ليس بالجديد أن تحضر في صباح كل يوم ؟!! ولكن سياسة إيقاع الضرر النفسي على الغير بإستغلال ... التأخير ... هو محورالدندنه هنا ...
وسواءاً تحقق إيقاع الضرر أم لا ..فالقائم بالاداره لديه أوامر ومعلومه من الساحر الكبير مفادها ( قم بإدخال مجموعتك داخل صندوق النمطيه) .. هذا الكود السري لايسمح لأي أحد أن يعمل خارج ذلك الصندوق حتى بمجرد الخروج لقرع الجرس ..
ودواعي ضهور هكذا إدارة ... تقلب مزاج القابع على رأس هرم المسؤلية فتراه يسل سيف الإلتزام ولأيام معدودة .. لإثبات القدرة على عصف الأذهان ناحية مقولة أنتبه ( نحن هنا ) جئنا نلف أذرعتكم من الخلف ...إستشعاراً منه بتجاهل الفريق لأسلوب إدارته ... نتيجة الملل الذي خرج من فوهة نظام الإخفاق الذريع في فن إدارة البشر ..
وخيمة صفوان ليست بالبعيده (العهد) ذلك الذي أبرم في ساعة من نهار لتغدو أنموذجاً للعصف... الذي لم يبرأ جرحه النفسي وصورته القبيحه في قطع الحبل الشوكي قبل شروق يوم العيد ..حتى ضننا أن رأب الصدع أصبح مؤكدا وما نتج بعد ذلك من عدم وضوح الأهداف الآنيه إلا بعد وضع الرقبه في دائرة الحبل .. عندها فقط فهمنا أن عروتنا قد أنكسرت فدخلنا في صندوق النمطيه طوعاً وكرهاً وعلى كافة الأصعده منعاً لظهور المبدعين ...
وبرجوعنا لصاحب أهزوجة الفناجبل فإن حتمية تقمص الإنفراديه في هذه الحاله ستجلب الخير ... لأنها ككأس تمنعه العروه من الإنصهار مع الغير بعكس من لا أذن له تراه في حضن من يؤيه وهو الآخر يرغب في ضم آخر بلا عروه الأمر الذي يكون فيه رص صفوف فناجيل العروه أبلغ أثراً في الصمود من تلك الجالسه في أحضا ن بعضها فمن السهوله بمكان بث كـُبابة تداخلها بقرار بات في ليل على أحر من الجمر إنتظارأ لتفيذه في وضح النهار هذا النمط من الفكر الإداري ساد في هذه الفتره فضاعت أمانة العدل .. وهي اليوم علامه فارقه في جبين إدارة يكشفها السند الأكبر الذي لايعطي للقيّم أي إعتبار ... غير أن ما مايعانيه دفتر الدوام من الدوران كل يوم حول ضحية الصيد الثمين أفرز لنا إدارات شتى لاتعرف من الإداره إلا وضع اللوم وباللون الأحمر في خانة الملاحظات ....
أرجو الإفاده عن فك طلاسم الرقم السري لهذا النوع من القياده ؟
وهل سيطول مكوثنا داخل الصندوق ؟
تعليق