آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا أبو أحمد من تعليم اليوم
والله ثم والله يا تعليم قبل 30 سنه أنه افضل من تعليم اليوم بمليون مرحلة
ايام الجبر وايام الهندسة والحساب
ايام كان 1+2 = 3
اليوم يقولون 1+2 = 2+ 1 = 3
شف كم اخذ من الوقت وكم بياخذ من الورقة وكل السالفة 1+2
والله العيب ليس في المناهج
العيب في من يلقن التلاميذ المناهج والله يا أبو أحمد أنهم يتخرجون الأن من الجامعات
وهم لايعرفون أن سورة الأخلاص هي قل هو الله
واشياء كثيرة
المواد الدينية هي الأساس
كان هناك مادة اسمها التهذيب وكان هناك مادة اسمها التجويد
لم نعد نشاهد لا تهذيب ولا تجويد
قالو تقييم قلنا ماشي تقييم لكن النتيجة (بلاش خلوا النتيجة ضمير مستتر لأنه اختفى من مادة القواعد)

شكراً يا أبي أحمد على الطرح المفيد
لك مني صادق المحبة

عزيزي / بن مرضي,
الله يرضى عليك وعلى والديك وجميع من يقراء هذه الكلمات البسيطة التي احب ان اعلق بها على


موضوعك الشيَق والمفيد وكالعاده ليس غريب منك ان تكتب المفيد وأنا هنا اختصر الرد في هذه العبارة القصيرة
(((قديما كنا ندرس لنتعلم أما الآن فنحن ندرس لنتألم)))

سلام -ممكن اخوي ابن مرضي اخالفك الراي بدون زعل ؟؟؟؟؟؟؟
انا لي صديقه تقول ان بنتها في حلقة التحغيظ وعمرها ثمان سنوات ومرت على مسمعها ايات كريمات مثل -اذا لامستم النساء ولم تجدوا ماءا,,,,الخ الآيه
وقوله تعالى -والزاني والزانيه فاجلدوا كلا منهما ،،،،،،،،،،،الخ الآية
وقوله -يسألونك عن المحيض قل هو اذى فاعتزلوا النساء في المحيض,,,,,,,,الخ اخر الآية =
الشاهد ان البنت سألت امها وبحكم السن لا تستطيع ان تفسر لها ذالك ولا تستطيع تقول لها لا اعلم وهي معلمه لا سيما ان البنت قالت مدرسة القرآن اللي في الحلقه ما تفسر لنا بس تقول احفظوا -((لا يجي واحد يقول ما فيه-زي كذا- فيه اولاد الواحد لم يبلغ الحلم حافظ اكثر القرآن الكريم))
وبعدين ليش ي اخي اللي ما له في الابل ولا في الغنم يتعلم زكاة الابل في الابتدائ نحشوا بها ذهنه وينساها بعد الأختبار مباشره ليه ما نعلمهم في الأبدائي قرأه وكتابه ونظم حياه وتطبيق نظام ونركز على تخصص معين فنعلم الذي نخرجه مفتي زكاة كل شي وكل شي في الدين- الوطن كله ما فيه الا هيئة افتاء واحده -وتعلمون جزاء من افتى بغير علم -واعيد واكرر نركز على التخصص فنعلم المكنيكي و النجار والسباك -((ان الله يحب اذا عمل احدكم عملا ان يتقنه))وان من غشنا فليس منا
ونعلمها للطبيب ونعلمه ان امراه دخلت النار بسبب قطه -حتي يتعامل مع بني ادم كا لقطط على الأقل
وان رجلا اسقى كلبا فدخل الجنه فيعامل مرضاااه على اقل تقدير مثل ؟؟؟؟؟؟ عشان ما يدخل النار -ونعلم الكاتب ان لا يكون امعه فليكتب ما يعتقده وان يستلهم قول الله تعالى لكم دينكم ولي دين ((فما بالك بالراي)))ونعلمه ان لا يصادر اراء الأخرين
ونعلم اولادنا وبناتنا اشياء تنفعهم وتنفع بهم بدل الرغي الذي يمارسه المعلمون -في ضل تلك المناهج البائسه-- وتلك الفصول الخربه ==وتلك العقول المغلفه =من طابور الصباح حتى توحيد الزي حتي قيام وقعود
حتى نشيد طه والطبله -
اما الدين وعلومه فاجدادنا لم يدرسوه =فلو تفرغ مجموعه لدراسة الدين كعلم وليس كأرث تعمقوا فيه وافتوا خلق الله ببصائر مستنيره وعقول نيره - واما البيسك كما يقول الغرب ((الخبييييييييييييييث)))!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! فانا اشوف انه من بعثة سيدي رسول الله عليه وعلى اله وصحبه صلوات ربي وسلامه الى الان والناس تتعبد حتى اللي ما راح المدرسه ولا تنسون ان اغلب الامه امييييون فهل يذهبون الى جهنم وبئس المصير ؟؟؟؟؟؟

اخواني الرجاء لمن ان اراد ان يخالفني الراي ان يتكلم في حدود الموضوع دون التعرض للأشخااااص فكلا حر في رايه والى حديث اخر,,,,,,انشأ الله

الأستاذة الكرام

محمد الشهري
روح الوطن
المجداف
الجهات الخمس
بن هندي
أبو زهير
احساس الكلمة
عوكل الجن
الدويهي
بندو خان
وفارس الأصيل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أسعدكم الله كما اسعدتموني بهذه المداخلات الجميلة



الذي أختلف معي والذي أتفق ، لهم فائق التقدير وجليل الأحترام . ولو استطعت لأفردت لكل مداخلة موضوعا مستقلا ، فأخي محمد الشهري يرى أن التعليم القديم أفضل وأنا أتفق معه لولا أنه يوضح للقراء أننا من جيل قديم! وهذا ليس في صالحي ولا في صالحه !

