أستاذي وحبيبي أبا أحمد
قدرنا أننا ولدنا وعشنا في عصرٍ توالت فيه النكبات على الأمة ، فعاصرنا في طفولتنا نكبة 67 ، ثم أتت بعدها نكبات وهزائم وفقد إثر فقد ، حتى أصبحنا لا نترقب وننتظر إلا الأسوأ .
أما فقد الأحباب والأقارب ، فهذه سنة الحياة التي لا اعتراض عليها ، وقضاء الله لا رادّ له ، رحمهم الله جميعًا ، وجمعنا بهم في مستقر رحمته .
أما الأصدقاء الذين عرفتهم هنا في المنتدى فلعل ( بعضهم) له ما يعذره في غيابه ، وأنت يا أبا أحمد سيد العارفين .
أطال الله عمرك يا أبا أحمد وحفظك وحفظ لك من تحب ، ومتعنا بوجودك وبعطائك الذي لا ينضب .
محبك
قدرنا أننا ولدنا وعشنا في عصرٍ توالت فيه النكبات على الأمة ، فعاصرنا في طفولتنا نكبة 67 ، ثم أتت بعدها نكبات وهزائم وفقد إثر فقد ، حتى أصبحنا لا نترقب وننتظر إلا الأسوأ .
أما فقد الأحباب والأقارب ، فهذه سنة الحياة التي لا اعتراض عليها ، وقضاء الله لا رادّ له ، رحمهم الله جميعًا ، وجمعنا بهم في مستقر رحمته .
أما الأصدقاء الذين عرفتهم هنا في المنتدى فلعل ( بعضهم) له ما يعذره في غيابه ، وأنت يا أبا أحمد سيد العارفين .
أطال الله عمرك يا أبا أحمد وحفظك وحفظ لك من تحب ، ومتعنا بوجودك وبعطائك الذي لا ينضب .
محبك
تعليق