يدرك الجميع ما كان عليه الآباء والأجداد من خلق رفيع وأصالة في كل مجالات حياتهم
الدينية، والاجتماعية ، الأدبية ... الخ.
لن أحصر الموضوع في جانب واحد أو صورة معينة
فالآباء وإن كانوا يعانون من ضنك العيش، وقلة ذات اليد، لكنهم لم يتخلوا يوما ما عن الفضيلة في شتى صورها، لقد كانوا رجالاً بكل ما تعنيه الكلمة.
أهل دين، أهل مواقف، حمية، فزعة، نخوة، شجاعة، رأي سديد، نصح، تكاتف، محبة، حياء، شعر ...........
وإن حدت الظروف، وتصاريف الزمان أي منهم على فعل يخالف تلك الفضائل فهذا ليس الباب الذي نريد طرقه.
والسؤال : هل جيل اليوم مؤهلا ليكون امتداداً لـ أولئك الرجال العظام
آمل المشاركة في هذا الموضوع كل بما يراه، وبما يستطيعه. بعد أن يسبح بذاكرته للوراء قليلاً، ليتذكر أفعال أولئك الرجال.
شاكراً ومقدراً لكم تجاوبكم
الدينية، والاجتماعية ، الأدبية ... الخ.
لن أحصر الموضوع في جانب واحد أو صورة معينة
فالآباء وإن كانوا يعانون من ضنك العيش، وقلة ذات اليد، لكنهم لم يتخلوا يوما ما عن الفضيلة في شتى صورها، لقد كانوا رجالاً بكل ما تعنيه الكلمة.
أهل دين، أهل مواقف، حمية، فزعة، نخوة، شجاعة، رأي سديد، نصح، تكاتف، محبة، حياء، شعر ...........
وإن حدت الظروف، وتصاريف الزمان أي منهم على فعل يخالف تلك الفضائل فهذا ليس الباب الذي نريد طرقه.
والسؤال : هل جيل اليوم مؤهلا ليكون امتداداً لـ أولئك الرجال العظام
آمل المشاركة في هذا الموضوع كل بما يراه، وبما يستطيعه. بعد أن يسبح بذاكرته للوراء قليلاً، ليتذكر أفعال أولئك الرجال.
شاكراً ومقدراً لكم تجاوبكم
تعليق