بسم الله الرحمن الرحيم
أني أتعجب من هذا المخلوق الصغير الذي يطلق عليه مجازاً ( الطفل ) فهو مخلوق جاهز لإحداث التلفيات وعمليات التخريب في المنازل والأماكن العامه ’ كما أنه مصدر إزعاج أينما حل ؛ وهو مخلوق مستعد للقيام بالمداهمات الليلية وتعطيل العمليات الميتافيزيقية ؛ومع ذلك فهو مخلق مرضي عنة وتقابل كل هذة الأنشطه الهدامه التي يمارس برضى نفس وسعادة.
فطفل يتسبب في قطار التيار الكهربائي عن عمارة أوحارة ذلك أمر عادي وطفل يتسبب في ( مقتل قطة ) وهذا اسم فيلم حقيقي من إخراج طفل أيضاً أمر عادي. كما أن المحللين الاقتصاديين والذين يكثرون هذا الأيام في القنوات الفضائيه ولم نجني من تحليلاتهم إلا الدين فوق الدين ؛ والقصد بعد القصد ؛ لما تم سؤالهم عن الجدوى الاقتصاديه من هذ المخلوق الصغير لأثبتوا لك بالمعادلات الرياضة والإحصائيات المالية أنه مصدر هدر اقتصادي كبير فهو مخلوق عاطل باطل كل حركه منه تعني تخريب أوتكسير اوتدمير فهو مخلوق لاينتج ولكن فقط يستهلك إذاً ما الذي يجعلنا نحتمل هذ المخلوق رقم كل ما ذكر آنفاً ؟
الجواب يمكن في العزيزة وبمعنى آخر الفطرة وبمعنى ثالث السليقة وبمعنى رابع الطبيعة البشرية التي وهبها الله في الإنسان ( المال والبنون زينة الحياة الدنيا )0الأية ...
أنتظر إضافتكم وتعليقاتكم
أني أتعجب من هذا المخلوق الصغير الذي يطلق عليه مجازاً ( الطفل ) فهو مخلوق جاهز لإحداث التلفيات وعمليات التخريب في المنازل والأماكن العامه ’ كما أنه مصدر إزعاج أينما حل ؛ وهو مخلوق مستعد للقيام بالمداهمات الليلية وتعطيل العمليات الميتافيزيقية ؛ومع ذلك فهو مخلق مرضي عنة وتقابل كل هذة الأنشطه الهدامه التي يمارس برضى نفس وسعادة.
فطفل يتسبب في قطار التيار الكهربائي عن عمارة أوحارة ذلك أمر عادي وطفل يتسبب في ( مقتل قطة ) وهذا اسم فيلم حقيقي من إخراج طفل أيضاً أمر عادي. كما أن المحللين الاقتصاديين والذين يكثرون هذا الأيام في القنوات الفضائيه ولم نجني من تحليلاتهم إلا الدين فوق الدين ؛ والقصد بعد القصد ؛ لما تم سؤالهم عن الجدوى الاقتصاديه من هذ المخلوق الصغير لأثبتوا لك بالمعادلات الرياضة والإحصائيات المالية أنه مصدر هدر اقتصادي كبير فهو مخلوق عاطل باطل كل حركه منه تعني تخريب أوتكسير اوتدمير فهو مخلوق لاينتج ولكن فقط يستهلك إذاً ما الذي يجعلنا نحتمل هذ المخلوق رقم كل ما ذكر آنفاً ؟
الجواب يمكن في العزيزة وبمعنى آخر الفطرة وبمعنى ثالث السليقة وبمعنى رابع الطبيعة البشرية التي وهبها الله في الإنسان ( المال والبنون زينة الحياة الدنيا )0الأية ...
أنتظر إضافتكم وتعليقاتكم
تعليق