أخي عبد الرحيم

هذه مشكله عويصه جدا في نظري فلو كلا تعالج بالمستشفى وطلع بحجة لايوجد نقود فسيقفل أبوابه سريعا..

المشكلة كما اعرف أن الهلال الاحمر حينما يوصل شخص إلى المستشفى يقوم المستشفى الخاص بعمل اللازم ثم يخيره بين التحويل أو التنويم على حسابه.

128 الف ريال فيها مبالغة في نظرى إذا علمنا أن فاعل خير تبرع بتكاليف أحدها ..

المستشفي علم الافلاس من البداية فكيف ابقاها لديه وعالجها ..

منع الآكل عنها هذه جريمة اللأنسانية تحت أي ظرف من الظروف ..

بقي دور حقوقو الأنسان ووزارة الصحة..

شكرا لك أخي الكريم ولك صادق المحبة

أخي الغالي(عبدالرحيم)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماذا أقول غير كلمة لاحول ولا قوة الا بالله حسبنا الله ونعم الوكيل ايعقل أن يكون مثل هذا في بلاد الحرمين في مملكة الأنسانيه أين ذهبت أنسانية هذا المستشفى وأمثاله أصبح معلوماً لدى إدارة هذا السجن أن المريضه لاتتمتع ببحبوحة من المال والدليل أن فاعل خير دفع تكاليف أحد العمليات ثم أن المريضه (السجينه حالياً) دخلت المستشفى في حالة أسعاف وعن طريق الهلال الأحمر وهذا يعني أن المستشفى يلزمه أسعافها ومن ثم تخير بين المتابعه لديهم من عدمها ولكن المستشفى وعلى حد علمي أن ادارته وجميع الكوادر فيه أجنبيه يهما في المقام الأول جمع المال لاجمع المثل والقيم النبيله هذه الفتاة المحتجزه أصبح وضعها في خطر أكثر من خطورة المرض فربما يعتدى عليها انتقاماً منها لعدم سداد الفاتورة التي يعجز عنها أحد تجار البلد فما بالك بمسكينه وتيمة حرمت العائل وليس لها الا الله جل في علاة مادور الشئن الصحيه ومادور جمعية حقوق الأنسان نسأل الله السلامه وتقبل تحياتي والسلام عليكم (أخوك الواصل)