تخيل أنك ذهب إلى أعز أصحابك وطلبته في مساعدة في أمر ما .
ثم لم يقوم صاحبك بمساعدتك
ثم ذهبت إليه مرة ثانية وطلبته في مساعدة في أمر ما .
ثم لم يقوم صاحبك بمساعدتك
ثم ذهبت إليه مرة ثالثة وطلبته في مساعدة في أمر ما .
ثم لم يقوم صاحبك بمساعدتك
ثم ذهبت إليه مرة رابعة وطلبته في مساعدة في أمر ما .
ثم لم يقوم صاحبك بمساعدتك
ثم ذهبت إليه مرة خامسة وطلبته في مساعدة في أمر ما .
ثم لم يقوم صاحبك بمساعدتك
أقل مايقال هذا رجل خذول
ولتكن صريحاً مع نفسك هل ستستمر العلاقة بينكما
قال الله تعالى ( وكان الشيطان للإنسان خذولا )
مهما مناك ومهما وعدك ومهما أملى تدير هذه الأية ثم فكر مع نفسك
هل سيقف الشيطان معك أم أن أكبر همه هو أن تعصي الله سبحانه
وفي هذه الحالة أنت من أرضيت الله أم الشيطان
ثم لم يقوم صاحبك بمساعدتك
ثم ذهبت إليه مرة ثانية وطلبته في مساعدة في أمر ما .
ثم لم يقوم صاحبك بمساعدتك
ثم ذهبت إليه مرة ثالثة وطلبته في مساعدة في أمر ما .
ثم لم يقوم صاحبك بمساعدتك
ثم ذهبت إليه مرة رابعة وطلبته في مساعدة في أمر ما .
ثم لم يقوم صاحبك بمساعدتك
ثم ذهبت إليه مرة خامسة وطلبته في مساعدة في أمر ما .
ثم لم يقوم صاحبك بمساعدتك
أقل مايقال هذا رجل خذول
ولتكن صريحاً مع نفسك هل ستستمر العلاقة بينكما
قال الله تعالى ( وكان الشيطان للإنسان خذولا )
مهما مناك ومهما وعدك ومهما أملى تدير هذه الأية ثم فكر مع نفسك
هل سيقف الشيطان معك أم أن أكبر همه هو أن تعصي الله سبحانه
وفي هذه الحالة أنت من أرضيت الله أم الشيطان
تعليق