Tweet
سأفشي اليوم لكم سراً .. كان يهمني أن أخفيه عنكم .. أو على الأقل لفترة من الزمن .. وذلك لكونه قد يتسبب في معارضة من قبلكم .. أنا فتاه زهرانية واعتز بهذه القبيلة على الرغم من أنني انسلخت أو بالأصح نفرت بجلدي عن تطبيق كل ما بها من عادات وتقاليد ..
وأعتذر لأنني قمت في موضوع سابق بجس نبض المشاركين بالمنتدى عندما قلت أنا ادخل للشبكة العنكبوتية خلسة ودون دراية..
ولكن !!
الصحيح هو إنني لا التزم بأي عادات أو تقاليد تعود لهذه القبيلة وكل ما يربطني بها في الوقت الحاضر هو أسمي والذي لا يعرفه " أي اللقب" سوى المقربون مني، حيث أنني في جميع تعاملاتي استخدم مسمى القبيلة أي فلانة بنت فلان الـــ " القبيلة المندرجة تحت قبائل زهران" وهو الأمر الذي أوقعني في حرج كبير أمام الكثير من أتصادف بهم وخصوصاً في بعض المعاملات .. وذلك بسبب إنني من خلال اختلاطي بوسط لا يؤمن بالقبيلة وعند محاولة اعتزازي بقبيلتي وقولي إنني زهرانية وبرأس مرفوع .. أجد إن هذا الرأس ما يفتأ وأن يطأطئ صامتاً متجهاً إلى الأرض ذلك بسبب ردة الفعل المباشرة من قبل من يعلم إنني زهرانية الأصل وقوله " أأنتي زهرانيه .. الله يكون في عونك .. راتبك كله في جيب أبوك .. وزواج ما فيه لحد ما يدفع المتقدم ليدك مقابل شرائك مئات الألوف والتي سترهق كاهل زوجك وستجعل منه مديوناً طيلة حياته .. وستجربين أنواع نكد العيش بسبب والدك .. كون زوجك في أي ضائقة سيبدأ بشتمك وشتم والدك كونه كبده الخسائر العظمى التي فاقت مقدرته"
** أتأسف على الإطالة في هذا المدخل ولكن أريد اليوم أن ابحث من خلال موضوعي "قضايا العضل" التي يعانين منها فتيات قبائل زهران وكون الغالبية منهن أما وصلت إلى سن العنوسة بعد أن فاتها القطار أو تعاني الوحدة بسبب أن زوجها يقبع خلف القضبان بسبب قضايا حقوقية "مادية" تكبدها بسبب زواجه من بنت فلان والتي أشترط والدها السيارة والمهر الباهظ حتى يتفاخر بقيمة فتاته المباعة وبشرطه الرئيس الذي وثقه في عقد النكاح وهو أن تبقى بطاقة صراف راتب ابنته معه وأنه يستحق كل ما تبذله تلك الفتاه وتقدمه في خدمة مجتمعها .. كما أنه يستحق راتبها دون أن يمنحها حتى بدل مخاطرتها وهي تسلك مئات الكيلو مترات كي تقدم لوالدها المصون راتبها على طبق من ذهب دون أن تحظى هي أو زوجها بأي نسبة منه .. فهو الأحق بذلك الراتب وهو الإنسان الذي تسبب في خلقها بعد مشيئة الله .. فلماذا لا يستحق أذن ما يتقاضاه من راتب شهري دون وجه حق .. فعلاً لعنك الله أيها السفيه المغتر .
مسؤولية تربية الأولاد مسؤولية عظيمة وكبيرة؛ ولذلك جعل لمن يؤديه حق أدائه الأجر العظيم، والبنات بصفة خاصة يحتجن إلى نوع خاص من الرعاية والمتابعة وإحسان التربية، وباستقراء الواقع نجد أن هناك من فرّط بكل أسف وضيّع الأمانة ولم يعط البنات حقهن في الرعاية والتأديب، بل هناك من عضلهن عن الزواج وحصل بسبب فعله كما حذر المصطفى صلى الله عليه وسلم "فتنة وفساد كبير".
لا شك أن من أبرز حقوق البنات على الآباء تزويجهن إذا جاء الخاطب الكف ء..
لا شك أيضا أن تأخير زواج الفتاة بعد خطبتها من رجل كفء يترتب عليه مفاسد، ومن تلك المفاسد أن الفتاة تعيش حياة قاسية ونفسية مهددة بأمراض عدة، وقد يتقدم بها العمر ويقل الراغب فيها الأمر الذي يؤثّر على مستقبلها الأسري.. ومن المعلوم أن الزواج أمر فطري، فطر الله الرجل والمرأة عليه وهو الباب الشرعي الذي جعله الله متنفساً طبيعياً لكل منهما
أخيرا وليس آخرا ابتعدوا يــــــــــــــــــا "رفاقه" عن عضل فتياتكم واتقوا الله فيهن وزوجهن من رضيتهم ديناً لا مالاً وجاهاً.
وأعتذر لأنني قمت في موضوع سابق بجس نبض المشاركين بالمنتدى عندما قلت أنا ادخل للشبكة العنكبوتية خلسة ودون دراية..
ولكن !!
