Unconfigured Ad Widget

Collapse

هل يمكن ...؟

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • ابن مرضي
    إداري
    • Dec 2002
    • 6171

    هل يمكن ...؟

    أحمد مطر


    لافتة



    أمس اتصلت بالأمل
    قلت له: هل يمكن
    أن يخرج العطر لنا
    من الفسيخ والبصل؟


    قال: أجل.قلت: وهل يمكن أن

    تُشعل نار بالبلل؟


    قال: بلى.قلت: وهل من حنظل

    يمكن تقطير العسل؟


    قال: نعم.




    قلت: وهل

    يمكن وضع الأرض
    في جيب زحل؟
    قال: نعم.. بلى.. أجل.فكل شيء محتمل






    قلت: إذن عربنا

    سيشعرون بالخجل.قال: تعال ابصق على وجهي

    إذا هذاحصل
    كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل
  • رعــد الجنـــوب
    مشرف منتدى الشعر النبطي
    • Aug 2004
    • 4075

    #2
    قلت: إذن عربنا سيشعرون بالخجل

    عزيزي

    الشكوى لغير الله مذله

    فنشكوى الله الى ضعف قوتنا وهواننا على الناس

    بارك الله فيك استاذي

    تعليق

    • أبو عمرو بن لافي
      عضو مميز
      • Mar 2003
      • 1090

      #3
      الأستاذ العزيز بن مرضي لا أجد تعليقا على ما أوردت إلا هذه النبذة المختصرة عن الشاعر الكبير أحمد مطر وهي بدافع الإعجاب فقط





      أحمد مطر شاعر عراقي معاصر، ولد في البصرة في مطلع الخمسينات من القرن الماضي، وهو مستقر حاليا في لندن بعد سلسله النفي التي واجهها بسبب شعره المعارض الذي تميز به حتى الآن


      بداية حياته
      ولد أحمد مطر في منطقة التنومة، إحدى نواحي قضاء شط العرب قرب البصرة في بداية الخمسينيات ليكون الابن الرابع بين إخوته وأخواته العشرة، إنتقل هو وعائلته لاحقا إلى محلة الأصمعي. وبدأ يكتب الشعر يافعا، ولم تخرج قصائده الأولى عن نطاق الغزل والرومانسية، لكن سرعان ما تكشّفت له خفايا الصراع بين السُلطة والشعب، فألقى بنفسه، في فترة مبكرة من عمره، في دائرة النار، حيث لم تطاوعه نفسه على الصمت، كانت هذه القصائد في بداياتها طويلة، تصل إلى أكثر من مائة بيت مشحونة بقوة عالية،الأمر الذي اضطرالشاعر، في النهاية، إلى توديع وطنه ومرابع صباه والتوجه إلى الكويت، هارباً من مطاردة السُلطة.!


      وفي الكويت عمل في جريدة القبس محرراً ثقافياً، وكان آنذاك في منتصف العشرينات من عمره، حيث مضى يُدوّن قصائده التي أخذ نفسه بالشدّة من أجل ألاّ تتعدى موضوعاً واحداً، وإن جاءت القصيدة كلّها في بيت واحد.

      وفي رحاب (القبس) عمل الشاعر مع الفنان ناجي العلي، ليجد كلّ منهما في الآخر توافقاً نفسياً واضحاً، فكان يبدأالجريدة بلافتته في الصفحة الأولى، وكان ناجي العلي يختمها بلوحته الكاريكاتيرية في الصفحة الأخيرة. ثم صدر قرار نفيهما معاً ، وترافقا إلى لندن ومنذ عام 1986، استقر أحمد مطر في لندن، ليُمضي الأعوام الطويلة، بعيداً عن الوطن ينشر حاليا في جريدة الراية القطرية تحت زاوية لافتات بالاضافة إلى مقالات في "استراحة الجمعة". من دواوينه: ويجد كثيرا من الثوريين في العالم العربي والناقمين على الانظمة مبتغاهم في لافتات أحمد مطر حتي أن هناك من يلقبه بملك الشعراء ويقولون إن كان أحمد شوقي هو أمير الشعراء فأحمد مطر هو ملكهم. وله قصيدة إسمها (بلاد ما بين النحرين) تجسد الوضع العربي الحالي،وتظهره جليا كلوحة فنان

      تعليق

      • المجداف
        عضو مميز
        • Apr 2002
        • 4273

        #4
        الاستاذ بن مرضي

        أمل

        أمل

        أمل

        لنحتسي كأسا من الأمل

        مهما حصل

        هناك في صفحة الربيع

        زهرة

        وهناك في صفحة الخريف

        وردة

        وجملة من الأمل

        ...................... شكرا لك من الاعماق
        ....

        ناس (ن) يجيها المال وناس(ن) بلا مال

        وناس(ن) على جمر الغضا ماسكينه

        يا الله ياربي طلبتك بالآمال

        تعجل لنا بالغيث لو جات عينه


        ... المجداف ...

        تعليق

        • ابن خرمان
          عضو مميز
          • Mar 2003
          • 1797

          #5
          بسم الله الرحمن الرحيم

          تحسن الاختيار ابااحمد وفقك الله ,,


          احمد مطر الشاعر السياسي الذي اعجب الجميع بقصائده , تناقلوها وتغنوا بها قبل ان يعرفوا حتى جنسيته ,

          صاحب الالقاء الممتع ..

          يقول عن نفسه :


          فأنا الفن ..
          واهل الفن ساسة ..
          فلماذا أنا عبد
          والسياسيون اصحاب قداسة ؟


          تقبل خالص التقدير ابااحمد.
          أحرى بذي الصبر أن يظفر بحاجته ..... ومدمن القرع للأبواب أن يلجا
          http://zahrani3li.blogspot.com/

          تعليق

          Working...