الا رسول الله صلى الله عليه وسلم
جهز المعتصم جيشا تلبية لنداء امرأه مسلمه مظلومه صاحت وامعتصماه فتحقق فتح مدينة عموريه الذي يعد من اكبر الفتوحات الاسلاميه
هذا والمعتصم لم يسمع تلك المرأه بل نقل له خبرها !
ونحن اليوم نرى ونسمع مسلسل الحكومه الدنماركيه واعلامها في السخريه من رسولنا عليه افضل الصلاة والتسليم وذلك بنشر كاريكاتير في اكثر من سبعة صحف رسميه تسئ الى حبيبنا ورسولنا محمد صلى الله عليه وسلم للمره الثانيه
اتعلمون ماهي ردة فعلنا ؟
قاطعوا المنتجات الدنماركيه
قاطعوا اللبن والجبن والعصير !!
والله انه لشئ يبكي عين الناظر
ماذا ننتظر هل ننتظر الثالثه والرابعه وكل مره يعتذرون ونحن نقاطع !
افيقوا يامسلمين
( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم)
ننتظر ردة فعل حكوماتنا الاسلاميه وشعوبها هذه المره ماذا ستكون ؟
ام سنبقى على امل ان نرى معتصما اخر !
التعليق لكم !!!
تعليق