الموضوع منقول اتمنى ان يعجبكم
حجاب على الموضة
أمام بوابة كلية ........... التابعة لجامعة................وقفنا ننتظر
قريبته التي هي أيضا قريبتي .. لفت انتباهي بقوة نوعية العباءات
التي ترتديها معظم الطالبات ..
كانت ضيقة تجسد كل أجزاء الجسم .. وبقي عالقا بذهني منظر إحداهن ............
كانت ممشوقة القوام .. ناهدة الصدر .. ضامرة الخصر .. تلالية الردفين .........
فبالله كيف وصلت إلى كل هذه الأوصاف لفتاة تزعم أنها محجبة
(حجابها يبي له حجاب )
وتالله لقد كانت أكثر فتنة وإغراء مما لو كانت منزوعة العباءة تلك ......
وقفت مشدوها فاغرا فمي ( تقول كبوت سيارة ) ... ولما وصلت قريبتنا
سألتها ويش ذي العبي اللي لابستها البنات ؟؟ قالت هذي الموضة)
داخل الملاهي الوضع مختلف
داخل ملاهي .............. لم يلفت انتباهي شكل العباءات الضيقة
فقد صار الأمرمألوفا لكن فمي هذه المرة بدا أكثر اتساعا من المرة السابقة
( تقول سكينة شيول ) فعند باب الكلية كان المنظر مؤذيا للإحساس مريحا
للعين لكنه هذه المرة كان مؤذيا للعين والإحساس معا ....
شاهدت البنات زرافات ووحدانا(جماعات ومنفردات) وكل واحدة منهن
تمسك بحبل الشيشة ( المعسل ) والدخان يتصاعد من أفواههن كاشفات
وجوههن وبعضهن منقبات نقابا أدعى إلى لفت الانتباه
.... سألت ـ مازحاـ قريبتي ( وهذي بعد موضة ؟؟؟ )
أطرقت خجلا ولم تعقب ..
البيه السواق
في ضيافة أحد الأصدقاء ( المودرن) ( تفارقنا وحنا صغار)
وفي الطريق رفع جواله : ألو السلام عليكم
هي :....................
هو : وينكم فيه الحين
هي : ..................
هو : طيب لا تتأخرون على الأولاد .. وإذا انتو مطولين خلي اسماعيل
يجيبهم من عند الأستاذ وبعدين يوديكم
هي : ................
هو : ليش ما تروحين انتي واسماعيل وتجيبونها
هي : ................
هو : طيب خلي اسماعيل يطلع فوق ياخذ المقاس وعطيه الفلوسووهو
يدل المكان
هي : ...............
هو : زين مع السلامة
أنا : منهو اسماعيل ؟
هو : هذا السواق
الساعة العاشرة ليلا داخل الإستراحة جرس الجوال يرن
هو : نعم
هي : ..................
هو : سلامات متى
هي : ................
هو : خذيها وروحي انتي واسماعيل مستوصف ............ فيه دكتور
كويس اللي رحنا له قبل شهر يوم سخنت
هي :...................
هو : أنا ماني جاي قبل الساعة ثنتين
هي : ..................
هو : يا شيخة خلي ابو رفاء يستانس <----- انا يوم قالها
وفي صدري والظاهر إنها ألأخيرة دامك من الربع اللي
مفوضين أمورهم لاسماعيل ).
الساعة الواحدة والنصف ليلا
هو : طيب يا شباب حنا نستأذنكم
هم : بدري يا بو الشباب .. شكلك ناوي على الشر الليلة
هو : إي والله اخاف المعزبة قدها واخذة على خاطرها
أنا : ـ في صدري ـ الحمد لله ان ذي مهو اسماعيل اللي يقوم بها
أقول كذا برنامجكم على طول ولا الليلة عشان جيتي
هو : أبد والله شوفة عينك كل الشباب على ها الطبة .. الصبح نروح
الشغل وبعد الظهر نفرك ونتغدى ونومة إلين عقب المغرب ..
نتقهوى على حبتين تمرإلين تقرب الساعة عشر وهب على هالاستراحات
العشا والفلة إلين الساعة وحدة ثنتين وعالبيوت ونومة ..
