صور لفتيات... بين أيدي الشباب..!!!
صور لفتيات... بين أيدي الشباب..!!!
من رابع المستحيلات الى الاستسلام التام
حب أم لهو..صور الفتيات بين أيدي الشباب
لا يمانع الرجل أبدا أن يكون له أولوية تامة مع حبيبته
فهو دائم الإصرار بأن يمتلك كل الأشياء لحبيبته و منها صورتها البورتريه التي تحمل أساسا وجهها في أجمل حله وشعرها الذي جلست عليه أكثر من ساعة في الكوافير..هي تعلم أنه يحبها وصورتها هي الابتسامة الأخيرة أو الوجه الأخير الذي يلقي عليها كلمه مثل (تصبح على خير) مع قبله متثائبة..ولكن لندخل في عالم حواء ولنكشف معها كل التجاوزات وهل هي دائما خاضعة أمام الرغبات غير مبالية لما سيعود عليها من جراء فعلتها لحظة فراقهم بنشر صورتها بين الأصدقاء..وكيف لها أن تؤمن رجلا هو في الأخير فقط حبيبها وهل الفتيات كذلك؟
أم هناك من يرفضن تلك الفعلة وما بين الاستسلام و(رابع المستحيلات) كانت لنا تلك الوقفة الحوارية التي لم نستطع من أي الأجوبة نبدأها وكلها في حين واحد تعبر عن ثمة (ثقة) محرومة وكلمه مثل (مستحيل) ترتفع وتنخفض في ذكر أحد الأعداد معها من (رابع) المستحيلات إلى (آلاف) المستحيلات..مع خوف كقبضة اليد في قلبها (أمل .م. أحمد) تقول : بصراحة ما زلت مترددة بأن أهديه صورتي برغم أنه يلح علي..أنا أفهم مشاعره لكنه الخوف المكنون في قلبي
أما ( العنود عبد الله ) فبدأت حديثها ب(أبدا) حيث قالت : أن أعطيه صورتي فهو يحلم فأنا دائما أقول له بأني سأكون لك عندما ستقرع باب منزلنا وغير ذلك أبدا
ومن جهة أخرى وصلنا هذا الجواب من (هدى .غ) 21 سنه : لديه أكثر من صوره لي ومنذ سنوات ولا أظن بأنني سأشك مرة بأنه سيعبث بصوري وأنا أهديه أجمل صوري في كل مرة، فهو يحبني وأنا بتلك الصور أكون قريبه منه على الأقل
وبلمحة غضب تجاوزتها لبني جنسها تقول(مريم الحير) : البنات من هؤلاء ضعيفات النفس فكيف لهن بأن يهدين رجلا غريبا وإن كان بوصفه حبيب صوره لهن وهم عاريات الشعر وبكامل فتنتهن..أنا أرفض الفكرة واعتبرها استغلال لما بعد الفراق بينهما وكثرة تلك المشاكل التي حصلت وستحصل واللهم استرنا
وبقفزه سريعة إلى واحدة من الأجوبة التي خرجت من عبء الرجل يقول (جاسم أحمد) : بصراحة شديدة لدي ألبوم صور لفتيات تعرفت عليهم مسبقا وقريبا سأحرق الألبوم لأني أفكر بالزواج وسألناه إذا كانت خطيبته هي واحدة من تلك الفتيات اللاتي أهدته صوره فقال : لا هي من اختيار أهلي
وهنا فتاه لم تكشف عن اسمها ولا حتى نطقت بكلمه كل ما فعلته أنها بعثت هذه الورقة الممزوجة بالمعاناة لتقول : صورتي ما زالت عنده برغم أننا تفارقنا منذ زمن ولا أستطيع إقناعه على إرجاعها هو الآن مع فتاه أخرى يلعب نفس اللعبة..ولا أعرف ماذا أفعل؟
الحب إذا كان طاهرا يمكننا أن نمنحه حتى أرواحنا..لكنه البخس أصبح يأخذنا إلى الاعتراف بعدم أحقيتنا في الحب
احتفظي بقلبك عنده بدلا من الصورة
إلى أي عدد سيصل (المستحيل)..المليون، أظن أنه بازدياد عند بعض الفتيات المتعففات
اللهم استر
مع تحيات ........ الدحمــــــــــــــــــــــــــــــــــي
صور لفتيات... بين أيدي الشباب..!!!
