أخي أبو مهند اسعد الله أوقاتك بكل خير
أخي الحبيب أنا أقراء كل ما يصل إلي من شعرا أو نثرا وهناك حاسة قد تكون لي خاصة وقد يشترك معي الكثير وهي.
عندما أقرأ مقطع من قصيدة يعجبني ذلك المقطع تستهويني قصائد ذلك الشاعر رغم أن حفظي لها يتعبني بل كلما حفظت بيتا نسيت ماقبله.
نزار شاعر لا خلاف عليه ..ولكن الحال تغير مفاسد أبو نواس لم تصل إلى ما وصل إليه
الهيام بامرأة ليس كمن يصور تلك المرأة العارية .شباب يبحث عن ذلك الديوان حتى يتعلم منه لغة الغزل ومخاطبة النواعم ..
في أواسط الثمانينات الهجرية كان هناك شباب يذهبون من تبوك إلى الأردن وسوريا وعند عودتهم يشعلون الغريزة لدى الشباب ببعض الأبيات الغزلية فمنهم من سافر ومنهم من جاته الكتب كهدية ولكن البعض اعتزل قرأتها ولم أناقش أحدا عليها ولم أقرأ شيا منها ولو وقعت بيدي نسخة لما تركتها..
عندما سافرة إلى الأردن وسوريا لم يخطر ببالي قرأت أي منها ولو شاهدته وقيمته رخيصة سوف أتناوله
القصيدة الهدية سوف انسخها وأقراءها مرة ومرات شكرا لك على الهديه و شكرا على الموضوع
لك خالص الود
تعليق