وكذا.. اجل ويش تبينا نسوي ؟؟
أنا : لا بس أقول الله له حقوق .. والبيوت لها حقوق ولا ايش رايك ؟؟
هو : يا رجال لا تعقدنا الحين فكني واللي يرحم والديك من هالسوالف
ما احب اسمعها وبعدين العيال وامهم ما قاصر عليهم شي
أنا : ايه ادري عندهم اسماعيل والفروض ربك غفور رحيم
هو: ايه هذا انت جبتها
(لا) للسنة . (نعم) للموضة
داخل أسواق ......... تلك التي يرتادها النخبة للتسوق ، والعامة ـ مثلي ـ
للفرجةلاحظت معظم الشباب شواربهم محفوفة بشكل غير معهود ..
لكنهم في المقابل حليقي اللحى أو أنها مخففة بدرجة أقرب إلى الحلق ...
فسألت مضيفي : ( ليش الشباب هنا ياخذون ببعض السنة ويخلون بعضها ؟؟)
قال : ( شلون يعني ؟ )
قلت : ( حافين شواربهم ولحاهم ) قال : ( يا قروي هذي موضة الحين )
( ليش يوم هي سنة ما احد سواها)
لزوم السعودة
داخل مستشفى ............... الخاص وفي وسط بهو الاستقبال كان هناك
مجموعة من الفتيات ( اللي يفتحن النفس ) يجلسن خلف شاشات
الكومبيوتر وإلى جوارهن رجل ( طبعا يسد النفس ) ..
كل واحدة منهن قد وضعت الشيلة على النصفالأخير من رأسها وأدارته
حول وجهها بطريقة تزيدهن جمالا وجاذبية ..
وانا أقترب منهن كنت أقول في نفسي : ( أكيد صاحب المستشفى
رجال ملتزم وألزمهن بارتداء الحجاب ــ ظنا مني أنهن وافدات ـ
بس هن يتحايلن على التعليمات بداعي الأناقة ..
وما إن اقتربت منهن حتى بادرني الرجل :
أي خدمة يا أستاذ
أنا : ـ كني ما سمعته ـ وفي صدري ( اخلي هالزين واجي لك )
وتوجهت صوب أجملهن ..السلام عليكم
هي : رفعت جفنها الكسول وبابتسامة خفيفة زادتها فتنة وزادت ركبي تراقصا
وعليكم السلام أي خدمة ؟؟
أنا : هاه لا الله يسلم عمرك بس جاي أكشف
هي : ـ طبعا لا حظت دلاختي من تركيزي النظر على وجهها وتلعثمي في الجواب ـ
عندك موعد ؟؟
انا : مع مين ؟؟
هي : ـ وابتسامة أعرض ـ مع الدكتور طبعا أجل معايه وراحت تعبث بأناملها
التي يكاد الدم يقفز من ثنايا بشرتها
أنا :ـ في صدري ـ ياليت وبلمح البصر أخذ الخيال فرصته لأجدني معها على الشاطئ
وقد راح النسيم يعبث بخصلات شعرها وهي تعيد ترتيبه
هي : يا أستاذ ما رديت علي معاك موعد سابق مع دكتور معين ؟؟
أنا : لا والله حتى ما أعرف ولا دكتور هنا بس يمكن تساعديني
وأخذنا نتجاذب الحوار .. وأنا أمعن في تقمص ( الدلاخة ) كيما أطيل معها أسباب
الحديث .. ثم أخذت بطاقة المستشفى وموعد الكشف ..
عند الدكتور .... كنت أدرك أنهن سعوديات من لهجتهن ومن أسمائهن المعلقة
على صدورهن ... لكني أستزيد يقينا ... وبعد انتهاء الفحوصات بادرته سائلا :
(عفوا يا دكتور البنات اللي على كاونتر الاستقبال كلهم سعوديات )
الدكتور : ـ بابتسامة لا تخفي غرابة السؤال ( كل الطقم اللي انته شايفهم في
الأقسام الإدارية سعوديات )
انا : بس غريبة ما هم محجبات
الدكتور : هذا من شروط المستشفى واللي ما توافق ما لها مكان هنا
انا : اهاااااا طيب شكرا يا دكتور ونشوف بعض عند المراجعة .. مع السلامة
حجاب على الموضة
أمام بوابة كلية ........... التابعة لجامعة................وقفنا ننتظر
قريبته التي هي أيضا قريبتي .. لفت انتباهي بقوة نوعية العباءات
التي ترتديها معظم الطالبات ..
