بسم الله الرحمن الرحيم
عندما ينحدر الدكتاتور إلى مزبلة التاريخ كان لزاما أن يودعه الشرفاء بما يستحقه , ولعل حذاء الصحفي العراقي كانت مثالا لذلك.
نعم فقد تحدث منتظر الزيدي بلسان العراقيين الشرفاء وبلسان الأمة العربية والإسلامية بكل عفوية وبدون مجاملة أوحبكة سياسية.
نعم فقد تحدث حذاءه بلسان الأمة!
وإن سخر ذلك الزنديق العلج من مقاس تلك الحذاء فإن حرية الرأي تجعله لزاما علينا أن نبارك للأمة ظهور حذاء تتحدث باسمها , وتعبر عن مشاعرها تجاه علج أعلن قيام الحرب الصليبية على الإسلام والمسلمين.
نعم فالشعوب عادة لاتتقن المجاملة السياسية ولكنها تتحدث بكل عفوية.
وإن رأيتم الكثير من البسطاء يحتفلون بعزة هذه الحذاء فلاتتعجبوا فقد سئمنا المجاملات.
لله درك من صحفي شهم أنجبته أرض الرافدين الحرة.
نحن لانحمل عداوة ً لأحد ولكننا نكن كل البغض لكل من تعدى على الإسلام وأهله بأي شكل من الأشكال.
قد لا يستسيغ البعض عباراتي هذه ولكن لسان الحال يثبت ذلك.
لقد اختصر هذا الصحفي الشجاع ماتريد الأمة قوله لهذا العلج عن طريق برقية عاجلة وجهها بواسطة حذائه لوجه عدو الله .
وإن ما يحز بخاطري عبارات الشكر والثناء التي قوبل بها هذا العلج على لسان بعض القيادات العراقية.
وسؤالي لهم:
كم عدد ضحاياكم في العراق قبل وبعد الغزو وأيهما أكثر؟!
كم من النساء دنس عرضهن من قبل هؤلاء العلوج وأنتم تحتفون بحثالتهم.
نسأل الله أن لايرفع لهم راية وأن يرينا فيهم عجائب قدرته إنه ولي ذلك والقادر عليه.
ونسأل الله العلي القدير أن يحمي ويحفظ بلادنا وسائر بلاد المسلمين من كل فتنة
كما نسأله جلت قدرته أن يحفظ حكامنا
اللهم وفق ولي أمرنا أبامتعب لكل ماتحب وترضى , اللهم وفق ولي عهده الأمين
واحفظهم لنا , وأدم علينا نعمك وسترك وعافيتك يارب العالمين
تقبلوا تحياتي
عندما ينحدر الدكتاتور إلى مزبلة التاريخ كان لزاما أن يودعه الشرفاء بما يستحقه , ولعل حذاء الصحفي العراقي كانت مثالا لذلك.
نعم فقد تحدث منتظر الزيدي بلسان العراقيين الشرفاء وبلسان الأمة العربية والإسلامية بكل عفوية وبدون مجاملة أوحبكة سياسية.
نعم فقد تحدث حذاءه بلسان الأمة!
وإن سخر ذلك الزنديق العلج من مقاس تلك الحذاء فإن حرية الرأي تجعله لزاما علينا أن نبارك للأمة ظهور حذاء تتحدث باسمها , وتعبر عن مشاعرها تجاه علج أعلن قيام الحرب الصليبية على الإسلام والمسلمين.
نعم فالشعوب عادة لاتتقن المجاملة السياسية ولكنها تتحدث بكل عفوية.
وإن رأيتم الكثير من البسطاء يحتفلون بعزة هذه الحذاء فلاتتعجبوا فقد سئمنا المجاملات.
لله درك من صحفي شهم أنجبته أرض الرافدين الحرة.
نحن لانحمل عداوة ً لأحد ولكننا نكن كل البغض لكل من تعدى على الإسلام وأهله بأي شكل من الأشكال.
قد لا يستسيغ البعض عباراتي هذه ولكن لسان الحال يثبت ذلك.
لقد اختصر هذا الصحفي الشجاع ماتريد الأمة قوله لهذا العلج عن طريق برقية عاجلة وجهها بواسطة حذائه لوجه عدو الله .
وإن ما يحز بخاطري عبارات الشكر والثناء التي قوبل بها هذا العلج على لسان بعض القيادات العراقية.
وسؤالي لهم:
كم عدد ضحاياكم في العراق قبل وبعد الغزو وأيهما أكثر؟!
كم من النساء دنس عرضهن من قبل هؤلاء العلوج وأنتم تحتفون بحثالتهم.
نسأل الله أن لايرفع لهم راية وأن يرينا فيهم عجائب قدرته إنه ولي ذلك والقادر عليه.
ونسأل الله العلي القدير أن يحمي ويحفظ بلادنا وسائر بلاد المسلمين من كل فتنة
كما نسأله جلت قدرته أن يحفظ حكامنا
اللهم وفق ولي أمرنا أبامتعب لكل ماتحب وترضى , اللهم وفق ولي عهده الأمين
واحفظهم لنا , وأدم علينا نعمك وسترك وعافيتك يارب العالمين
تقبلوا تحياتي
تعليق