Unconfigured Ad Widget

Collapse

عشنا وشفنا ...!

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • ابن مرضي
    إداري
    • Dec 2002
    • 6171

    عشنا وشفنا ...!

    عشنا وشفنا



    كما يقال ؛ عشنا وشفنا الرويبضات يتطاولون ويفتون في أمر الأمة : فهذا يريد أن يناقش العلماء الربانيين الذين افنوا أعمارهم في تعلّم العلم الشرعي وتعليمه ، يريد أن يناقشهم في أمر الحجاب ويرى أن فيه نظر !

    وذاك يريد أن يناقشهم في أمر صلاة الجماعة ، ويرى أنها مسألة فيها اختلاف ! مع أنّ مؤهلاته لا تتعدى كونه حف شاربه ولحيته وقضى بعض السنوات في جامعات غربية .
    وثالث يريد مناظرة مع العلماء ليناقشهم في أمر الربا !

    ياترى مالذي حصل حتى أصبحنا نرى هذا التطاول؟!

    صغارا يتطاولون على من هو أكبر منهم ، طلابا لا يحترمون اساتذهم ، جهلاء لا يحترمون عقلاءهم ، ولا يقدرون من هو أكبر منهم !

    ياترى ماذا يريده هؤلاء الصغار بهذه الأعمال ؟

    هل يريدوا إثارة الغبار من حولهم ليلفتوا الأنظار إليهم ؟

    أم أن مشكلتهم تتمثل في أنهم أشخاص يعيشون عقدا تراكمية تجعلهم يحسدون كل ناجح حولهم ؟
    كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل
  • الشعفي
    مشرف المنتدى العام
    • Dec 2004
    • 3148

    #2

    الفاضل / ابن مرضي

    موضوع من العيار الثقيل بورك فيك وفي فكرك النير

    ما تطرقت إليه من الكلام عن الرويبضات لا كثرهم الله في زماننا ما هو إلا تصديقاً لحديث الرسول عليه الصلاة والسلام عندما قال (سيأتي على الناس سنواتخداعات يصدق فيهاالكاذب ويكذب فيها الصادق ويؤتمن فيها الخائن ويخون فيها الأمين وينطق فيهاالرويبضة» قيل وما الرويبضة يا رسول الله
    قال: «الرجل التافه يتكلم في أمرالعامة ))

    وقد أتيحت لهم وسائل ومنابر إعلامية يبثون من خلاله سمومهم وأفكارهم ويصوبون ويقترحون وهم أجهلالناس وأبعدهم عن الطريق القويم

    تقبل شكري وتقديري
    من مواضيع الشعفي في منتدى الديرة

    تعليق

    • قلم الحرية
      عضو
      • Dec 2007
      • 94

      #3

      ::::
      :::
      ::
      :

      الأخلاق الحميدة سينفونية جماعية رائعة يلذ للعين رؤيتها و للروح التحلي بها والتغني بـ خصالها ..
      للأسف كلما تقدمت بنا الأزمان كلما ازددنا سوءًا ، وكلما ازدادت الحضارة رقيَّا كلما ازددنا تخلفًا ورجعية ..!!

      كنا بسطاء في المعيشة أغنياء بما نملكه من قيم إسلامية وتربية حميدة ..
      نعطي المعلم قدره ، ونجل العلماء ونحترمهم ، نوقر الكبير ، ونعطف على الصغير ، و.. و .. الخ

      أيها الفاضل
      إن الأجواء اليوم أضحت مشحونة ، والموازين مغلوطة ، والصور مقلوبة ؛ قلَّ الخير وكثُر الشر ، و فقدتْ التربية أثرها المحسوس ، والأساتذه والعلماء أُنْتُقِصَتْ منزلتهم وقّلَّ تقديرهم .
      إنَّ كل زيادة حضارية يقابلها زيادة عكسية ، ربما هذا هو السبب ، ربما ..؟!

      ألم تقل عشنا وشفنا ..؟!
      وياما حنشوف ..!

      ابن مرضي :
      رغم عدم تواجدي الفعَّال في مواضيع ( الديرة ) أتابعك بشغفٍ شديدٍ سواء كنتُ غائبًا أم حاضرًا ..!
      و ( الصمت في حرم الجمال جمال )
      شكرًا لك ولفكرك الوضاء ، وقلمك الشامخ الذي له جل التقدير والاعجاب

      قلم الحرية

      تعليق

      • الشدوي
        إداري ومؤسس
        • Jan 2001
        • 1254

        #4
        عقدة النقص ، وسوء التأدب
        نحن مجتمع نعاني من الرهاب الإجتماعي ، ولا نجيد فن النقاش .

