قيل في الأمثال : ( اللي ما ينصفني وأنا سامعته ، إن مت يوفر دمعته ) ..
الطفل يسأل أمه ( المطلقة من أبيه الذي لم يسأل عنه يوما منذ حصول الطلاق ) :
ليه مالنا ( بابا ) مثل الجيران والناس ؟
وين بابانا ؟؟ مات ؟ وينه ؟؟
الأم يعتصرها الألم : بابانا موجود ، لكن ربنا كتب إننا نعيش عنه بعيد ، ما حصل بيني وبينه وفاق ، واختلفنا كثير ...وفي النهاية إختار البعاد ، وهو الآن مشغول ورايح بعيد .....( تحاول إخفاء تقصير الأب ).
الطفل : أجل نقعد بلا بابا ..!!!...أوريه بابا بعدين في الجنة ..بقوله : لا تدخل معنا ..رح عنا بعيد ...!!! واختار لي بابا من الجنة يحب القرب ...!!
مات الطفل بعدها أسابيع ...والأب الآن في أشد حالات الندم ...
_____________
وقيل أيضا : ( ناس شايخة ، وناس دايخة ، وناس في النعيم نايخه).
تقول لي وبكل فرحة وطيبة وعفوية ،يوم سألتها : بشري عنك وشلونك وكيف أمورك مع أبو العيال عساها أحسن ؟
تقول : أبشرك الحمد لله رب العالمين ...تصدقين إنه وداني البارح للدكتورة ؟ واشترى لي الدواء من كيسه ..؟؟ تصدقين !!
ثم استطردت بقولها :
...تدرين إني فرحت بهالصخونة هالمرة !! إثر الحريم اللي يشري لهن رجالهن الدويات مبسوطات يا أم مساعد، وبعذرهن يختي ما يطيبن أبد...!!
__________________________________
وورد أيضا مقولة : (ثمرة التفريط الندامة وثمرة الحزم السلامة)
كلما قالت له أبي ...قال : تم ..
رح يمين ...تامرين يالغالية ..سم ..
رح يسار ...وهذا يسار لأجل خاطرك يالحبيبة ..
تمر سنين والرجال ياما تياسر ، وياما تيامن ، وياما تقدم ، وياما تأخر ...والعلم بيدها ، والقرار قرارها ، وحتى بطاقة الصراف بيدها ...
يوم جا يوم (الآراء ) عبرت عن رأيها في هالزوج وبكل وضوح قائلة : يختي ما عمري حسيت معاه بسعادة أو تميز!!!!
زوجي عبارة عن مجموعة جمود وبرووود ماله حد ( قِطَع )على هالنوعية من الرجال ....( على حد قولها ) .
ودي أعطيه خبر يصبحها بكره ( بعلقة ) عشان يتميز عندها ...لكن تعوذت من الشيطان ..
_______________
وترددت مقولة : (جاهل يعولني ، ولا عاقل أعوله).
صاحب زوجتين يتخذ قراره مع الزوجة ( غير بنت العم ) فيقول لها وبكل الحب :
تدرين يا نوره إنك غالية علي بلحيل ، وماجا منك قصور ، وقضيت معك أجمل سنين عمري ، ولأني أثق بأنك إنسانة واعية ، ومثقفة ، ويعتمد عليك في البيت ، وموظفة ويمشي لك راتب ، ولا أخاف على عيالي معك ، وماشاء الله جيدة قبل آخذك وتديرين بيتك عن مية رجال ...فأنا بطلقك وأنا مانيب خايف عليك ، وضميري مرتاح ..!!
لكن مثلك عارف أم العيال ( ساره ) بنت عم ، ومسكينه مالها والي ، وعصبية ، وما تدبر روحها ، وأخاف على بزراني معها لحالها ، وما أقدر أتركهم لها وهي طليقتي ..فالعذر منك والسموحة يانوره ....أنت طالق !!!!
_______________
تقديري للجميع .
