عندما جار زمانك يا (سلاتان)
[ سأكتب موضوعي وأغوص بكم في بنات افكاري ( البهلوانيه ) وبدون أي مقدمات وكلامي ( دغري ) وتقبلوا وجهة نظري سواء كنت جاد في كلامي أو ( اتمذهب ) فـ بنتي تقول أقصد فكرتي أو قصتي أو ( هرجتي ) تتكلم عن ابن عمتي ( سلاتان ) نعم سلاتان وله من اسمه نصيب ......... ولماذا سمي سلاتان الله يستر على ( القحمان ) أطلقوا عليه هذا الاسم بسبب وليس أي سبب
[ لقد بحثت كثيرا عن القصه و أصولها التاريخية يقولون أصحاب وكالة ( يقولون ) ان ( سلاتان ) سمي بهذا الاسم وهو في بطن امه وأمه لازالت ( دافعن ) حيث أن صاحبنا كان له أخ شقيق يشاركه في ال ( الحوض ) او بطن ( الكهله ) وبطبيعة الحال ان شقيقه كان يكبره في الحجم ( جثه ) أو ( بينفقع ) وفي رواية أخرى ( مثيل بقعاء ) حيث ان شقيق صاحبنا له رأس ( نخاع ) مثل ( البلكه ) من حيث الحجم وأيظا القساوه ( يابس ) ومجوف مثل ( التنكه ) علاوة على يديه التي لها كبر يدهش العقول و ( يفقع ) الطبول فهي تشبه الى حد كبير ( المسوط ) أو ( القير ) او ( المسحاه ) او ( القدومه ) أو (العتله ) من هولها لم أستطع اختيار مايناسبها ويناسب وصفها ......... دعوني انتقل بكم الى وصف ( خفه ) اعذروني أقصد رجله ( أكرم الله أسماعكم ) فهي كما أسلفت مثل ( خف الجمل ) كبرها مهول تدهش ( الفحول ) اضافة الى بطنه الكبير ( شقيق صاحبنا ) فهو شبيه ( للبرميل ) أو قل ( الزمبيل ) مجوف مخيف ممتلء ليس نحيف كأنه ( مفطح ) حطه السيل من عل
[ فيا لهذه الاوصاف المخيفه لهذا الشقيق الجبار
[ أما صاحبنا مسكين مغلوب على أمره جسمه نحيل جدا ( ممعد ) أو ( بيموت من الجوع ) رأسه مثل راس ( الفار ) ليس مثل شقيقه الذي رأسه مثل رأس الحمار
[ ورجله كأرجل الدجاجه وبطنه مثل ( المرسم ) فهو مسكين مهضوم الجانب....مسكين يا سلاتان جار عليه زمانه حينما وضع في بطن واحد مع شقيقه ( الدغبوس )
[ ]سأنقلكم الى جوهر القصة الان . لما بلغت أمهم واسمها ( حله ) وكان يدلعها زوجها ( قحمها ) بـ ( نغافه ) لما بلغت شهرها السابع من الحمل شعرت بالام داخل بطنها ( مراتحه الاطفال ) فما كان منها الا أن دعت زوجها ( قحمها ) وأسمه ( ظرسان )
[ دعته وصاحت بأعلى صوتها ( ظرسان ظرسان يا ظرسان ) تعال بسرعه ( قوام ) لما سمعها ( ظرسان ) هب مسرعا وترك كل الي في يديه . ورما ( المسحاة ) التي في يده حيث أنه كان ( يعفى في ركيبة ) جاره وعدوه اللدود ( كاشر ولد الفاغر ) بدون سابق علم او اذن من جاره لما سمع صياح زوجته ( حله ) انتفض ( انتغز ) وخاف وكان يتوقع هذا الصوت قادم من (حلق )جاره . فخاف خوف ( اخترع وبغى يغزل ) وارتعدت فرائسه ولكن الخوف ابتعد لما عرف بأنه صوت ( الكهله ) فتوجه مسرعا لها وقال لها ماخطبك ( اشمعك يا كهلة الجن ) لقد روعتيني ( اخرعتيني كسروا لحيك يا نغافه )
قالت ألحقني بسرعه بطني يؤلمني ( يتعبني ) اذهب بي الى المستشفى
شمر ( قحمها ) ( ظرسان ) عن ساعد الجد وقال ابشري بسعدك ( كرامه يا نغافه ) ,, توجه (ظرسان ) الى الغرفة ليلبس ملابسه الجديده لأن الملابس التي يلبسها ملابس عمل فالثوب ( مشقوق ) من عند سره وله رائحة نفاذه ( تنتف ) لو وضع على حمار لذهب الى اقرب مشنقة وانتحر اضافة الى عمامته ذات اللون الاحمر الذي تحول الى لون بني ( من النظافة طبعا ) علاوة على الحذيان أكرم الله أسماعكم المصنوعة من ( استك السيارة ) ..,, المهم لبس ( القحم ) ملابسه الجديده وتوجه الى المستشفى وللمستشفى حكايات كبيره ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,................. يتبع يتبع يتبع