        قديماً كان أغلب أبائنا من الأميين لكن لهم أساليب تربوية في تعليم أبنائهم إحترام الأخر، تراهم ينادون الفران وصاحب البقالة بكلمة (ياعم ) وتراهم يجلون ويحترمون الكبير ، هكذا علمهم أبائهم حتى غدت فطرة جبلوا عليها، علمهم أبائهم في ذلك الزمن أن للكبير مكانته وعلموهم ان للمدرس والشيخ إحترامه وتقديره، في هذا الزمان ترى الأطفال منذ نعومة أظفارهم وهم يشربون من معين الحط من قيمة الأخر، يرى سوء معاملة الخدم ، ويرى الوسط المحيط به وهو ينتقص من الأخرين .

        التربية (وأقصد التربية الأسرية) هي الأساس الذي يجب أن ننظر اليه ونحاول ان نصلحه.
        ومتى يكون الإصلاح ؟
        عندما نعترف ان هناك خللاً ما أصاب مجتمعنا ، فنبادر بوضع الحلول قبل أن تستفحل المشكلة ، المشكلة الكبرى يا أبا أحمد (أننا مجتمع له خصوصيته) وهذه والله هي أفة وأم المشاكل والمصائب ، ليتنا نعي واقعنا ونتبصر دربنا قبل ان يضيع شبابنا ويفقدوا هويتهم الإسلامية والأخلاقية.

        طرح وموضوع يستحق المناقشة والمتابعة من الجميع ، متميز كعادتك أخي العزيز ابن مرضي .
        النجوم الكبيرة تضيء طريق القوافل

        sigpic

        تعليق

        • الواصل
          عضو مميز
          • Oct 2007
          • 2396

          #5
          الأخ الكريم (بن مرضي)

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          لاتعليق على الموضوع فمن سبقني أجاد وافاد وانت قلت مايكفي لمن يريد الأطلاع ومن له زياده على ماقلت فالزياده مما يفيد خير على خير أشكرك اخي الفاضل وجزاك الله كل خير والسلام عليكم (أخوك الواصل)

          تعليق

          • عبدالرحيم بن قسقس
            مشرف المنتدى العام
            • Nov 2004
            • 2600

            #6
            .

            *****

            أخي العزيز الأستاذ ابن مرضي

            موضوع يلامس كبد الحقيقة وواقع الزمان , وقد ذكر الأخ العزيز قلم الحرية ( إنَّ كل زيادة حضارية يقابلها زيادة عكسية ) كما ذكر الأخوين العزيزين الشعفي والشدوي أفكار مهمة حول المنابر الإعلامية والتربية وغيرها

            ونحن أخي الحبيب نعيش في زمن التغيير والاختلاف ولا عجب والأمر في غاية الأهمية

            لك مني كل الشكر والتقدير ودمت في حفظ الرحمن

            *****

            تعليق

            • ابن مرضي
              إداري
              • Dec 2002
              • 6171

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة الشعفي
              الفاضل / ابن مرضي

              موضوع من العيار الثقيل بورك فيك وفي فكرك النير

              ما تطرقت إليه من الكلام عن الرويبضات لا كثرهم الله في زماننا ما هو إلا تصديقاً لحديث الرسول عليه الصلاة والسلام عندما قال (سيأتي على الناس سنواتخداعات يصدق فيهاالكاذب ويكذب فيها الصادق ويؤتمن فيها الخائن ويخون فيها الأمين وينطق فيهاالرويبضة» قيل وما الرويبضة يا رسول الله
              قال: «الرجل التافه يتكلم في أمرالعامة ))

              وقد أتيحت لهم وسائل ومنابر إعلامية يبثون من خلاله سمومهم وأفكارهم ويصوبون ويقترحون وهم أجهلالناس وأبعدهم عن الطريق القويم

              تقبل شكري وتقديري

              عزيزي الشعفي

              هذه المنابر التي أتيحت لهم ، كان قد حذر منها أهل العلم ، فماذا كانت ردت فعلنا ؟

              كنا نقول أنهم منغلقين ولا يريدون أن نعرف مايحدث في العالم ؟ وقد كنا مخطيئن !

              ما الذي أستفدناه من هذه المنابر التي فتحت ؟!

              علم ، أدب ، أخلاق ، لا والله .

