يبدو أن البحث عن الشهرة والألقاب لدى سامي الجابر لم تمنعه من المشاركة في مباراة كرة قدم بجوار امرأة وفي فريق واحد ضاربا بكل التعاليم الدينية والمبادئ والأعراف عرض الحائط وقد كان ذلك الأمر في مباراة أصدقاء زيدان ورونالدو حيث شارك سامي بجوار لاعبة برازيلية رغم أنه كان بإمكانه الاعتذار ليحفظ كرامته وكرامة كل شاب مسلم غيور على دينه ومبادئه ولكن هذه لم تكن السقطة الأولى لسامي فقد سبق له أن حضر حفل خيري يخص المعاقين وعلى صدره شعار كتب عليه ( لاس فيجاس ) وهي مدينة أمريكية شهرتها المخدرات والقمار
تساؤلات
هل اقتنع سامي بما قعل أم أنه شارك تحت ضغوط معينة أم أن ثقافة اللاعب لم تسعفه لتجنب ما سبق
لو سجل سامي هدفا فأسرعت تلك اللاعبة لتهنئته فكيف ستكون ردة الفعل لديه
وهنا يظهر الفرق بين الأسطورة الحقيقي ماجد عبد الله الذي لايزال رغم اعتزاله اللعب منذ عشر سنوات إلى أن الألقاب لاتزال تطارده والتقدير يأتي له من خارج البلاد أما الأسطورة الورقي فيطارد الألقاب في كل مكان حتى لو أدى لذلك للكثير من التنازلات
تساؤلات
هل اقتنع سامي بما قعل أم أنه شارك تحت ضغوط معينة أم أن ثقافة اللاعب لم تسعفه لتجنب ما سبق
لو سجل سامي هدفا فأسرعت تلك اللاعبة لتهنئته فكيف ستكون ردة الفعل لديه
وهنا يظهر الفرق بين الأسطورة الحقيقي ماجد عبد الله الذي لايزال رغم اعتزاله اللعب منذ عشر سنوات إلى أن الألقاب لاتزال تطارده والتقدير يأتي له من خارج البلاد أما الأسطورة الورقي فيطارد الألقاب في كل مكان حتى لو أدى لذلك للكثير من التنازلات
تعليق