كانت ضيقة تجسد كل أجزاء الجسم .. وبقي عالقا بذهني منظر إحداهن ............
كانت ممشوقة القوام .. ناهدة الصدر .. ضامرة الخصر .. تلالية الردفين .........
فبالله كيف وصلت إلى كل هذه الأوصاف لفتاة تزعم أنها محجبة
(حجابها يبي له حجاب )
وتالله لقد كانت أكثر فتنة وإغراء مما لو كانت منزوعة العباءة تلك ......
وقفت مشدوها فاغرا فمي ( تقول كبوت سيارة ) ... ولما وصلت قريبتنا
سألتها ويش ذي العبي اللي لابستها البنات ؟؟ قالت هذي الموضة)
داخل الملاهي الوضع مختلف
داخل ملاهي .............. لم يلفت انتباهي شكل العباءات الضيقة
فقد صار الأمرمألوفا لكن فمي هذه المرة بدا أكثر اتساعا من المرة السابقة
( تقول سكينة شيول ) فعند باب الكلية كان المنظر مؤذيا للإحساس مريحا
للعين لكنه هذه المرة كان مؤذيا للعين والإحساس معا ....
شاهدت البنات زرافات ووحدانا(جماعات ومنفردات) وكل واحدة منهن
تمسك بحبل الشيشة ( المعسل ) والدخان يتصاعد من أفواههن كاشفات
وجوههن وبعضهن منقبات نقابا أدعى إلى لفت الانتباه
.... سألت ـ مازحاـ قريبتي ( وهذي بعد موضة ؟؟؟ )
أطرقت خجلا ولم تعقب ..
البيه السواق
في ضيافة أحد الأصدقاء ( المودرن) ( تفارقنا وحنا صغار)
وفي الطريق رفع جواله : ألو السلام عليكم
هي :....................
هو : وينكم فيه الحين
هي : ..................
هو : طيب لا تتأخرون على الأولاد .. وإذا انتو مطولين خلي اسماعيل
يجيبهم من عند الأستاذ وبعدين يوديكم
هي : ................
هو : ليش ما تروحين انتي واسماعيل وتجيبونها
هي : ................
هو : طيب خلي اسماعيل يطلع فوق ياخذ المقاس وعطيه الفلوسووهو
يدل المكان
هي : ...............
هو : زين مع السلامة
أنا : منهو اسماعيل ؟
هو : هذا السواق
الساعة العاشرة ليلا داخل الإستراحة جرس الجوال يرن
هو : نعم
هي : ..................
هو : سلامات متى
هي : ................
هو : خذيها وروحي انتي واسماعيل مستوصف ............ فيه دكتور
كويس اللي رحنا له قبل شهر يوم سخنت
هي :...................
هو : أنا ماني جاي قبل الساعة ثنتين
هي : ..................
هو : يا شيخة خلي ابو رفاء يستانس <----- انا يوم قالها
وفي صدري والظاهر إنها ألأخيرة دامك من الربع اللي
مفوضين أمورهم لاسماعيل ).
الساعة الواحدة والنصف ليلا
هو : طيب يا شباب حنا نستأذنكم
هم : بدري يا بو الشباب .. شكلك ناوي على الشر الليلة
هو : إي والله اخاف المعزبة قدها واخذة على خاطرها
أنا : ـ في صدري ـ الحمد لله ان ذي مهو اسماعيل اللي يقوم بها
أقول كذا برنامجكم على طول ولا الليلة عشان جيتي
هو : أبد والله شوفة عينك كل الشباب على ها الطبة .. الصبح نروح
الشغل وبعد الظهر نفرك ونتغدى ونومة إلين عقب المغرب ..
نتقهوى على حبتين تمرإلين تقرب الساعة عشر وهب على هالاستراحات
العشا والفلة إلين الساعة وحدة ثنتين وعالبيوت ونومة ..