              لم نرَ إلا الفضائح والجرائم وسوء الأخلاق .
              كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

              تعليق

              • محمد الشهري
                إداري
                • Jan 2003
                • 4339

                #8

                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                اعجبني الموضوع فحضرت اشكر صاحبه
                شكراً شكراً يا أبو أحمد فأختيارك لهذا الموضع دليل قاطع على رجاحة فكرك
                لا يوجد لدي الا كلمة تقال دائماً :
                من آمن العقوبة اساء الأدب

                تعليق

                • عبدالرحمن
                  • Dec 2000
                  • 4527

                  #9
                  المشكلة أننا أصبحنا نوجه بسرعة يصعب علينا التريث وإعطاء العقل فرصة للتفكير، فجٌل اهتمامنا أن نساير الواقع وأن لا تفوتنا الفرص التي لن تعود.
                  إن تحكم أعداء الاسلام بوسائل الاعلام المختلفة قد مكنهم من فرض الأراء والأفكار التي يريدون نشرها بين أفراد المجتمع، بينما يتم حجب أهل الخير والصلاح.
                  sigpic

                  تعليق

                  • عامر
                    عضو مؤسس ومميز
                    • Jun 2001
                    • 2801

                    #10
                    ابو احمد :

                    وفقك الله لكل خير .ما تطرقت يؤسف له انه واقع من كثير من الجهلة نعم جهلة ... مشكلة ان كل من تعلم بعض المسائل او سمعها من مشائخ خارج هذي البلاد بالذات على طول يروح في باله فكرة ان مشائخنا دقة قديمة ولم يتواكبوا مع التطور والتقدم وما يجري في عالم 2000 فما فوق ...
                    حسبنا الله عليهم فا الله الذي انزل دينه يعلم انه يصلح لكل جيل وعصر وفي كل مكان ونحن نؤمن بذلك .
                    مشكلة اخرى ان الذي تحت او ناقص في العلم او المال او المنصب او الجاه ... يحاول سحب من هو اعلى منه اليه ولا يكلف نفسه ان يوصل اليه او يسعى حذوة .. دائما يقول ليش فلان مميز بأيش زاد عني ليش الرئيس مثلا يصرف له مكتب جديد او علاوة اكبر مني او اي شي دائما يريد اللي اعلى منه ينزل له بينما هو لا يبحث لكي يصل اليه او اعلى منه .
                    موفق ولك التحية وكفانا كل شر وحفظنا بالاسلام قائمين وقاعدين ونائمين .

                    تعليق

                    • المجداف
                      عضو مميز
                      • Apr 2002
                      • 4273

                      #11
                      والله صدقت يااستاذ ابن مرضي

                      اننا عشنا وشفنا

                      اليوم نقرأ على الاشرطة الدينية ( حقوق نشر)

                      وهي مجرد احاديث وايات يحفظها احدهم ويسجلها على شريط

                      ويبيعها بخمسة ريالات ويقولون فاعل خير ........... استغرب !
                      ....

                      ناس (ن) يجيها المال وناس(ن) بلا مال

                      وناس(ن) على جمر الغضا ماسكينه

                      يا الله ياربي طلبتك بالآمال

                      تعجل لنا بالغيث لو جات عينه


                      ... المجداف ...

                      تعليق

                      • ابن مرضي
                        إداري
                        • Dec 2002
                        • 6171

                        #12
                        زمن الغلاسفة ...!

                        عبدالله محمد الناصر

                        حكى لي الروائي والقاص الصديق الأستاذ ياسين رفاعية أنه في بداية الستينيات من القرن المنصرم كانت بيروت منطقة جذب لكل انواع الفن والإبداع.. قال: لذا تركت دمشق واستقر بي المقام في بيروت.
                        وكانت هناك كاتبة قد أصبحت ذائعة الصيت بعد أن تتلمذت في بدايتها علينا وأخذنا بيدها، فأصبحنا ننشر لها ونعرّفها على الوسط الثقافي حتى نالت شهرة واسعة، ولكنها عندما ذهبت إلى بيروت تنكرت لنا وتجاهلتنا تماماً حيث تخطفتها الأضواء لبراعتها، وفتنتها آنذاك !!

                        قال وقد اغاظنا هذا التنكر والجحود ففكرنا في الانتقام منها ومعاقبتها.. فأصبحنا نكتب باسم كاتبة مبتدئة غير متمكنة من فنون الكتابة والإبداع، وأصبحت صور هذه الكاتبة تملأ الجرائد والمجلات وتسحب الاضواء، وكانت صاحبتنا القديمة تعرف تماماً أن هذه الكاتبة التي لمعت ماهي إلا دمية تديرها أصابع خفية وبعد التحري والاستقصاء من الكاتبة الاولى اكتشفت أننا وراء اللعبة ففوجئنا بها ذات يوم وهي تدخل علينا في جريدة النهار وتطلب منا الصفح والغفران وانها ستظل تعترف بالجميل لنا إلى الابد وانها لن تبادل تاريخها معنا بالجحود والنكران.. قال : بعد ذلك انسحبنا واختفت تلك الدمية من المشهد تماماً.