وروح الوطن يرى أنه لا مانع من نقد المناهج ، على شرط أن يكون نقدا موضوعيا .

والمجداف كعادته دائما لا يعجبه العجب ، ويرى أننا تقليدين ومتخلفين !

والجهات الخمس يرى أن هناك حشوا لا لزوم له ، ويتسبب في تشتتيت ذهن الطالب .

وبن هندي يتفق مع محمد الشهري في أن الدراسة كانت أفضل قديما ( كنا ندرس لنتعلم واليوم ندرس لنتألم ) .

وأبو زهير يرى أنه يجب علينا التركيز على المعلم والطريقة التي يقدم بها المعلومة .

واحساس الكلمة يرى أن المهم هو الهدف والغاية من المنهج أيا كان .

وعوكل الجن يرى أننا يجب أن نركز على تعليم طريقة صيد السسمك ولا نعطي الطالب السمك ، غير أنه يحذر من زيادة المناهج وتكثيفها فهو يعاني ويرى غيره يعاني من حمل المناهج الثقيلة كل يوم من وإلى المدرسة .

والدويهي يدحض حجة من يدعي أن مناهج الدين هي التي أخرجت الأرهاب وفرخته .

وبندوخان يريد منا ألأن نركز على الأختصاص ، ولا يرى بأسا من التطعيم بما يصلح من الأدلة والتوجيهات .

وفارس الأصيل لا زال يتابع .


أعزائي الكرام : لم نختلف هنا أبدا ، وجميع وجهات النظر التي وردت على عيني وعلى رأسي . وأنا تكلمت عن خيرة ، فقد درست المناهج القديمة عندما كانت بالأبيض والأسود . واشتركت في لجان لتطوير المناهج ، والتطوير شيء مطلوب وأساسي. غير أن الذي قصدته هو هو أن البعض لا يمل ولا يكل من انتقاد مناهج الدين ، وأنا أقول لكم وعن خبرة أيضا أنني زرت بلادا متقدمة كفرنسا وبريطانيا وأمريكا للأطلاع على مناهج كلياتهم العلمية المتخصصة ووجدتهم يركزون على المواد الدينية والإنسانية قبل التخصص العلمي ، بل أصبحت شرطا أساسيا للحصول على التخصص العلمي . فلماذا نحن ننداي بتقليصها والبعض بنادي بحذفها .

من أكبر الأخطاء التي حصلت في تعلمينا هي الأكتفاء بختم القرآن في السنة السادسة في عهدنا ، بينما كان يجب أن يبقى القرن معنا دائما في كل مرحلة تعليمية ، فالطبيب عندما يكتشف اسرار الجسم البشري يحتاج إلى أن يتذكر آية أو حديث في هذا الصدصد ، والمهندس أيضا كذلك والطيار وخلافهم . ولا أحصي المرات التي صعبت عليّ فيها المواقف، فوجدت أن تذكري لآية أو حديث يهوّنها بل ويجعلها في نظري أسهل ما تكون .

التركيز الذي أدعو إليه ليست زيادة العدد ، بل التركيز بمعناه الحقيقي . والقرآن الكريم جمع كل ما يحتاجه الناس من علوم فلكية وحسابية وهندسية وغيرها ، وأنا هنا لا أقول نكتفي بتدريس القرآن ، لكني أقول ليكن القرآن موجودا في كل مراحل التعليم فهو كالماء والهواء للمتعلم .

أما بالنسبة لمن يقول لماذا نعلم الأطفال أشياء لا يدركوها ولن يتعاملوا معها ، فإنني أقول له أيضا أنها لن تضره بشيء ، وعلى العكس فأنت تعلم الطفل لكي يحفظ ما لم يستطع إدراكه الآن ، لكنه إذا ما أحتاج فيما بعد فإنه من السهل عليه إدراكه لأنه أصلا قد تعلمه في الصغر ، كما أننا نعلمهم أيضا علوما لا يستخدمونها في حياتهم ، فلماذا ينطبق هذا هلى علوم الدين ولا ينطبق على العلوم الأخرى ؟!

وفقني الله وإياكم لما فيه الخير والسداد .

استاذي العزيز


موضوع جميل وطرح راقي كالعادة

أنا لست مع أو ضد أنا هنأ لقول كلمه فلقد أطلعت على جميع الردود دون إستثناء

فقولي هو ( أن العلم في الصغر كالنقش في الحجر )

يجب أن نعلم أبناءنا فوالله أنني أحفظ ما درسته قبل أكثر من ثلاثين عاما في مواد الدين بل أنني أذكر أنه في الصف الرابع كان لدينا حفظ سورة المدثر فأخطأت في أية وصحح المدرس لي الأية والى هذا اليوم كلما مررت بهذه الأية تذكرته فجزاه الله عني خيرا

شكري وتقديري لك