من رابع المستحيلات الى الاستسلام التام
حب أم لهو..صور الفتيات بين أيدي الشباب
لا يمانع الرجل أبدا أن يكون له أولوية تامة مع حبيبته
فهو دائم الإصرار بأن يمتلك كل الأشياء لحبيبته و منها صورتها البورتريه التي تحمل أساسا وجهها في أجمل حله وشعرها الذي جلست عليه أكثر من ساعة في الكوافير..هي تعلم أنه يحبها وصورتها هي الابتسامة الأخيرة أو الوجه الأخير الذي يلقي عليها كلمه مثل (تصبح على خير) مع قبله متثائبة..ولكن لندخل في عالم حواء ولنكشف معها كل التجاوزات وهل هي دائما خاضعة أمام الرغبات غير مبالية لما سيعود عليها من جراء فعلتها لحظة فراقهم بنشر صورتها بين الأصدقاء..وكيف لها أن تؤمن رجلا هو في الأخير فقط حبيبها وهل الفتيات كذلك؟
أم هناك من يرفضن تلك الفعلة وما بين الاستسلام و(رابع المستحيلات) كانت لنا تلك الوقفة الحوارية التي لم نستطع من أي الأجوبة نبدأها وكلها في حين واحد تعبر عن ثمة (ثقة) محرومة وكلمه مثل (مستحيل) ترتفع وتنخفض في ذكر أحد الأعداد معها من (رابع) المستحيلات إلى (آلاف) المستحيلات..مع خوف كقبضة اليد في قلبها (أمل .م. أحمد) تقول : بصراحة ما زلت مترددة بأن أهديه صورتي برغم أنه يلح علي..أنا أفهم مشاعره لكنه الخوف المكنون في قلبي
أما ( العنود عبد الله ) فبدأت حديثها ب(أبدا) حيث قالت : أن أعطيه صورتي فهو يحلم فأنا دائما أقول له بأني سأكون لك عندما ستقرع باب منزلنا وغير ذلك أبدا
ومن جهة أخرى وصلنا هذا الجواب من (هدى .غ) 21 سنه : لديه أكثر من صوره لي ومنذ سنوات ولا أظن بأنني سأشك مرة بأنه سيعبث بصوري وأنا أهديه أجمل صوري في كل مرة، فهو يحبني وأنا بتلك الصور أكون قريبه منه على الأقل
وبلمحة غضب تجاوزتها لبني جنسها تقول(مريم الحير) : البنات من هؤلاء ضعيفات النفس فكيف لهن بأن يهدين رجلا غريبا وإن كان بوصفه حبيب صوره لهن وهم عاريات الشعر وبكامل فتنتهن..أنا أرفض الفكرة واعتبرها استغلال لما بعد الفراق بينهما وكثرة تلك المشاكل التي حصلت وستحصل واللهم استرنا
وبقفزه سريعة إلى واحدة من الأجوبة التي خرجت من عبء الرجل يقول (جاسم أحمد) : بصراحة شديدة لدي ألبوم صور لفتيات تعرفت عليهم مسبقا وقريبا سأحرق الألبوم لأني أفكر بالزواج وسألناه إذا كانت خطيبته هي واحدة من تلك الفتيات اللاتي أهدته صوره فقال : لا هي من اختيار أهلي
وهنا فتاه لم تكشف عن اسمها ولا حتى نطقت بكلمه كل ما فعلته أنها بعثت هذه الورقة الممزوجة بالمعاناة لتقول : صورتي ما زالت عنده برغم أننا تفارقنا منذ زمن ولا أستطيع إقناعه على إرجاعها هو الآن مع فتاه أخرى يلعب نفس اللعبة..ولا أعرف ماذا أفعل؟
الحب إذا كان طاهرا يمكننا أن نمنحه حتى أرواحنا..لكنه البخس أصبح يأخذنا إلى الاعتراف بعدم أحقيتنا في الحب
احتفظي بقلبك عنده بدلا من الصورة
إلى أي عدد سيصل (المستحيل)..المليون، أظن أنه بازدياد عند بعض الفتيات المتعففات
اللهم استر
مع تحيات ........ الدحمــــــــــــــــــــــــــــــــــي
تعليق