                        أتذكر كلام الصديق ياسين رفاعية وأنا أسمع عن هذه الأسماء التي صارت تظهر على ساحة الكتابة وتمارس مجادلات، ومهارشات ومناكدات سمجة، علماً بانه لا يوجد في تاريخ ثقافتنا سابقة ذكر أوشأن لتلك الأسماء، وهو مايتنافى مع فن الكتابة وأصالتها فالكاتب لا يخرج من تحت الانقاض ولا يخرج من مغارة "على بابا" كما خرج هؤلاء فالكتابة ممارسة وتمرس، وفن وإبداع وأنا متأكد أن كثيراً من هذه الأسماء لا تستطيع كتابة جملة اسطر دونما زلل او خطأ إملائي او نحوي ناهيك عن العمق الفكري والفلسفي، فما سر هذا النبوغ المفاجئ الذي جعل لهؤلاء صولات وجولات وطنيناً مع انهم طبول فارغة في أصلهم الكتابي.؟!

                        وأغلب الظن ان هؤلاء ماهم إلا دمى وواجهات تحركهم أصابع مستخفية لأهداف لا علاقة لها بالفن والفكر أوالأخلاق والدين أوالفلسفة.. وإنما لخلق مزيد من التخبط والاضطرابات وإشاعة البلبلة.. ودائماً وفي اوقات المحن يظهر مثل هذا الخشاش، ويعلو صوتهم كدليل على بؤس المرحلة وشقائها..!! والتاريخ مليء بنماذج كثيرة من امثال هؤلاء.. فيروى أن رجلاً اسمه "الغلافس" كان من أغبى خلق الله واخملهم ذكرا، وأقلهم حظا في البيان والمعرفة. غير ان صاحباً له ولاه عملاً في ديوان الكتابة، فأخذ هذا "الغلافس" يأمر وينهى، ويأتي بمخارق عجيبة، ويخوض في أمور لا يفقهها، وليس من اهلها حتى ضجر الناس من هوجه وخرقه ورقاعته، وسخف ما يأتي به وأصبحوا يذمون زمانا أخرج هذا وامثاله فقال أحدهم:

                        أقليّ عليّ اللوّم يا ابنة مالكٍ

                        وذُمي زَمَانَاً سَادَ فِيه الغَلافسُ

                        فهؤلاء الغلافسة لا يقدّرون الفكر حق قدره ولا يملكون من العمق والدراية والتجربة والتأمل مايؤهلهم لأن يخوضوا في فكر وعقل الأمة بقدر ما يظهرون كثيراً من الشعوبية والتأليب على الأمة فكراً وثقافة وأخلاقاً.

                        ولذا فإنهم يمارسون طيش الجهال والمراهقين، وأسهل شيء عليهم هو الشتيمة والاستخفاف بالآخرين، والرعونة والاستهزاء، والتهكم البذيء لأن هذ هو كل مايملكون من وسائل المناقشة والجدل بل إن كثيرا من هؤلاء يفتقرون إلى أبسط وأدنى حدود الأدب، الأدب الثقافي والأدب الأخلاقي وقديما قال المتنبي:


                        فَقرُ الجهولِ بلا علمٍ إلى أدبٍ

                        فَقرُ الحمارِ بلا رأسٍ إلى رَسَنِ

                        وكنت استغرب ان يلتفت إليهم بعض المثقفين واصحاب الفكر ويدخلون معهم في مثل هذه اللجاجة والجدل، وهم بذلك إنما يرفعون من شأنهم ويدفعونهم إلى مزيد من الهوج في البحث عن الظهور والشهرة.

                        فالرد عليهم ومجادلتهم، يزيدان من لجاجتهم وقذعهم وزيفهم.. اما إذا تركوا فإن شأنهم في النهاية سيكون كشأن صاحبة صديقنا الاستاذ ياسين رفاعية، التي انكشف زيفها وذهبت في ذمة النسيان..

                        أما هؤلاء فأنا متأكد أنه عندما ينتهي دورهم فإنهم سيذهبون إلى غير رجعة..!!

                        ----

                        هذا المقال الذي نشر في جريدة الرياض يوم أمس الجمعة ،فيه تأييدا للموضوع ومداخلات الزملاء . أنقله هنا للفائدة .
                        كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

                        تعليق

                        • أبو صخر
                          عضو نشيط
                          • Feb 2004
                          • 413

                          #13
                          اختلط الحابل بالنابل ولا لنا إلا الصبر وتنجلي الغمه فما بُني على أساس هش حتما سينهار ...
                          في مجال الكد والكدح تجد الكثير لايتوارى في المشاركه في كذبة الإنتساب الفكري في جل العمل المقدم .. وهو في الحقيقه طفيلي صعد على كتف غيره ويتحدث( بنحن ) فالبقاء مرهون مع بقاء الجماعه فإذا ماأختلت جمعة الجماعه أنكشف واصبح أمره فـُرطا ...


                          وشكرالله سعيك وجهدك الذي لايقدر بثمن ...
                          علي أبونواس

                          تعليق

                          Working...