وكذا.. اجل ويش تبينا نسوي ؟؟
أنا : لا بس أقول الله له حقوق .. والبيوت لها حقوق ولا ايش رايك ؟؟
هو : يا رجال لا تعقدنا الحين فكني واللي يرحم والديك من هالسوالف
ما احب اسمعها وبعدين العيال وامهم ما قاصر عليهم شي
أنا : ايه ادري عندهم اسماعيل والفروض ربك غفور رحيم
هو: ايه هذا انت جبتها
(لا) للسنة . (نعم) للموضة
داخل أسواق ......... تلك التي يرتادها النخبة للتسوق ، والعامة ـ مثلي ـ
للفرجةلاحظت معظم الشباب شواربهم محفوفة بشكل غير معهود ..
لكنهم في المقابل حليقي اللحى أو أنها مخففة بدرجة أقرب إلى الحلق ...
فسألت مضيفي : ( ليش الشباب هنا ياخذون ببعض السنة ويخلون بعضها ؟؟)
قال : ( شلون يعني ؟ )
قلت : ( حافين شواربهم ولحاهم ) قال : ( يا قروي هذي موضة الحين )
( ليش يوم هي سنة ما احد سواها)
لزوم السعودة
داخل مستشفى ............... الخاص وفي وسط بهو الاستقبال كان هناك
مجموعة من الفتيات ( اللي يفتحن النفس ) يجلسن خلف شاشات
الكومبيوتر وإلى جوارهن رجل ( طبعا يسد النفس ) ..
كل واحدة منهن قد وضعت الشيلة على النصفالأخير من رأسها وأدارته
حول وجهها بطريقة تزيدهن جمالا وجاذبية ..
وانا أقترب منهن كنت أقول في نفسي : ( أكيد صاحب المستشفى
رجال ملتزم وألزمهن بارتداء الحجاب ــ ظنا مني أنهن وافدات ـ
بس هن يتحايلن على التعليمات بداعي الأناقة ..
وما إن اقتربت منهن حتى بادرني الرجل :
أي خدمة يا أستاذ
أنا : ـ كني ما سمعته ـ وفي صدري ( اخلي هالزين واجي لك )
وتوجهت صوب أجملهن ..السلام عليكم
هي : رفعت جفنها الكسول وبابتسامة خفيفة زادتها فتنة وزادت ركبي تراقصا
وعليكم السلام أي خدمة ؟؟
أنا : هاه لا الله يسلم عمرك بس جاي أكشف
هي : ـ طبعا لا حظت دلاختي من تركيزي النظر على وجهها وتلعثمي في الجواب ـ
عندك موعد ؟؟
انا : مع مين ؟؟
هي : ـ وابتسامة أعرض ـ مع الدكتور طبعا أجل معايه وراحت تعبث بأناملها
التي يكاد الدم يقفز من ثنايا بشرتها
أنا :ـ في صدري ـ ياليت وبلمح البصر أخذ الخيال فرصته لأجدني معها على الشاطئ
وقد راح النسيم يعبث بخصلات شعرها وهي تعيد ترتيبه
هي : يا أستاذ ما رديت علي معاك موعد سابق مع دكتور معين ؟؟
أنا : لا والله حتى ما أعرف ولا دكتور هنا بس يمكن تساعديني
وأخذنا نتجاذب الحوار .. وأنا أمعن في تقمص ( الدلاخة ) كيما أطيل معها أسباب
الحديث .. ثم أخذت بطاقة المستشفى وموعد الكشف ..
عند الدكتور .... كنت أدرك أنهن سعوديات من لهجتهن ومن أسمائهن المعلقة
على صدورهن ... لكني أستزيد يقينا ... وبعد انتهاء الفحوصات بادرته سائلا :
(عفوا يا دكتور البنات اللي على كاونتر الاستقبال كلهم سعوديات )
الدكتور : ـ بابتسامة لا تخفي غرابة السؤال ( كل الطقم اللي انته شايفهم في
الأقسام الإدارية سعوديات )
انا : بس غريبة ما هم محجبات
الدكتور : هذا من شروط المستشفى واللي ما توافق ما لها مكان هنا
انا : اهاااااا طيب شكرا يا دكتور ونشوف بعض عند المراجعة .. مع السلامة
تعليق