بسم الله الرحمن الرحيم
لم تكن مفاجأة أن نتلطش في اوزبكستان فهي تعتبر نتيجة طبيعية لحالة الضياع التي تمر بها الرياضة السعودية في جميع المراحل السنية خاصة في العشر السنوات الاخيرة ، فشل على مستوى الناشئين ،والشباب،والاولومبي ،و المنتخب الاول، وصارت منتخبات لاتملك من الامكانات المادية والفنية الاأشياء لاتكاد تذكر، وليس لها خبرة في كرة القدم تفوز علينا بمنتهى السهولة.
مع العلم أنه في عام 98م صرح مصدر مسئول رفيع المستوى في رعاية الشباب وكان يتكلم بمنتهى الثقة وقال في عام2010م سننافس على كأس العالم ,ولايزال في منصبه الى الآن ،وياليت يطلع لنا رجل شجاع ويعيد عرض التصريح ونرى ماذا ستكون ردة فعل ذلك المسئول.
مشكلتنا اننا لانفرق بين الحقيقة والوهم ،الناس يخططون ويعملون ويتطورون بإمكانات بسيطة ويتفوقون علينا ونحن لانزال نعيش في الوهم ،وكلما انكشف لنا الواقع المخجل ،نكابر ونحاول ان ننكر ونرجع نردد الاسطوانة السمجة ،( كرتنا عالمية وانجازاتنا عظيمة) مع انها لاعظيمة ولاعالمية ،ونعتبر في ذيل القائمة.
المفارقة المضحكة : ان المعاقين حققوا كأس العالم في كرة القدم بينما الذين نسميهم الصحاح ونصرف عليهم مليارات حققوا المركز الأخير في كأس العالم ،وبتخطيط علمي مدروس.
نقترح على رعاية الشباب تكوين ناد خاص بهم ويشاركون به في المسابقات المحلية ويكونون لهم جمهور جديد ويشاركون به في البطولات الخارجية للمنتخبات ويفكونا من شرهم
لم تكن مفاجأة أن نتلطش في اوزبكستان فهي تعتبر نتيجة طبيعية لحالة الضياع التي تمر بها الرياضة السعودية في جميع المراحل السنية خاصة في العشر السنوات الاخيرة ، فشل على مستوى الناشئين ،والشباب،والاولومبي ،و المنتخب الاول، وصارت منتخبات لاتملك من الامكانات المادية والفنية الاأشياء لاتكاد تذكر، وليس لها خبرة في كرة القدم تفوز علينا بمنتهى السهولة.
مع العلم أنه في عام 98م صرح مصدر مسئول رفيع المستوى في رعاية الشباب وكان يتكلم بمنتهى الثقة وقال في عام2010م سننافس على كأس العالم ,ولايزال في منصبه الى الآن ،وياليت يطلع لنا رجل شجاع ويعيد عرض التصريح ونرى ماذا ستكون ردة فعل ذلك المسئول.
مشكلتنا اننا لانفرق بين الحقيقة والوهم ،الناس يخططون ويعملون ويتطورون بإمكانات بسيطة ويتفوقون علينا ونحن لانزال نعيش في الوهم ،وكلما انكشف لنا الواقع المخجل ،نكابر ونحاول ان ننكر ونرجع نردد الاسطوانة السمجة ،( كرتنا عالمية وانجازاتنا عظيمة) مع انها لاعظيمة ولاعالمية ،ونعتبر في ذيل القائمة.
المفارقة المضحكة : ان المعاقين حققوا كأس العالم في كرة القدم بينما الذين نسميهم الصحاح ونصرف عليهم مليارات حققوا المركز الأخير في كأس العالم ،وبتخطيط علمي مدروس.
نقترح على رعاية الشباب تكوين ناد خاص بهم ويشاركون به في المسابقات المحلية ويكونون لهم جمهور جديد ويشاركون به في البطولات الخارجية للمنتخبات ويفكونا من شرهم
تعليق