في ليلة اظهرت فيها تناتيف الباحه الشعبيه والواحه السحريه وفي السوق الشعبيه وبدون خطين تحتها
تجلى يحى اللساب والذي لا اعلم هل سجل رسميا مع الفرقه الى الان ام لا وخصوصا انه ريئس الفرقه المتواجده.. وابدع فيصل المالكي في حوف الميدان رقصا وخصوصا ان لديه سيف من نوع مميز وتمشخص شنب خلف وكعادته امام الكاميرا من كل عام واحرق كرت الشاعراحمد الدرمحي وافرح بن شاكربجوار فيصل الغامدي وهرب ضيف الله بن حيا الله واخوته من التواجد اصلا في هذا العام وفضلا البقاء لجني ماهو اكثر من مردود الجنادريه واختفى الشاعر علي البيضاني وكذب احمد السياري واستعرض خالد زاهي وخانتهم المقمع..
عنوان مضئ ليس هناك من صحيفه تتحمله فهو اطول بكثير من ان يذكر امر محزن للغايه عندما تشاهد قناة الجنادريه الخاصه تلك التى اصبحت واحه تعليميه للمذيعين الجدد ...من اول ايام الجنادريه وبيت عسير يضج بكثير من الفرح والسعاده والخدمه المورثيه للزوار... تبعها بيت جيزان الذي فاق الوصف والجمال والبهاء والفن والمثقف والزاير...
ليلة البارحه كنا على موعد اول واخر مع بيت الباحه المتهالك والذي اعترف رئيس الوفد احمد السياري بأنه متهالك فهو منذ البدايه مشارك في مهرجان الجنادريه وفي الموقع المميز الذي حاصرته الخطوط السعوديه واخذت نصف ما حدد له؟؟والابهى في الامر ان السياري طالب بمشاركه عربيه ودوليه في الجنادريه وكانه فاق المطلوب فيما اتى من اجله بينما هو لم يحقق ربع ماقدم من اجله في بيت الباحه ..خجلت جميع الكاميرات والات التصوير من الحضور للموقع وفضلت ان يكون اللقاء في السوق الشعبي حتى لا تظهر مزابل الفشل في الموقع واحيا الجلسه على التلفزيون شعراء من منطقة شمر بدلا من منطقة الباحه؟؟؟
ماذا قدمنا لون العرضه والمسحباني..لقد اسفت على الشاعر احمد الدرمحي وعلى حاله واحرق كرته بينما تغنى لوحده مع اناس لم يعينوه على عمل الازم ...نقاعة الزير فضلوا البقاء في الطائف بينما عبدالرحمن الغامدي قرر الحضور من اجل الحصول على 1500 ريال اضافه الى اجازه لمدة اسبوع مع اخيه وما ان تنتهى الفرقه حتى يباشرك بسؤال (من احسن من ينقع انا ولا ضيف الله ابن حيا الله)....
الشاعرعلي البيضاني اختفى عن تلك السهره لانه يعلم ما سيكون مردودها عليه وله ولم يكن ضمن المتواجدين مع انه رئيس الفنون الشعبيه وكانت الفرصه مواتيه لخالد زاهي الغامدي الرئيس الاسبق ونائب ريئس الوفد الحالي ليفرض وجوده بدلا من بيع الريحان والفل والكادي والبرك والسذاب والبعيثران واخفق في عدم استاطعته اداء لون المسحباني مع المذيع عوض القحطاني مع الفرقه والذي كان يقراء لنا كل دقيقه من صحفية الجنادريه لانه لا يملك الماده الدسمه لتكملة الحلقه.....فهد جمعان الزهراني من اجود وافضل الراقصين لم يستطع النزول الى الساحه واكتفى بالوقوف لماذا لا اعلم ...فشلتمونا والله فشلتكونا
وللحديث بقيه