الذي منعه من الحضور أن يكون خيراً. فقد تمنى الجميع رؤيته، ولكن أسأل الله العلي القدير أن لا يريه مكروهاً. فمكانة الأخ أحمد كبيرة لدى الجميع، ولم يمنعه من الحضور إلا ظرف طارئ نتمنى أن يكون خيراً إن شاء الله.
============
آسف على الإطالة، وهذه بعض من أخبار زيارة الأخ : أبو عبدالله للرياض وقد كان يتمنى لقاء جميع الإخوة والسفر للمنطقة الشرقية، ولكن الوقت لا يملكه، والجايات أحسن بأمر الله.
قام والد المشرف العام الوالد : قينان الزهراني بزيارة لمدينة الرياض
يصحبه ابنه عبدالرحمن بن قينان: مشرفنا العام، وشقيقه الدكتور عبدالله بن قينان : مصصم ومخرج الموقع.
وذلك لحضور احتفالات الجنادرية
==========
في صبيحة يوم الخميس قاموا بزيارة بعض معالم مدينة الرياض ومنها المتحف الوطني، وكان لي شرف مرافقتهم، وإن كنت لا أشيع سراً إن قلت أنه أضناني التعب الشديد فأقسام المتحف متعددة، ووالدنا حريص ودقيق على رؤية كل شيء ومعرفة أدق التفاصيل. وقد كان حال الدكتور: عبدالله مثل حالي ، فقد أخذ منه التعب مأخذه، ولكن ما باليد حيلة. زمام الأمر ليس بيدي ولا بيده.
============
في عصر ذلك اليوم ذهب الثلاثة إلى الجنادرية وهو الهدف الرئيسي من المجيء للرياض، وأخبار هذه الفترة عندهم. فلم نطلع على الكثير من التفاصيل.
=========
وعند التاسعة مساءً شرفوني في منزلي، وقد شرفني بالحضور بعض من الأصحاب
والأحبة، ومن بينهم الزملاء في المنتدى العزيز
الأخ صالح الزهراني والأخ فهد الكناني.
وقد كان لحضورهما أبلغ الأثر في نفوسنا، فهذه هي المرة الأولى التي نحظى بالتعرف على بعضنا، ونتعدى التعرف من خلال شاشات أجهزة الحاسب الآلي أو الهواتف.
===========
وقد أتحفنا الوالد العزيز بمجموعة من القصص والأخبار والأشعار((( وهو ضليع بهذه المسائل ))) فلكل قصيدة لديه مناسبة وقصة، وهو حافظ من الطراز الأول.
فقد كانت جلسة من أمتع الجلسات، حيث أسهب والدنا العزيز عندما رأى اهتمام الجميع واستمتاعهم بما يسمعون منه، وهذه عادته حفظه الله وهذا ما عرف عنه.
فهو نعم الجليس، حسن المعاشرة.
========= ===
لم يشق عليه إلا بعض القصائد التي سمعها من بعض الأشخاص الحافظين لها وهي ذات وقع في النفس، ولا يحفظ منها إلا مناسبتها وأبيات يسيرة. وعزى ذلك إلى أنه سمعها منذ ما يزيد على ثلاثين سنة، ولم يكتبها أو أنها نقلت إليه غير مكتملة.
>>>>>>>>>> وفي ذلك يوصي وبشدة بالكتابة دائما.
========= ==
وبعد منتصف الليل بساعة تقريباً لاحظ الجميع أثر التعب على والدنا العزيز، فأستأذن بعض من شرفني بالحضور، وخلد والدنا للنوم.
بعد ليلة منه لا تنسى
============
أما الأخ صالح والأخ فهد فقد أكرمونا بالجلوس لمزيد من التعارف ونقاش بعض الأمور المتعلقة بالمنتدى وهذا ما أسعدنا حقاً. ( على فكرة هددونا بالسهر ) ومن نقاش إلى نقاش ومن موضوع إلى موضوع ومر الوقت سريعاً فلم ينتبه الجميع للوقت حتى الخامسة صباحاً في جو سادته الشفافية، والأخوة والمحبة، فقد كانا نعم الرجلين، ويتشرف الشخص بمعرفتهما، وهذا هو المكسب الحقيقي.
============
غاب عن لقاءنا الأستاذ والمشرف القدير : أحمد السريفي وأتمنى أن يكون بخير وعافية. وأن العارض الذي منعه من الحضور أن يكون خيراً. فقد تمنى الجميع رؤيته، ولكن أسأل الله العلي القدير أن لا يريه مكروهاً. فمكانة الأخ أحمد كبيرة لدى الجميع، ولم يمنعه من الحضور إلا ظرف طارئ نتمنى أن يكون خيراً إن شاء الله.
============
آسف على الإطالة، وهذه بعض من أخبار زيارة الأخ : أبو عبدالله للرياض وقد كان يتمنى لقاء جميع الإخوة والسفر للمنطقة الشرقية، ولكن الوقت لا يملكه، والجايات أحسن بأمر الله.
تعليق