Tweet
السلام عليكم ورحمة الله :
تصميم رائع لموضوع ربما اطلع عليه أكثركم أحببت التذكير به
تصميم رائع لموضوع ربما اطلع عليه أكثركم أحببت التذكير به
ومن لديه إجابات على التساؤلات فلايبخل علينا
تفضلوا:
تفضلوا:
وا :
-
الشعفي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك على غيرتك على تطبيق تعاليم الدين الصحيح الذي جاء به عبدالله ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم .
هم ياعزيزي لايريدون لنا الثبات على هذا الدين اخاتم الذي يعرفونه حق المعرفة.
{الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءهُمْ وَإِنَّ فَرِيقاً مِّنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ }البقرة146
الذين أعطيناهم التوراة والإنجيل من أحبار اليهود وعلماء النصارى يعرفون أنَّ محمدًا صلى الله عليه وسلم رسول الله بأوصافه المذكورة في كتبهم, مثل معرفتهم بأبنائهم. وإن فريقًا منهم ليكتمون الحق وهم يعلمون صِدْقه, وثبوت أوصافه. التفسير اميسر !
هم مؤمنون بانا إن تمسكنا بديننا فزنا دنيويا أخرويا وهم يريدون منا الإنحراف إلى كل رذيله
لنكون في جهنم جميعا .. حفظنا الله وإياكم من الإنحراف .. ،،، -
أخي الغالي (الشعفي)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماذا أقول غير الله يعطيك العافيه ويثبتك لما يحبه ويرضاه هذه الصور التي نراها والتي تكلم عنها من تكلم هي مايعكس غيرتك على كل مايرضي الله وحرصاً منك في تذكير كل غافل جزاك على الله هو من يقدر ذلك ونحن ندعو لك بمضاعفة الأجر وقبولها عند الله في ميزان حسناتك وتقبل تحياتي والسلام عليكم (أخوك الواصل)تعليق
-
تسآؤلات كبيرة وكثيرة ومهمة!
أسمح لي أن أبدي شعوري نحوها .
فلا أجمل من أن يطلق الرجل المسلم لحيته ، فنحن نعتبرها جمالا وجلالا ، أما من يثير التسآؤلات فهو أما ممسوخ أو به مرض ....!
والحجاب هو مطلبنا ، وهو غايتنا وهو شرعنا ، ومن يستنكره ماهو إلا ديوث أو شبيها له .
والمرأة المسلمة نفسها تعرف فضل الحجاب وتتمسك به . ولا تفرط في حجابها إلا إمرأة ناقصة .
وهذا ينطبق على بقية التسآؤلات ....!
إن الموضوع الذي يجب أن نقف عنده هو الجوهر وليس المظهر . فاللحية والسيارة الفارهة والحجاب ، ليست هي التي يجب أن نقف عندها ، فكما أن اللحية والحجاب مطلب شرعي ، والسيارة ايضا مطلب دنيوي كمركب ، إلا أننا يجب أن نتسآءل عن الجوهر الذي خلف هذه الأشياء . ولا تغرنا مظاهر اليهود القذرة ، سواء أطلقوا لحاهم وأسبتوا وتحجبوا ، أم ظهروا على حقيقتهم ، فهم من المغضوب عليهم ومن الممسوخين .
أستاذنا العزيز : والله لن تجد في الدنيا أسعد أنسانا من مسلم تمسك بشرع الله وسنة رسوله ، سواء في اللحية أو في أي شيء غيرها ، ولا تعير اهتماما لمن يطلق تلك التسآؤلات ، فالحقيقة شيء مختلف .
شكري وتقديري لشخصك الكريم .
كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل
تعليق
-
الشعفي الحبيب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
موضوعك قمة في الروعة
جعله الله في ميزان حسناتك
♥ஓ♥ أسال الله أن يحفظهم من كل مكروه♥ஓ♥
تعليق
-
اختصر لك التحليل
العيب فينا هذا اولا
نحن المسلمين نقلد الغرب حذو القذة بالقذة
اذا من الطبيعي في جميع الاحوال نظرتنا لهم متميزة ونحن وكاننا لانحمل اي شئ
وشكراااااااااااsigpic
الدكتــــورتعليق
-
تعليق
-
تعليق
-
الأخ الفاضل / ابن مرضي
حقيقة الجوهر هي الأساس كما ذكرت ونوافقك تماما
فإذا صلح الجوهر صلح الظاهر وكما أن السعادة الحقيقية تكمن في التمسك بشرع الله
وأما بخصوص التساؤلات فهي تنبيه لنا وتعريف بعدونا الذي يكيل بمكيالين
ويتضح لنا من خلال التساؤلات السابقة
لك جزيل الشكر والتقدير ولاعدمنا مرورك وتعليقك الهادفتعليق
-
الجميع يعرف الفوارق الواضحة والتي أصبحت تعتمد على القوة. فالقوي أصبح بإمكانه وضع القوانين بالصورة التي يراها لصالحه وليس بواجب أن يتبعها هو.sigpicتعليق
-
تعليق
-
يقول قاروق الأمة : عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ
(( لا عِزَّة لنا إِلاّ بالإسلام ومهما ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله )).
ابتعاد الكثيرين من أبناء الأمة عن جوهر الدين كما ذكر استاذنا الفاضل: ابن مرضي
أورثنا ذلك الذل الذي يبيح علينا الظلم من أعدائنا ويحرمنا حتى التمسك بشعائر ديننا
بل ويشن أعداؤنا علينا الحروب من كل مكان ولأتفه الأسباب.
نسأل الله أن يردنا إليه ردّاً جميلاً وأن ينصرنا على أعدائنا بتمسكنا بديننا الصحيح أولا
ثم بقوة الإيمان ثانيا ثم بجهادٍ يرفع للأمة مكانتها ويعيد إليها كرامتها بين الأمم.
جزاك الله خيرا أخي الحبيب الشعفي وشكرا لك من الأعماق.سبحان الله والحمد لله والله أكبرولا إله إلا الله ولاحول ولا قوة إلا بالله.
إنّ الكريم إذا تمكّن من أذى @@ جاءته أخلاقُ الكرامِ فأقلعا
وترى اللئيمَ إذا تمكّن من أذى @@ يطغى فلا يُبْقِي لِصلحٍ موضعا
sigpicتعليق
-
تعليق
-
بيض الله وجهك
موضوع معبر ومشاركة ممتازة وفقك الله ، واسمح لي لقد نسختها لطرحها في مكان آخر لنشر الوعي تجاه التيار الغربيتعليق
تعليق