Unconfigured Ad Widget

Collapse

ارفعه في مثل هذا الوقت لتحصل على الأجر العظيم الدال على الخير كفاعله

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • أبوهاجر
    عضو مميز
    • Oct 2004
    • 6592

    ارفعه في مثل هذا الوقت لتحصل على الأجر العظيم الدال على الخير كفاعله

    أخي أنت في يوم الجمعة فأدرك وقتك في هذا اليوم العظيم:


    اقرأ سورة الكهف

    قال النبي صلى الله عليه وسلم " من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجُمُعَتين " رواه النسائي والبيهقي مرفوعًا، ورواه الحاكم مرفوعًا وموقوفًا أيضًا، وقال : صحيح الإسناد . ورواه الدَّارِمي في مسنده موقوفًا على أبي سعيد . قال الحافظ المنذري : وفي أسانيدهم كلها، إلا الحاكم، أبو هاشم يحيى بن دينار الروماني، والأكثرون على توثيقه، وبقية الإسناد ثقات، وفي إسناد الحاكم الذي صحَّحه نعيم بن حماد، وقد وثَّقه جماعة وجرَّحه آخرون . ( الترغيب والترهيب ) .
    وعن ابن عمر ـ رضى الله عنهما ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ " من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة سطع له نورٌ من تحت قدميه إلى عَنان السماء، يُضيء له يوم القيامة، وغُفر له ما بين الجمعتين " رواه أبو بكر ابن مِرْدَوَيْه في تفسيره بإسناد لا بأس به


    وصل على الحبيب صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً

    لقوله صلى الله عليه وسلم:" إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة فيه خلق آدم عليه السلام، وفيه قبض، وفيه النفخة، وفيه الصعقة، فأكثروا علي من الصلاة، فإن صلاتكم معروضة علي، قالوا: يا رسول الله وكيف تعرض صلاتنا عليك وقد أرمت؟- أي بليت- قال: إن الله عز وجل قد حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء عليهم السلام " رواه الإمام أحمد وأصحاب السنن.

    ادع المولى المجيب فإن الساعة التي قبل المغيب أرجى الأوقات في أن الله الرحيم أرجى أنه لدعاء عباده يجيب...


    عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر يوم الجمعة فقال ( فيها ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم يصلي يسأل الله شيئا إلا أعطاه إياه )واشار بيده يقللها . متفق عليه

    ويقول سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله عند بيانه لفضل الجمعة(هذا يبين أنه ينبغي للمسلم أن يعتني بيوم الجمعة ففيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم يدعو الله بشيئ إلا أعطاه إياه وهي بعد العصر وربما تكون بعد جلوس الإمام على المنبر فإذا جاء الإنسان وجلس بعد العصر ينتظر المغرب ويدعو فهو حري بالإجابة وكذلك بعد صعود الإمام على المنبر فيدعو الإنسان في سجوده وجلوسه فإنه حريٌّ بالإجابة)


    فأكثروا أحبتي الدعاء فيبغي ان لا نفوت هذه الساعة بل نغتنمها بالدعاء لأنفسنا ووالدينا وأزواجنا وذرياتنا..
    ..
    ولا ننس إخواننا المسلمين في العراق وفلسطين ولبنان والأفغان والشيشان
    . وكذلك إخواننا المأسورين في كوبا وفي غيرها من البلاد

    ..

    ارفعوا الموضوع في كل جمعة

    عسى الله أن لايحرمنا وإياكم الأجر

    الدال على الخير كفاعله

    م0ن0ق0و0ل ( للفائده)
    ♥ஓ♥ أسال الله أن يحفظهم من كل مكروه♥ஓ♥

  • رمضان عبدالله
    عضو مميز
    • Oct 2007
    • 1853

    #2
    ابو هاجر
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أحببت المشاركة والتعليق على موضوعك وإن كان موضوعك قد خرج متكاملا وأحب أن أنقل لك بعض ماورد في صحيح البخاري هي كما يلي:
    حدثنا عبد الله بن يوسف قال أخبرنا مالك عن سمي مولى أبي بكر بن عبد الرحمن عن أبي صالح السمان عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله قال
    : ( من اغتسل يوم الجمعة غسل الجنابة ثم راح فكأنما قرب بدنة ومن راح في الساعة الثانية فكأنما قرب بقرة ومن راح في الثالثة فكأنما قرب كبشا أقرن ومن راح في الساعة الرابعة فكأنما قرب دجاجة ومن راح في الساعة الخامسة فكأنما قرب بيضة فإذا خرج الإمام حضرت الملائكة يستمعون الذكر )
    [ 887 ، 3039 ]
    [ ش أخرجه مسلم في الجمعة باب وجوب غسل الجمعة على كل بالغ من الرجال وباب الطيب والسواك يوم الجمعة رقم 850
    ( غسل الجنابة ) أي غسلا كغسل الجنابة . ( راح ) ذهب أول النهار . ( قرب بدنة ) ذبحها وتصدق بها والبدنة واحدة الإبل ذكرا أم أنثى . ( الساعة الثانية ) المراد بالساعات هنا أوقات ما بين أول النهارإلى الزوال . ( كبشا ) ذكر الغنم . ( أقرن ) له قرون وصف بذلك لأنه أكمل وأحسن . ( خرج الإمام ) دخل المسجد وصعد المنبر للخطبة . ( حضرت الملائكة ) دخلت المسجد وتركت كتابة من يأتي بعد ذلك فتفوته فضيلة التبكير لا ثواب الجمعة . ( الذكر ) خطبة الجمعة وما فيها من عظة وذكر لله تعالى ]
    ارجو أن تفيد قارئها وكاتبها وتقبل تحياتي ...،،،

    تعليق

    • أبوهاجر
      عضو مميز
      • Oct 2004
      • 6592

      #3
      العم أبو عبد العزيز
      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      ♥ஓ♥ أسال الله أن يحفظهم من كل مكروه♥ஓ♥

      تعليق

      Working...