بسم الله الرحمن الرحيم
رسالة إلى أختي المسلمة (6)*
كيف أوجدت فكرة حرية المرأة الوهمية في قلب البلاد العربية؟!
بعدما تمكنت اليهود العالمية من السيطرة على أوروبا بتدبير الثورات الداخلية على حكومات تلك البلاد, حيث دبرت الثورتين على دولتين من أعظم الدول الأوروبية آنذاك وهما بريطانيا, وفرنسا فقامت الثورة في بريطانيا عام 1640م وفي فرنسا 1789م عندما قام المرابون اليهود آل روتشيلد بتمويل تلك الثورتين من أجل السيطرة على أوروبا والعالم بأسره بعد ذلك انطلقت الهجمة اليهودية من فرنسا على قلب البلاد العربية مصر الغالية بقيادة ابن الماسونية الخالص نابليون بونابرت. وقبل البدء في بيان كيف تم نشر فكرة حرية المرأة في قلب البلاد العربية, أود أن أقدم الدليل على أن الثورة الفرنسية والتي أوجعت تعاليمها مصر قلب العالم العربي هي مكيدة يهودية من واقع بروتوكولات صهيون.
الثورة الفرنسية تدبير يهودي:
يقول البروتوكول الثالث من بروتوكولات اليهود: "وإذا عدتم بالذاكرة إلى الثورة الفرنسية التي وصفناها بالكبرى تجدون أن سر إعدادها كان معروفا لنا, لأنها كانت بتمامها من صنع أيدينا.
ولقد كان لروتشيلد, المرابي اليهودي العالمي, اليد الطولى في التخطيط والتنفيذ لتلك الثورة.
وإطلاق شعارها الزائف (حرية - مساواة – إخاء).
يقول صاحب كتاب أحجار على رقعة الشطرنج في معرض إثبات دور ذلك اليهودي في تخريب العالم ومن ضمنه فرنسا ". . وانتقل روتشيلد بعد ذلك إلى الحديث عن الشعارات التي يجب إطلاقها فقال: ليس هناك في العالم مكان لما يسمى ب( الحرية )و( المساواة )و( الإخاء ).
ليست هناك سوى شعارات كنا أول من أطلقها على أفواه الجماهير ليرددها هؤلاء الأغبياء كالببغاوات ولن يتمكن عقلاء الجوييم من الاستفادة من هذه الشعارات المجردة ولن يستطيعوا أن يدركوا التناقض في محتواها".
الماسونية اليهودية تتبنى الشعار اليهودي للثورة الفرنسية:
وقد تبنت الماسونية-اليهودية-هذا الشعار وأثبتته في بروتوكولاتها التي وقعها ماسونيو الدرجة الثالثة والثلاثين أعلى درجات الماسونية.
ففي البروتوكول الأول: "وكنا نحن أول من نادى في العصور الغابرة بكلمات (الحرية والمساواة والإخاء).
وفي البروتوكول التاسع "وعندما نقيم مملكتنا نحول في شعارنا الماسوني كلمات (الحرية والمساواة والإخاء) إلى كلمات لا تحمل المعاني التي قصد إليها الشعار.
بعد هذه الأدلة على ماسونية الثورة الفرنسية ويهوديتها ويهودية شعارها الزائف المضلل. أبدأ في بيان كيف دخلت التعاليم الماسونية اليهودية إلى قلب البلاد العربية – وأقصد مصر- وفي مقدمتها التعاليم الهدامة. فإلى الحلقة السابعة والله المستعان.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*كتاب الماسونية والمرأة ص95للباحث.
رسالة إلى أختي المسلمة (6)*
كيف أوجدت فكرة حرية المرأة الوهمية في قلب البلاد العربية؟!
بعدما تمكنت اليهود العالمية من السيطرة على أوروبا بتدبير الثورات الداخلية على حكومات تلك البلاد, حيث دبرت الثورتين على دولتين من أعظم الدول الأوروبية آنذاك وهما بريطانيا, وفرنسا فقامت الثورة في بريطانيا عام 1640م وفي فرنسا 1789م عندما قام المرابون اليهود آل روتشيلد بتمويل تلك الثورتين من أجل السيطرة على أوروبا والعالم بأسره بعد ذلك انطلقت الهجمة اليهودية من فرنسا على قلب البلاد العربية مصر الغالية بقيادة ابن الماسونية الخالص نابليون بونابرت. وقبل البدء في بيان كيف تم نشر فكرة حرية المرأة في قلب البلاد العربية, أود أن أقدم الدليل على أن الثورة الفرنسية والتي أوجعت تعاليمها مصر قلب العالم العربي هي مكيدة يهودية من واقع بروتوكولات صهيون.
الثورة الفرنسية تدبير يهودي:
يقول البروتوكول الثالث من بروتوكولات اليهود: "وإذا عدتم بالذاكرة إلى الثورة الفرنسية التي وصفناها بالكبرى تجدون أن سر إعدادها كان معروفا لنا, لأنها كانت بتمامها من صنع أيدينا.
ولقد كان لروتشيلد, المرابي اليهودي العالمي, اليد الطولى في التخطيط والتنفيذ لتلك الثورة.
وإطلاق شعارها الزائف (حرية - مساواة – إخاء).
يقول صاحب كتاب أحجار على رقعة الشطرنج في معرض إثبات دور ذلك اليهودي في تخريب العالم ومن ضمنه فرنسا ". . وانتقل روتشيلد بعد ذلك إلى الحديث عن الشعارات التي يجب إطلاقها فقال: ليس هناك في العالم مكان لما يسمى ب( الحرية )و( المساواة )و( الإخاء ).
ليست هناك سوى شعارات كنا أول من أطلقها على أفواه الجماهير ليرددها هؤلاء الأغبياء كالببغاوات ولن يتمكن عقلاء الجوييم من الاستفادة من هذه الشعارات المجردة ولن يستطيعوا أن يدركوا التناقض في محتواها".
الماسونية اليهودية تتبنى الشعار اليهودي للثورة الفرنسية:
وقد تبنت الماسونية-اليهودية-هذا الشعار وأثبتته في بروتوكولاتها التي وقعها ماسونيو الدرجة الثالثة والثلاثين أعلى درجات الماسونية.
ففي البروتوكول الأول: "وكنا نحن أول من نادى في العصور الغابرة بكلمات (الحرية والمساواة والإخاء).
وفي البروتوكول التاسع "وعندما نقيم مملكتنا نحول في شعارنا الماسوني كلمات (الحرية والمساواة والإخاء) إلى كلمات لا تحمل المعاني التي قصد إليها الشعار.
بعد هذه الأدلة على ماسونية الثورة الفرنسية ويهوديتها ويهودية شعارها الزائف المضلل. أبدأ في بيان كيف دخلت التعاليم الماسونية اليهودية إلى قلب البلاد العربية – وأقصد مصر- وفي مقدمتها التعاليم الهدامة. فإلى الحلقة السابعة والله المستعان.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*كتاب الماسونية والمرأة ص95للباحث.
تعليق