في رحلتي هذا الأسبوع إلى القرية عادت بي الذكريات إلى الأيام الشتوية الرائعة إلى الضباب وما احتوى من ذكريات ذكريات الجلسات الشتوية حول النار وتحت سقف الغار حيث كنا نتغلب على صعوبة إشعال النار برش القاز على الرماد ثم حمله إلى هناك حيث الأصدقاء وبراد الشاي العتيق كنا نشعر أننا في مأمن من ولاة الأمرالذين لا يرغبون في جلوسنا دون عمل فالتكاليف مستمرة حتى وإن كان ذلك العمل ليس من الضرورة بمكان عمله نعم أيها الأصدقاء فالذكريات والمواقف أكثر ولعلكم تذكرون لنا شيئا من ذلك ولكن لا تنسوا الطبيخة والسنوت لأنها في زمن البيتزا والهامبرجر أصبحت عملة نادرة
Unconfigured Ad Widget
Collapse
دعواتكم لهم بالرحمة
قينان حد السيف أبو زهير رمضان بن عبداللهرحلة شتوية مصورة إلى القرية لاستعادت الذكريات
Collapse
X
-
Tags: لا يوجد
- تبليغ
-
أشكرك جزيلا أخي العزيز يحي عطية على مرورك ومجهودك في تكبير الصور حيث أن معرفتي في هذه الجوانب قليلة- تبليغ
تعليق
-
يعطيك الف عافيه 00 اخي بن لأفي على الصور الرائعه
ولاننسى ان نشكر الخبير في التصوير ابا عماد
فلكم مني كل الشكر والعرفان00ياحي ياقيوم ياذات الأنافه والكبر00
مانا فسك في عظمتك مكر العباد وهولها00
يا الي عروشك فوق واملاكك حدر00
سلام يامحمد رسور الله ابو الوجه الأغر00
وسلام يابوبكر ياعثمان ياعلي وعمر00
وسلام ياروح ملائكه السماء صالولها00
(سعد بن جدلان)- تبليغ
تعليق
-
-
أخي أبو عمر بن لافي
قللبت المواجع على تلك الأيام الذي كان بلفها الحب والاحترام..
إذا كان في البيت أو الوادي في البيت العائله والاقربون ..
وفي الوادى الشباب بروحه المرحة الطيبة وقضم الشخاميت..
كم نحن بحاجة ولو ساعة في الشهر لاستعادة تلك الذكر يات
شكرا لكsigpic- تبليغ
تعليق
-
-
أخي ابو عمرو,,,
نحن هنا حيث الغربة نجد البرد والضباب
ولكن ليس كبرد الديرة وضبابها<<الضريبه>><<العشنه>><<القنفه>>
والكثير مما كنت أشعر به هنا ليسها لذه
عزيزي,,,,
بهذه الصور أكتفي بتذكر أمر واحد فقط,,,,,
<<< طابور فول السوادي غبشه وأنا بفروتي>>>
تحياتي......
هــمــسه,,,,,
من نزف الغربة,,,
بالخارج أمطار وعواصف!!!!
وبالداخل عــشاق وعواطف!!!
في كـــلــتــا الحالتين,,,,أنا خائــف!!!
بالخارج بــــرد وغرق!!!
وبالداخل سهد وأرق!!!!إذا لم تزد شيئاً على الدنيا ,,, كنت زائداً عليها .- تبليغ
تعليق
-
الاخ بن لافي
شكري لك على هذه الصور والتي كل صوره تعبر عن نفسها
بارك الله فيك وننتظر ما بقي في جعبتك- تبليغ
تعليق
-
-
الأخ العزيز نزف الغربة يقول الشاعر : ياغريب الدار عن وطنه
مفردا يبكي على شجنه
كلما جد البكاء به
دبت الاسقام في بدنه
ويقل آخر :
العين بعد فراقها الوطنا
لاساكنا ألفت ولا سكنا
ريانة بالدمع أقلقها
ألا تحس كرا ولا وسنا
أنت تذكرت طابور الفول وأنا تذكرت طابور المدرسة وشتان مابين الطابورين فالأول ينتهي بالانطلاق والحرية والثاني ينتهي بالانغلاق والجبرية
وفقك الله في غربتك وردك سالما معافى- تبليغ
تعليق
-
الأخ العزيز رعد الجنوب :
اختلفنا في الصفاء والتقينا في الضباب ورغم لك شئ فما بيننا اختلاف لاخلاف وصفاء لاجفاء
موهبتك الشعرية وموقع قريتك الذي له مع الضباب وجمال الطبيعة علاقة وطيدة يغرينا بقصيدة عن أجواء الشتاء
وفقك الله وبارك فيك وشكرا على مرورك العطر- تبليغ
تعليق
تعليق