(مغنية) من يغني على ليلاه؟!!
توطئة /
يعجبني في أهل الديرة ان أمثالهم وحكمهم تركب بالمقاس على من تطلق عليه ومن هذا المنطلق أعجبني المثل القائل ( الضعيف تبكيه أمه )
ولوج /
توطئة /
يعجبني في أهل الديرة ان أمثالهم وحكمهم تركب بالمقاس على من تطلق عليه ومن هذا المنطلق أعجبني المثل القائل ( الضعيف تبكيه أمه )
ولوج /
أصيب حزب الله مؤخراااااااا بضربة قاسية جداً بسقوط أحد أبرز قادته الشيعي عماد مغنية والذي يطلق عليه الأيرانيون لقب (الثعلب) بسبب مقدرته على التخفي ، بينما يسميه الأمريكيون (الحاج القاتل) بسبب إحداث الشقاق والقتل بين الأبرياء .
وتتحدث بعض المعلومات أنه قام بعملية جراحية في وجهه لتغيير بعض معالمه وفيما خصصت عشرات الملايين من الدولارات لمن يقدم رأسه قربانا لخصومه لكنه هوى ــ بدون جائزة ــ كما تهوي البعوضة في مستنقع الصرف الصحي بحسب وجهة النظر المضادة ، ورغم أنه اختفى واختفت معه إرهابياته واتهامه وقتله للأبرياء (بحسب وجهة النظر المضادة) ـــ إلى درجة أنه كان مسكوتا عنه طوال الفترة السابقة ـــ إلا أنه أبى إلا أن يظهر إلى سطح المستنقع (كما يصفها البعض) مرة أخرى لكنه هذه المرة لم يمر مرور الكرام ولم يستطع الدفاع عن نفسه أو الهروب ولم تستطع لا إيران ولا سوريا ولا حزب الله تأمين أمنه فسقط في الوحل(بحسب الرأي المضاد ) ودفع ثمن الإرهاب الذي يمارسه بحجة أن الجميع ــ في نظره ــ إرهابيون ، فتطاول على الكبار والحكومات واعتدى على الآمنين في حادثة طائرة الجابرية فقتل اثنين من مواطني الكويت وألقى جثثهم من باب الطائرة ــ كما أشيع ـ ولا ذنب لهم إلا أنهم كويتيون .
هذا الرافضي الآبق ــ كما يصفه خصومه ـــ صاحب السوابق وقع في شر فعلته ــ بحسب وصف الآخرين ــ ، وكما أذاق الضعفاء والمغلوب على أمرهم الويلات هاهو الآن يتجرع الكأس الذي سقاهم منه فليس كل الناس ضعفاء في نظر هذا الشيعي المناضل .
وتتحدث بعض المعلومات أنه قام بعملية جراحية في وجهه لتغيير بعض معالمه وفيما خصصت عشرات الملايين من الدولارات لمن يقدم رأسه قربانا لخصومه لكنه هوى ــ بدون جائزة ــ كما تهوي البعوضة في مستنقع الصرف الصحي بحسب وجهة النظر المضادة ، ورغم أنه اختفى واختفت معه إرهابياته واتهامه وقتله للأبرياء (بحسب وجهة النظر المضادة) ـــ إلى درجة أنه كان مسكوتا عنه طوال الفترة السابقة ـــ إلا أنه أبى إلا أن يظهر إلى سطح المستنقع (كما يصفها البعض) مرة أخرى لكنه هذه المرة لم يمر مرور الكرام ولم يستطع الدفاع عن نفسه أو الهروب ولم تستطع لا إيران ولا سوريا ولا حزب الله تأمين أمنه فسقط في الوحل(بحسب الرأي المضاد ) ودفع ثمن الإرهاب الذي يمارسه بحجة أن الجميع ــ في نظره ــ إرهابيون ، فتطاول على الكبار والحكومات واعتدى على الآمنين في حادثة طائرة الجابرية فقتل اثنين من مواطني الكويت وألقى جثثهم من باب الطائرة ــ كما أشيع ـ ولا ذنب لهم إلا أنهم كويتيون .
هذا الرافضي الآبق ــ كما يصفه خصومه ـــ صاحب السوابق وقع في شر فعلته ــ بحسب وصف الآخرين ــ ، وكما أذاق الضعفاء والمغلوب على أمرهم الويلات هاهو الآن يتجرع الكأس الذي سقاهم منه فليس كل الناس ضعفاء في نظر هذا الشيعي المناضل .
تعليق