Unconfigured Ad Widget
Collapse
دعواتكم لهم بالرحمة
قينان حد السيف أبو زهير رمضان بن عبداللهرسالة ابن بشيتي الأخيرة إلى ابن مرضي
Collapse
X
-
-
اتضحت الرؤياء وكفى الله المؤمنين القتال
- تبليغ
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
المشاركة الاصلية بواسطة بن مرضي:
وللتاريخ أقول أنه، ومع أن الاختلاف يحصل حتى بين الأب وأبنه، ومع أنني بشر خطّاء، إلاّ نه لم يحصل بيني وبين ابن بشيتي الاختلاف الذي قد يظنّه البعض، وإنما هو عتب منه كما هو مفهوما من العنوان الذي أختاره الأستاذ عبد الله باشان . فهو يعرف قبل غيره قدره عندي والزملاء كلهم هنا يعرفون أنني قد سجلت رسميا أنه أغلى عندي من كل ماسوا ه.
ولذلك نرجو عدم دخول الاعضاء في اجتهادات ليس لها أي فائدة.يارفيقي مد شوفك مدى البصر
لايغرك في الشتاء لمعة القمر
الذي في غير مكة نوى يحتجه
لاتغدي تنصب له الخيمة في منى- تبليغ
تعليق
-
- تبليغ
تعليق
-
-
والله العظيم يابن باشان لقريت الموضوع (القصيدة) اكثر من مرة . الغريب ان ابو علي اذا قلنا قصد قال الله يطول عمر الوالد ونقول يارب طول عمر الاثنين . في الصيفيه ماكو فكه وسنسمع هذا الانجاز بعد ان قراءناه وسنحفظه كتاكيد على الوثيقة.
اذا نسيت بارد عليك .
بيض الله وجوهكم كان عندي كلام كثير وتمنيت اني ارد امس اليوم تفاجات بالرد وفتح الموضوع
لن يزيد الرد عن الثناء لمن يستحقه / فقد سطرتم اروع الامثلة وبحضور ابن خرمان ببصمته الجميلة ليقول لاخواله انني جزء منكم .
تقول يابو علي
بترك المنتدى لهله وتبقى انت اخي اللي اسعد بذكره
ونقول
انت من اهل المنتدى ياغالي ننتظر تواجدك ومشاركاتك بفارغ الصبر .- تبليغ
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
أطّلعت على هذه الرسالة حال ظهورها، وحاولت الإجابة عليها فعجزت، فالعبارة تضيق وتنعدم كلما اتسعت العاطفة وكبرت.
ماذا يسوى المرء دون بني عمّه وربعه وأصدقائه ؟
ما تمنيت أن أكون شاعرا مثل هذا اليوم، ولكنها تبقى أماني، لذلك سأستعير بيتا من الشعر وأكتب ردا نثريا أرجو منكم قبوله.
يقول الشاعر:
عليك بإخوانك فإن،ّ من لا أخا له ... كساعٍ إلى الهيجاء بدون سلاح.
ونحمد الله لا هيجاء ولا ما شابهها هنا، غير أن الفخر ملأني إلى الحدّ الذي كَبِر معه مجلسي وطالت معه قامتي وارتفعت معه معنوياتي، عندما رأيت هذه الرسالة من ابن بشيتي، ورأيت ناقلها وقد شمّ فقط أن هناك رائحة اختلاف، فبقي يسعى ويجتهد في التقريب بيننا، ومعه زميلي وصديقي العزيز ابن خرمان.
الرسالة تحمل طيب وأصالة معدن صاحبها ، وهو أحق بما ذكر فيها بل هو الأولى ، والناقل لها هو من هو عندي ، والذي بيننا جميعا أكبر من كل ما يحصل على ظهر هذه الأرض ، لأن الروابط التي بيننا بعيدة وعميقة جدا ، غائرة في تخوم الأرض ، راسية كالجبال ، نايفات مثلها ، لاتؤثر فيها الرياح ، ولا الأرياح ، ولا أي عامل من عوامل التعرية . أقوى وأمتن من كل حبر يكتب ، أو كلام يقال . هي دم ، والدم كما يقال لا يمكن أن يتحول إلى ماء !
كم هو الفرق بين من يسعى لرأب الصدع إذا حصل، والتقريب بين وجهات النظر إذا تباعدت، والإصلاح بين الناس إذا اختلفوا ؟ وبين الذي يسعى إلى العكس ؟!
وكم هو الفرق بين الذي يعفو ويصفح ويترفع ويكظم الغيظ ويدفع بالتي هي أحسن ؟ وبين الذي يحملْ ولا ينسى، ويضيق ولا يرضى، ويخطيء فلا يعتذر ؟!
اليوم أفتخر كما لم أفتخر من قبل، بأن في بني عمي وزملائي وأصدقائي من هم أمثال عبد الله باشان وابن بشيتي وابن خرمان ! فلا أجمل من أن يرى الإنسان من هم أفضل وأكرم وأشجع منه من بين أقربائه وأصدقائه، فهذا هو المكسب الذي يدعو إلى الفخر والاعتزاز والطمأنينة.
وللتاريخ أقول أنه، ومع أن الاختلاف يحصل حتى بين الأب وأبنه، ومع أنني بشر خطّاء، إلاّ نه لم يحصل بيني وبين ابن بشيتي الاختلاف الذي قد يظنّه البعض، وإنما هو عتب منه كما هو مفهوما من العنوان الذي أختاره الأستاذ عبد الله باشان . فهو يعرف قبل غيره قدره عندي والزملاء كلهم هنا يعرفون أنني قد سجلت رسميا أنه أغلى عندي من كل ماسوا ه.
شكراً من الأعماق لكاتب هذه الأبيات الجميله والشكر موصول لقائلها ولمن قالت فيه
حقيقه إن أبن مرضي وبن بشيتي عينين في رأس من بيت عريق غني عن التعريف
إخوان جميعاً وكبار في كل شيء لا ينظرون إلا التفاهات والقيل والقال وبمشيئة الله إنهم ممن قال الله فيهم :{ وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما }.اللهم اغفر لي ولوالدي وأرحمهما كما ربياني صغيرا- تبليغ
تعليق
تعليق