تخيلوا افعى بطول 1,83سم تعيش في بطن امرأة
أحبتي لفت نظري هذا الخبر اثناء تصفحي لبعض الكتيبات احب أن انقل لكم الخبر كاملاً
سيده تدعى (باتريسيا روجر) تبلغ من العمرسته وثلاثون عاماً استفاقت من نومها ذات يوم مذعوره من شدة ألم معوي لايطاق ولكنها طمنت نفسها بقولها أنه عارض مرضي سرعان مايزول أبلغت زوجها عن الألم فقال ربما يكون من أثر العشاء الذي تناولاه في مطعم يباني وكان طبقاً من السمك الني وكان زوجها البالغ من العمر اربعون عاماً ويدعى (ديفيد) ازدادت حدة الألم مما جعل الزوج يهرع بزوجته لأحد المستشفيات القريبه منهم ولدى قسم الطواري باشر الحاله طبيب يدعى (داميان بيريز) أخذت هذه السيده تتألم وتتقيا بشكل غير طبيعي جعل الأطباء وعناصر التمريض يحتارون في اأمرهم بعد ملاحظتهم شئياً يتحرك تحت الجلد في المعده فوراً نقلت لتصويرها شعاعياً وصعق الطبيب والفريق الفني لما رأوه للوهله الأولى وقبل التمكن من مناقشة الخطوه الثانيه في العلاج أغمي على باتريسيا وتوقف القلب عن النبض ولم يكن الوقت كافياً لنقلها لغرفة العمليات بل أجري لها عمليه فوراً بشق البطن ليقع نظرهم على أغرب منظر يروه في حياتهم والبعض ينظر الى البعض الآخر في ذهول عندما فتحت المعده وظهر لهم أفعى بالطول المشار اليه أعلاه فاتحه فمها ولها فحيح مكشره عن أنيابها يعتريها حاله من الغضب لأخراجها من مربضها داخل معدة هذه السيده 0
بدأ الذعر والصراخ يتمكن من بعض الممرضات لهول ما شاهدن ويقول الطبيب أن هذه الأفعى ربما تربت في الأمعاء الغليضه وكانت تتناول الغذاء اثناء مروره من الأمعاء واما عن سبب وجود الأفعى في معدة هذه السيده فربما يكون سبب وجودها شرب باتريسيا من أحد الأنهار في رحلة تخييم فربما ابتلعت بويضه أفعى مع الماء وبعد ازاحة الأفعى من معدة السيده تم نقل المريضه الى غرفة تنويم لتتعافى تدريجياً وتخرج من المستشفى وقد خليت المعده من أي كائن حي 0
ويوجد ايضاً صانع أحذيه فرنسي في القرن السادس عشر بقي يعاني من الأم مبرحه في معدته لمدة عشر سنوات حتى يأس من الحياه فطعن نفسه بسكين ومات ووضع في تابوت وانزل القبر وبعد فترة حضرت زوجته للقبر ووجدت حيه داخل التابوت ورجح الأطباء انها خرجت من مكان الطعنه وبقيت في التابوت لاتستطيع أن تخرج فسبحان الله الخالق الرازق المحيي المميت له الفضل وله الثناء واليه يرجع الأمر في الأولى والأخرة عليه نتوكل واليه ننيب مع تحياتي للجميع وشكراً محبكم (الواصل)
أحبتي لفت نظري هذا الخبر اثناء تصفحي لبعض الكتيبات احب أن انقل لكم الخبر كاملاً
سيده تدعى (باتريسيا روجر) تبلغ من العمرسته وثلاثون عاماً استفاقت من نومها ذات يوم مذعوره من شدة ألم معوي لايطاق ولكنها طمنت نفسها بقولها أنه عارض مرضي سرعان مايزول أبلغت زوجها عن الألم فقال ربما يكون من أثر العشاء الذي تناولاه في مطعم يباني وكان طبقاً من السمك الني وكان زوجها البالغ من العمر اربعون عاماً ويدعى (ديفيد) ازدادت حدة الألم مما جعل الزوج يهرع بزوجته لأحد المستشفيات القريبه منهم ولدى قسم الطواري باشر الحاله طبيب يدعى (داميان بيريز) أخذت هذه السيده تتألم وتتقيا بشكل غير طبيعي جعل الأطباء وعناصر التمريض يحتارون في اأمرهم بعد ملاحظتهم شئياً يتحرك تحت الجلد في المعده فوراً نقلت لتصويرها شعاعياً وصعق الطبيب والفريق الفني لما رأوه للوهله الأولى وقبل التمكن من مناقشة الخطوه الثانيه في العلاج أغمي على باتريسيا وتوقف القلب عن النبض ولم يكن الوقت كافياً لنقلها لغرفة العمليات بل أجري لها عمليه فوراً بشق البطن ليقع نظرهم على أغرب منظر يروه في حياتهم والبعض ينظر الى البعض الآخر في ذهول عندما فتحت المعده وظهر لهم أفعى بالطول المشار اليه أعلاه فاتحه فمها ولها فحيح مكشره عن أنيابها يعتريها حاله من الغضب لأخراجها من مربضها داخل معدة هذه السيده 0
بدأ الذعر والصراخ يتمكن من بعض الممرضات لهول ما شاهدن ويقول الطبيب أن هذه الأفعى ربما تربت في الأمعاء الغليضه وكانت تتناول الغذاء اثناء مروره من الأمعاء واما عن سبب وجود الأفعى في معدة هذه السيده فربما يكون سبب وجودها شرب باتريسيا من أحد الأنهار في رحلة تخييم فربما ابتلعت بويضه أفعى مع الماء وبعد ازاحة الأفعى من معدة السيده تم نقل المريضه الى غرفة تنويم لتتعافى تدريجياً وتخرج من المستشفى وقد خليت المعده من أي كائن حي 0
ويوجد ايضاً صانع أحذيه فرنسي في القرن السادس عشر بقي يعاني من الأم مبرحه في معدته لمدة عشر سنوات حتى يأس من الحياه فطعن نفسه بسكين ومات ووضع في تابوت وانزل القبر وبعد فترة حضرت زوجته للقبر ووجدت حيه داخل التابوت ورجح الأطباء انها خرجت من مكان الطعنه وبقيت في التابوت لاتستطيع أن تخرج فسبحان الله الخالق الرازق المحيي المميت له الفضل وله الثناء واليه يرجع الأمر في الأولى والأخرة عليه نتوكل واليه ننيب مع تحياتي للجميع وشكراً محبكم (الواصل)
تعليق