الصحيح هو إنني لا التزم بأي عادات أو تقاليد تعود لهذه القبيلة وكل ما يربطني بها في الوقت الحاضر هو أسمي والذي لا يعرفه " أي اللقب" سوى المقربون مني، حيث أنني في جميع تعاملاتي استخدم مسمى القبيلة أي فلانة بنت فلان الـــ " القبيلة المندرجة تحت قبائل زهران" وهو الأمر الذي أوقعني في حرج كبير أمام الكثير من أتصادف بهم وخصوصاً في بعض المعاملات .. وذلك بسبب إنني من خلال اختلاطي بوسط لا يؤمن بالقبيلة وعند محاولة اعتزازي بقبيلتي وقولي إنني زهرانية وبرأس مرفوع .. أجد إن هذا الرأس ما يفتأ وأن يطأطئ صامتاً متجهاً إلى الأرض ذلك بسبب ردة الفعل المباشرة من قبل من يعلم إنني زهرانية الأصل وقوله " أأنتي زهرانيه .. الله يكون في عونك .. راتبك كله في جيب أبوك .. وزواج ما فيه لحد ما يدفع المتقدم ليدك مقابل شرائك مئات الألوف والتي سترهق كاهل زوجك وستجعل منه مديوناً طيلة حياته .. وستجربين أنواع نكد العيش بسبب والدك .. كون زوجك في أي ضائقة سيبدأ بشتمك وشتم والدك كونه كبده الخسائر العظمى التي فاقت مقدرته"
** أتأسف على الإطالة في هذا المدخل ولكن أريد اليوم أن ابحث من خلال موضوعي "قضايا العضل" التي يعانين منها فتيات قبائل زهران وكون الغالبية منهن أما وصلت إلى سن العنوسة بعد أن فاتها القطار أو تعاني الوحدة بسبب أن زوجها يقبع خلف القضبان بسبب قضايا حقوقية "مادية" تكبدها بسبب زواجه من بنت فلان والتي أشترط والدها السيارة والمهر الباهظ حتى يتفاخر بقيمة فتاته المباعة وبشرطه الرئيس الذي وثقه في عقد النكاح وهو أن تبقى بطاقة صراف راتب ابنته معه وأنه يستحق كل ما تبذله تلك الفتاه وتقدمه في خدمة مجتمعها .. كما أنه يستحق راتبها دون أن يمنحها حتى بدل مخاطرتها وهي تسلك مئات الكيلو مترات كي تقدم لوالدها المصون راتبها على طبق من ذهب دون أن تحظى هي أو زوجها بأي نسبة منه .. فهو الأحق بذلك الراتب وهو الإنسان الذي تسبب في خلقها بعد مشيئة الله .. فلماذا لا يستحق أذن ما يتقاضاه من راتب شهري دون وجه حق .. فعلاً لعنك الله أيها السفيه المغتر .
مسؤولية تربية الأولاد مسؤولية عظيمة وكبيرة؛ ولذلك جعل لمن يؤديه حق أدائه الأجر العظيم، والبنات بصفة خاصة يحتجن إلى نوع خاص من الرعاية والمتابعة وإحسان التربية، وباستقراء الواقع نجد أن هناك من فرّط بكل أسف وضيّع الأمانة ولم يعط البنات حقهن في الرعاية والتأديب، بل هناك من عضلهن عن الزواج وحصل بسبب فعله كما حذر المصطفى صلى الله عليه وسلم "فتنة وفساد كبير".
لا شك أن من أبرز حقوق البنات على الآباء تزويجهن إذا جاء الخاطب الكف ء..
لا شك أيضا أن تأخير زواج الفتاة بعد خطبتها من رجل كفء يترتب عليه مفاسد، ومن تلك المفاسد أن الفتاة تعيش حياة قاسية ونفسية مهددة بأمراض عدة، وقد يتقدم بها العمر ويقل الراغب فيها الأمر الذي يؤثّر على مستقبلها الأسري.. ومن المعلوم أن الزواج أمر فطري، فطر الله الرجل والمرأة عليه وهو الباب الشرعي الذي جعله الله متنفساً طبيعياً لكل منهما
أخيرا وليس آخرا ابتعدوا يــــــــــــــــــا "رفاقه" عن عضل فتياتكم واتقوا الله فيهن وزوجهن من رضيتهم ديناً لا مالاً وجاهاً.
ومضه
تِعذَّبنـي ولا تِـدري بعذابـي 00 عذاب الحُب يذبح مِن يصيبـه
بحر حُبَّك غدا بي وانتحى بـي 00ولا فزعـه ولا ديـره قريبـه
أصيح صياح ماحيٍ درى بـي 00 مصيبة وإن حكيت أكبر مصيبة
ولو أخفيت ما يخفـى صُوابـي 00 صُواب الحب طبَّه مِن طبيبـه
بحر حُبَّك غدا بي وانتحى بـي 00ولا فزعـه ولا ديـره قريبـه
أصيح صياح ماحيٍ درى بـي 00 مصيبة وإن حكيت أكبر مصيبة
ولو أخفيت ما يخفـى صُوابـي 00 صُواب الحب طبَّه مِن طبيبـه
) 
) 
..وإني طول الوقت أشوفها بقلبي حتى لو ما فهمت وشتقول ( الحرمه هذي ما أطيب منها هي وخوياتها الزهرانيات والوكاد أنهن بنات أصل وفصل وخير ، وحشيمات وهميمات ورجالهن وراهن بالستر والكرم ) ..
من كثر ماني مستغربه ومتحمسه ....
تعليق