[ سأكتب موضوعي وأغوص بكم في بنات افكاري ( البهلوانيه ) وبدون أي مقدمات وكلامي ( دغري ) وتقبلوا وجهة نظري سواء كنت جاد في كلامي أو ( اتمذهب ) فـ بنتي تقول أقصد فكرتي أو قصتي أو ( هرجتي ) تتكلم عن ابن عمتي ( سلاتان ) نعم سلاتان وله من اسمه نصيب ......... ولماذا سمي سلاتان الله يستر على ( القحمان ) أطلقوا عليه هذا الاسم بسبب وليس أي سبب
[ لقد بحثت كثيرا عن القصه و أصولها التاريخية يقولون أصحاب وكالة ( يقولون ) ان ( سلاتان ) سمي بهذا الاسم وهو في بطن امه وأمه لازالت ( دافعن ) حيث أن صاحبنا كان له أخ شقيق يشاركه في ال ( الحوض ) او بطن ( الكهله ) وبطبيعة الحال ان شقيقه كان يكبره في الحجم ( جثه ) أو ( بينفقع ) وفي رواية أخرى ( مثيل بقعاء ) حيث ان شقيق صاحبنا له رأس ( نخاع ) مثل ( البلكه ) من حيث الحجم وأيظا القساوه ( يابس ) ومجوف مثل ( التنكه ) علاوة على يديه التي لها كبر يدهش العقول و ( يفقع ) الطبول فهي تشبه الى حد كبير ( المسوط ) أو ( القير ) او ( المسحاه ) او ( القدومه ) أو (العتله ) من هولها لم أستطع اختيار مايناسبها ويناسب وصفها ......... دعوني انتقل بكم الى وصف ( خفه ) اعذروني أقصد رجله ( أكرم الله أسماعكم ) فهي كما أسلفت مثل ( خف الجمل ) كبرها مهول تدهش ( الفحول ) اضافة الى بطنه الكبير ( شقيق صاحبنا ) فهو شبيه ( للبرميل ) أو قل ( الزمبيل ) مجوف مخيف ممتلء ليس نحيف كأنه ( مفطح ) حطه السيل من عل
[ فيا لهذه الاوصاف المخيفه لهذا الشقيق الجبار
[ أما صاحبنا مسكين مغلوب على أمره جسمه نحيل جدا ( ممعد ) أو ( بيموت من الجوع ) رأسه مثل راس ( الفار ) ليس مثل شقيقه الذي رأسه مثل رأس الحمار
[ ورجله كأرجل الدجاجه وبطنه مثل ( المرسم ) فهو مسكين مهضوم الجانب....مسكين يا سلاتان جار عليه زمانه حينما وضع في بطن واحد مع شقيقه ( الدغبوس )
[ ]سأنقلكم الى جوهر القصة الان . لما بلغت أمهم واسمها ( حله ) وكان يدلعها زوجها ( قحمها ) بـ ( نغافه ) لما بلغت شهرها السابع من الحمل شعرت بالام داخل بطنها ( مراتحه الاطفال ) فما كان منها الا أن دعت زوجها ( قحمها ) وأسمه ( ظرسان )
[ دعته وصاحت بأعلى صوتها ( ظرسان ظرسان يا ظرسان ) تعال بسرعه ( قوام ) لما سمعها ( ظرسان ) هب مسرعا وترك كل الي في يديه . ورما ( المسحاة ) التي في يده حيث أنه كان ( يعفى في ركيبة ) جاره وعدوه اللدود ( كاشر ولد الفاغر ) بدون سابق علم او اذن من جاره لما سمع صياح زوجته ( حله ) انتفض ( انتغز ) وخاف وكان يتوقع هذا الصوت قادم من (حلق )جاره . فخاف خوف ( اخترع وبغى يغزل ) وارتعدت فرائسه ولكن الخوف ابتعد لما عرف بأنه صوت ( الكهله ) فتوجه مسرعا لها وقال لها ماخطبك ( اشمعك يا كهلة الجن ) لقد روعتيني ( اخرعتيني كسروا لحيك يا نغافه )
قالت ألحقني بسرعه بطني يؤلمني ( يتعبني ) اذهب بي الى المستشفى
شمر ( قحمها ) ( ظرسان ) عن ساعد الجد وقال ابشري بسعدك ( كرامه يا نغافه ) ,, توجه (ظرسان ) الى الغرفة ليلبس ملابسه الجديده لأن الملابس التي يلبسها ملابس عمل فالثوب ( مشقوق ) من عند سره وله رائحة نفاذه ( تنتف ) لو وضع على حمار لذهب الى اقرب مشنقة وانتحر اضافة الى عمامته ذات اللون الاحمر الذي تحول الى لون بني ( من النظافة طبعا ) علاوة على الحذيان أكرم الله أسماعكم المصنوعة من ( استك السيارة ) ..,, المهم لبس ( القحم ) ملابسه الجديده وتوجه الى المستشفى وللمستشفى حكايات كبيره ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,................. يتبع يتبع يتبع
تعليق