الفيصل بيننا وبين شلتك تلك هل كلام الله تعالى ومدى إيماننا به.

قال الله عز وجل (اليوم أكملت لكم دينكم وأتمت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا)
وقال عز وجل (ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه)

كما قال صلى الله عليه وسلم: (( وقد تركت فيكم ما لن تضلوا بعده إن اعتصمتم به كتاب الله )) [ رواه مسلم ]

إن الأفضلية تتجلى في كامل صورها في جوانب حياتنا التي تسير وفق المنهج.

لقد صُورت لنا الحياة الغربية على الأفضلية المطلقة مع العلم أنها تسير ضمن إطار تحدده هويتهم الدينية التي نحاول تنحيتها جانباً
قال تعالى : (( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت أهواهم بعد الذي جاءك من العلم مالك من الله من ولي ولا نصير )) [ البقرة 120 ]

أعتقد أنه يمكن قياس شخصية أحد أولئك الشلة باسقاط الهوية الاسلامية عليه

الاستاذ العزيز السوادي

انا الحمد لله لست منتميا لأي حزب

واصلا ضد التجمعات والمظاهرات والدكتاتوريات والاستراحات

استاذي الكريم شكرا لك من الاعماق