الشعب الأمريكي أكثر الشعوب سذاجة !!!!!!
يدعي الشعب الأمريكي أنه أكثر شعوب الأرض رقيا ً وتقدما ً وهي كذبة كذبها على نفسه وصدقها ولأننا أمة فقدت هويتها وميعت ثقافتها أمنا بذلك وشربناه واللوم كل اللوم ملق على عاتقنا !! وإلا فبالله عليكم لو تعاطينا الموضوع بحكمة وتعقل هل سيكون ما كان من تبعية مفرطة وانحلال في حبائل الأمركة ؟؟ ولأن الوضع يدعونا لمناقشة أنفسنا ومراجعة حساباتنا دعونا نضع الشعب الأمريكي في صورته الحقيقية التي طالما تغافلنا عنها لنقل أن الأمريكيين بشر مثلنا خلقهم خالقنا وأعطاهم المكانة والهيبة ولأنهم كذلك فهم يميلون ويناصرون ،فليس من المنطقي أن يناصرونا ويهملون شعبا ً أخرجوه بأيديهم وإرادتهم –حثالة بنى أدم من السواقة والمرابين وتجار الجنس (اليهود)- لا لشيء يرجونه من اليهود سوى إبعادهم وطردهم من أوروبا وأمريكا بتواطؤ مع بريطانيا ولأن الغرب يعي ذلك سعى ويسعى لزرع اليهود في قلب الأمة العربية والإسلامية كنتيجة لمدى التأثير اليهودي في المجتمعات الغربية في الحاضر والماضي ، لذا نستطيع أن نتعرف سذاجة الشعب الأمريكي وتبعيته ألا واعية للهيمنة اليهودية الكامنة بين جوانحه في الحياة المعيشية وداخل أروقة القرار السياسي ، كما نستطيع الجزم يقينا ً بفقدان الشعب الأمريكي لإرادة قد سلبت منه مسبقا ً فقراره يصنع في إسرائيل وقوته زيف و مسخ لا تظهر إلا في ردهات السينما وعلى أشرطة أفلام الفيديو مسكين هذا الشعب يعاني عقدة الكبرياء والغطرسة وقصوره مبنية فوق الرمال لا يملك إلا كأسا ً وخيالا ً علميا ً مسكين يثير الشفقة لا يزال يقبع تحت (عقدة اليهود) فلا هو تخلص منها بإبعادها ولا هو استراح منها بمخالفتها !!!!!
تركته يعاني تلك العقدة بين مطرقة البعد وسندان المعايشة ......
يدعي الشعب الأمريكي أنه أكثر شعوب الأرض رقيا ً وتقدما ً وهي كذبة كذبها على نفسه وصدقها ولأننا أمة فقدت هويتها وميعت ثقافتها أمنا بذلك وشربناه واللوم كل اللوم ملق على عاتقنا !! وإلا فبالله عليكم لو تعاطينا الموضوع بحكمة وتعقل هل سيكون ما كان من تبعية مفرطة وانحلال في حبائل الأمركة ؟؟ ولأن الوضع يدعونا لمناقشة أنفسنا ومراجعة حساباتنا دعونا نضع الشعب الأمريكي في صورته الحقيقية التي طالما تغافلنا عنها لنقل أن الأمريكيين بشر مثلنا خلقهم خالقنا وأعطاهم المكانة والهيبة ولأنهم كذلك فهم يميلون ويناصرون ،فليس من المنطقي أن يناصرونا ويهملون شعبا ً أخرجوه بأيديهم وإرادتهم –حثالة بنى أدم من السواقة والمرابين وتجار الجنس (اليهود)- لا لشيء يرجونه من اليهود سوى إبعادهم وطردهم من أوروبا وأمريكا بتواطؤ مع بريطانيا ولأن الغرب يعي ذلك سعى ويسعى لزرع اليهود في قلب الأمة العربية والإسلامية كنتيجة لمدى التأثير اليهودي في المجتمعات الغربية في الحاضر والماضي ، لذا نستطيع أن نتعرف سذاجة الشعب الأمريكي وتبعيته ألا واعية للهيمنة اليهودية الكامنة بين جوانحه في الحياة المعيشية وداخل أروقة القرار السياسي ، كما نستطيع الجزم يقينا ً بفقدان الشعب الأمريكي لإرادة قد سلبت منه مسبقا ً فقراره يصنع في إسرائيل وقوته زيف و مسخ لا تظهر إلا في ردهات السينما وعلى أشرطة أفلام الفيديو مسكين هذا الشعب يعاني عقدة الكبرياء والغطرسة وقصوره مبنية فوق الرمال لا يملك إلا كأسا ً وخيالا ً علميا ً مسكين يثير الشفقة لا يزال يقبع تحت (عقدة اليهود) فلا هو تخلص منها بإبعادها ولا هو استراح منها بمخالفتها !!!!!
تركته يعاني تلك العقدة بين مطرقة البعد وسندان المعايشة ......
تعليق