يقا إن رجلا احمق إسمه الهبنقة فكان لايعرف نفسه الا بقلادة كانت لاتفارق عنقه فاراد اخاه أن يختبره فاخذ القلادة من عنقه وهو نائم فلما أستيقض رأها في عنق اخيه فقال له : أخي انت انا فمن انا ؟ وكان يرعى غنم اهله ويقسمها قسمين السمان على حدة والمهازيل على حدة فكان يرعى السمان في المكان المشعب والمهازيل في المكان المقفر : فقيل له لم تفعل هذا ؟ فقال : لأصلح مافسده الله ولأ فسد ماصلحه الله ..
Unconfigured Ad Widget
Collapse
دعواتكم لهم بالرحمة
قينان حد السيف أبو زهير رمضان بن عبداللهذكاء الهبنقـــة
Collapse
X
-
-
خطر ببالي أثناء قراءة الموضوع هل هبنقة شخصية حقيقية
فبحثت فوجدت أن اسمه هو / يزيد بن ثروان ولكن هل هو قبل
الإسلام أم بعدالإسلام كشخصية جحا وهي شخصية حقيقية
لكن السؤال الذي يتبادر للذهن هل ما ننقله عنهم ونصفهم به من
الغباء والحمق غيبة لهم وهم قد ماتوا وفي الحديث اذكروا محاسن موتاكم ؟
مجرد سؤال ليتنا نبحث عنه
حول القصة الثانية وجدت هذه الأبيات :
قال الشاعر د. عمر حيدر أمين -:
قالـوا : لقـد ضيّعـت جُــلَّ خِرافـنـا....ومنعت عنهـا العُشـب والأمواهـا
واختَرْت للمرْعى السِّمـان فَطُبِّقـت....شَحْمـاً وضــاق بأكلـهـا مرعـاهـا
أفــــلا تــســاوي بـيـنـهـا بـعـدالــة....وتـضــمّ يـسـراهـا إلـــى يـمـنـاهـا
فـمـشـى يُـزَيّــن صــــدْره بِــقــلادة...ويُـشـيــرُ نــحــو خِــرافــةٍ تـيّـاهــا
"إنْ كـانَ ربّـكَ قـد قضـى بِهُزالهـا.......أأنـــا أُغــيِّــرُ خِـلْـقَــةً سَــوّاهــا"
لـو كـان للغـنـمِ العِـجـافِ مخـالـبٌ......ما كان يَرْعى في الخصيب سِواها
شكراً/ أبو عبدالعزيز- تبليغ
-
يقال في الأمثال أعيا من باقر
فباقر كان مثال للغباء بل أنني سمعت قصة القلاده عن باقر في شريط للشيخ عائض القرني
وعلى ما أعتقد أنه ( من أعذب الشعر )
والبيت الشهير
إذا عير الطائي بالبخل مادر *** وعير قس بالفهاهة باقر
فحاتم الطائي أكرم العرب ومادر أبخل العرب بل كان إذا حلب شاته يخاف أن يسمع شخب الحليب في الطاسه فكان يشرب الحليب مباشرة من شاته
وقس بن ساعدة أفص العرب وباقر كان أغبي العرب حتى لم يكن يعرف يتكلم بلفظ أصح
شكري وتقديري لك- تبليغ
تعليق
-
تعليق