حواء ياشذى الورود ورائحة المسك والعود..حواء يا أحلى نغم..وأجمل ألم وكل الأمل..
سامحيني كثيرا إذا قلت لك ..حواء الى متى الغباء؟؟
نعم الى متى الغباء..
الى متى تكونين كالببغاء في تقليد غيرك.. إلى متى تموت الغيرة لديك على نفسك .. الى متى الثقة العمياء تعيش بداخلك .. الى متى تدوسين على كرامتك وتفقدين كبرياءك؟؟
أقول هذا الكلام وأنا أرى ماتقوم به بعض النساء من أفعال وسلوكيات يشيب لها شعر الرأس وتحمر منها العين.
إن البعض منهن في الوقت الحاضر وللأسف أصبح
((نساء آخر موديل))
فبعضهن والعقل زينه يخرجن الى أماكن عادية جدا لاتستدعي ضرورة زينه اللباس (الكشخه)
مثل المستشفيات _ الاسواق _ المراكز الأهليه والترفيهية..
ومع ذلك يخرجن اليها وهن في كامل أناقتهن وزينتهن وكأنهن ذاهبات إلى حفلات زواج أو شابه ذلك.
ولا أعلم لماذا يفعلن ذلك؟؟
هل هو من قبيل حسن المظهر عند الخروج .. رغم أن الأماكن لاتستدعي تلك الكشخه.
أم هو من قبيل إرضاء رغباتهن الشخصية ومنه لفت نظر الرجال إليهن ..
أم هو من قبيل أن الناس لابد ينظروا إليهن كنساء جميلات أجمل من ليالي ألف ليله وليله؟؟
لازلت لاأعلم لماذا يفعلن ذلك فالله هو الذي يعلم؟؟
سامحيني إيضا حواء إذا قلت لك الى متى الغباء؟؟
الى متى
((الثقة العمياء بنفسك))
اقول هذا الكلام وأنا أري بغض النساء وللاسف ممن يلبسن المسماة بالعباءة العمانية ومن تحتها البنطلون..وتمشي الواحده منهن وكأنها وضعت فوق رأسها تيجانا من الثقة بنفسها. ان المسألة ليست ثقة بالنفس بقدر ماهي
((غيرة على النفس))
فما دامت لديك هذه الثقة لماذا تخرجين بهذا اللباس حتى ولو كنت محافظه وتحكمين تصرفاتك؟؟
لماذا تجعلين الناس تسيء الظن بك؟؟
لماذا تجعلينهم يتحرشون بك ويتغامزون ويتلامزون؟؟
أما تعرفين أن هيئة اللباس جزء لايتجزأ من كرامتك وعزتك بنفسك...
حــــــــــــــــــــــــــــواء:
الرجاء أن تنتبهي الى نفسك وأن تكوني الدواء قبل الداء,,
ولا تخرجي بلبس كهذا حتى لو كنت محافظة واثقة من نفسك فالغيرة قبل كل شيء ..
فغيري على نفسك قبل أن تكونين واثقة منها...
قراته واعجبني
سامحيني كثيرا إذا قلت لك ..حواء الى متى الغباء؟؟
نعم الى متى الغباء..
الى متى تكونين كالببغاء في تقليد غيرك.. إلى متى تموت الغيرة لديك على نفسك .. الى متى الثقة العمياء تعيش بداخلك .. الى متى تدوسين على كرامتك وتفقدين كبرياءك؟؟
أقول هذا الكلام وأنا أرى ماتقوم به بعض النساء من أفعال وسلوكيات يشيب لها شعر الرأس وتحمر منها العين.
إن البعض منهن في الوقت الحاضر وللأسف أصبح
((نساء آخر موديل))
فبعضهن والعقل زينه يخرجن الى أماكن عادية جدا لاتستدعي ضرورة زينه اللباس (الكشخه)
مثل المستشفيات _ الاسواق _ المراكز الأهليه والترفيهية..
ومع ذلك يخرجن اليها وهن في كامل أناقتهن وزينتهن وكأنهن ذاهبات إلى حفلات زواج أو شابه ذلك.
ولا أعلم لماذا يفعلن ذلك؟؟
هل هو من قبيل حسن المظهر عند الخروج .. رغم أن الأماكن لاتستدعي تلك الكشخه.
أم هو من قبيل إرضاء رغباتهن الشخصية ومنه لفت نظر الرجال إليهن ..
أم هو من قبيل أن الناس لابد ينظروا إليهن كنساء جميلات أجمل من ليالي ألف ليله وليله؟؟
لازلت لاأعلم لماذا يفعلن ذلك فالله هو الذي يعلم؟؟
سامحيني إيضا حواء إذا قلت لك الى متى الغباء؟؟
الى متى
((الثقة العمياء بنفسك))
اقول هذا الكلام وأنا أري بغض النساء وللاسف ممن يلبسن المسماة بالعباءة العمانية ومن تحتها البنطلون..وتمشي الواحده منهن وكأنها وضعت فوق رأسها تيجانا من الثقة بنفسها. ان المسألة ليست ثقة بالنفس بقدر ماهي
((غيرة على النفس))
فما دامت لديك هذه الثقة لماذا تخرجين بهذا اللباس حتى ولو كنت محافظه وتحكمين تصرفاتك؟؟
لماذا تجعلين الناس تسيء الظن بك؟؟
لماذا تجعلينهم يتحرشون بك ويتغامزون ويتلامزون؟؟
أما تعرفين أن هيئة اللباس جزء لايتجزأ من كرامتك وعزتك بنفسك...
حــــــــــــــــــــــــــــواء:
الرجاء أن تنتبهي الى نفسك وأن تكوني الدواء قبل الداء,,
ولا تخرجي بلبس كهذا حتى لو كنت محافظة واثقة من نفسك فالغيرة قبل كل شيء ..
فغيري على نفسك قبل أن تكونين واثقة منها...
قراته واعجبني
تعليق