أم مساعد الخميس 27ـ3ـ2008
الطفل يسأل أمه ( المطلقة من أبيه الذي لم يسأل عنه يوما منذ حصول الطلاق ) :
ليه مالنا ( بابا ) مثل الجيران والناس ؟
وين بابانا ؟؟ مات ؟ وينه ؟؟
الأم يعتصرها الألم : بابانا موجود ، لكن ربنا كتب إننا نعيش عنه بعيد ، ما حصل بيني وبينه وفاق ، واختلفنا كثير ...وفي النهاية إختار البعاد ، وهو الآن مشغول ورايح بعيد .....( تحاول إخفاء تقصير الأب ).
الطفل : أجل نقعد بلا بابا ..!!!...أوريه بابا بعدين في الجنة ..بقوله : لا تدخل معنا ..رح عنا بعيد ...!!! واختار لي بابا من الجنة يحب القرب ...!!
مات الطفل بعدها أسابيع ...والأب الآن في أشد حالات الندم ...
_____________
وقيل أيضا : ( ناس شايخة ، وناس دايخة ، وناس في النعيم نايخه).
تقول لي وبكل فرحة وطيبة وعفوية ،يوم سألتها : بشري عنك وشلونك وكيف أمورك مع أبو العيال عساها أحسن ؟
تقول : أبشرك الحمد لله رب العالمين ...تصدقين إنه وداني البارح للدكتورة ؟ واشترى لي الدواء من كيسه ..؟؟ تصدقين !!
ثم استطردت بقولها :
...تدرين إني فرحت بهالصخونة هالمرة !! إثر الحريم اللي يشري لهن رجالهن الدويات مبسوطات يا أم مساعد، وبعذرهن يختي ما يطيبن أبد...!!
__________________________________
وورد أيضا مقولة : (ثمرة التفريط الندامة وثمرة الحزم السلامة)
كلما قالت له أبي ...قال : تم ..
رح يمين ...تامرين يالغالية ..سم ..
رح يسار ...وهذا يسار لأجل خاطرك يالحبيبة ..
تمر سنين والرجال ياما تياسر ، وياما تيامن ، وياما تقدم ، وياما تأخر ...والعلم بيدها ، والقرار قرارها ، وحتى بطاقة الصراف بيدها ...
يوم جا يوم (الآراء ) عبرت عن رأيها في هالزوج وبكل وضوح قائلة : يختي ما عمري حسيت معاه بسعادة أو تميز!!!!
زوجي عبارة عن مجموعة جمود وبرووود ماله حد ( قِطَع )على هالنوعية من الرجال ....( على حد قولها ) .
ودي أعطيه خبر يصبحها بكره ( بعلقة ) عشان يتميز عندها ...لكن تعوذت من الشيطان ..
_______________
وترددت مقولة : (جاهل يعولني ، ولا عاقل أعوله).
صاحب زوجتين يتخذ قراره مع الزوجة ( غير بنت العم ) فيقول لها وبكل الحب :
تدرين يا نوره إنك غالية علي بلحيل ، وماجا منك قصور ، وقضيت معك أجمل سنين عمري ، ولأني أثق بأنك إنسانة واعية ، ومثقفة ، ويعتمد عليك في البيت ، وموظفة ويمشي لك راتب ، ولا أخاف على عيالي معك ، وماشاء الله جيدة قبل آخذك وتديرين بيتك عن مية رجال ...فأنا بطلقك وأنا مانيب خايف عليك ، وضميري مرتاح ..!!
لكن مثلك عارف أم العيال ( ساره ) بنت عم ، ومسكينه مالها والي ، وعصبية ، وما تدبر روحها ، وأخاف على بزراني معها لحالها ، وما أقدر أتركهم لها وهي طليقتي ..فالعذر منك والسموحة يانوره ....أنت طالق !!!!
_______________
تقديري للجميع .
أم مساعد الخميس 27ـ3ـ2008
تعليق