من باب نقد الذات ونقد الذي لاينقد
هل انتم مستعدون لنقد الحكومه وما الى ذلك من امور ..؟
نعم ايها الاحباب نحن في القرن الحادي والعشرون من الزمن
الغربي والقرن الخامس عشر من زمننا
يعني نحن متأخرين عن الغرب بستة قرون تقريبا وهم
متقدمون عنا بستة قرون .
آن الآوان كي ننقد ذاتنا ولنبدأ من الحكومة اولا .
وعلى سبيل المثال
لنبدأ نقدنا للحكومه ونقول اولا ماذا قدمت الحكومة من اشياء
وحلول لتفادي ازمة ارتفاع الاسعار الاساسية واسعار الايجارات
والاراضي والفواتير ..الخ ..الخ ..الخ .
انا شخصيا اقول انها لم تقدم شيء يذكر لحل هذه الازمات التي
باتت تتكرر كل سنتين تقريبا
فالاسعار لازالت كما هي الا انها ازدادت حرارة وتوهجا وارتفاعا
افقيا ولا تزال طائرة في العلالي .
اسعار الاسهم لازالت تحت الايادي العابثة تتقاذفها امواج الهوامير
المجنونة وتغوص بها في اعماق البحار .
وظائف لا يوجد الا لمن عنده واسطة او انه يعرف فلانا وعلانا
من علية القوم وكبرائها .
العمالة الاجنبية تخترق بلادنا وتقذفنا بين براثينها التي لاترحم
ولا رأفة في قلوبها سوى النهم في الاسعار .. بل انها لم تعد تكن
لنا احتراما لاننا لايمكن مناقشتهم وسؤالهم لماذا ترفعون الاسعار
علينا ..؟
كل شيء اصبح ضد المواطن بدءا من الحكومة وقراراتها الغير
مدروسة وانتهاءا بالاجانب الذين اصبحوا يتحكمون في العقار
ومستهلكات الحياة الاساسية ., وحتى الشوارع اصبحت ضيقة
من فوضى تكدس سياراتهم في شوارعنا وبين ازقة البيوت وفي
كل مكان ..
اين الخلل ..؟
انه في الحكومة عندما ترى الكوارث تهطل وتنهال علينا من كل
اتجاه وهي لم تحرك ساكنا ولا قرارا نافذا يمكنه ان يسد ذرائع
هذه التساؤلات بيننا .
بعضهم يقول ان الخلل في المواطن وهو يعرف انه مخطيء في
قوله هذا وتصوره لأن المواطن لايملك القرار النافذ .
سؤالي هنا هل آن الأوان للبدء في نقد الحكومة ..؟ ام انه لم يحن
الوقت ..؟
هل انتم مستعدون لنقد الحكومه وما الى ذلك من امور ..؟
نعم ايها الاحباب نحن في القرن الحادي والعشرون من الزمن
الغربي والقرن الخامس عشر من زمننا
يعني نحن متأخرين عن الغرب بستة قرون تقريبا وهم
متقدمون عنا بستة قرون .
آن الآوان كي ننقد ذاتنا ولنبدأ من الحكومة اولا .
وعلى سبيل المثال
لنبدأ نقدنا للحكومه ونقول اولا ماذا قدمت الحكومة من اشياء
وحلول لتفادي ازمة ارتفاع الاسعار الاساسية واسعار الايجارات
والاراضي والفواتير ..الخ ..الخ ..الخ .
انا شخصيا اقول انها لم تقدم شيء يذكر لحل هذه الازمات التي
باتت تتكرر كل سنتين تقريبا
فالاسعار لازالت كما هي الا انها ازدادت حرارة وتوهجا وارتفاعا
افقيا ولا تزال طائرة في العلالي .
اسعار الاسهم لازالت تحت الايادي العابثة تتقاذفها امواج الهوامير
المجنونة وتغوص بها في اعماق البحار .
وظائف لا يوجد الا لمن عنده واسطة او انه يعرف فلانا وعلانا
من علية القوم وكبرائها .
العمالة الاجنبية تخترق بلادنا وتقذفنا بين براثينها التي لاترحم
ولا رأفة في قلوبها سوى النهم في الاسعار .. بل انها لم تعد تكن
لنا احتراما لاننا لايمكن مناقشتهم وسؤالهم لماذا ترفعون الاسعار
علينا ..؟
كل شيء اصبح ضد المواطن بدءا من الحكومة وقراراتها الغير
مدروسة وانتهاءا بالاجانب الذين اصبحوا يتحكمون في العقار
ومستهلكات الحياة الاساسية ., وحتى الشوارع اصبحت ضيقة
من فوضى تكدس سياراتهم في شوارعنا وبين ازقة البيوت وفي
كل مكان ..
اين الخلل ..؟
انه في الحكومة عندما ترى الكوارث تهطل وتنهال علينا من كل
اتجاه وهي لم تحرك ساكنا ولا قرارا نافذا يمكنه ان يسد ذرائع
هذه التساؤلات بيننا .
بعضهم يقول ان الخلل في المواطن وهو يعرف انه مخطيء في
قوله هذا وتصوره لأن المواطن لايملك القرار النافذ .
سؤالي هنا هل آن الأوان للبدء في نقد الحكومة ..؟ ام انه لم يحن
الوقت ..؟
تعليق