Tweet
هل تقبل توبتي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اعزائي سوف احكي لكم هذه القصة المؤلمة التي حدثت فصولها لي
في منطقة تبوك ولن ازيد او انقص من هذه القصة المؤسفه التي ما
اتذكرها حتى يكاد يغمى علي من هول ما عملت ولست بمصدق انني
قد فعلت ما فعلت وسوف ابدا بسردها بكل صدق لقد تعرفت على اثنين
من الزملاء بالصدفه و كانو في قمة الاخلاق وكنا ملازمين لبعض في
اغلب الاحيان وقد حذرني منهم بعض الاصدقاء ولم ابالي بذلك التحذير
ومع مرور الأيام اكتشفت انهم يتعاطون المخدرات ولكن بعد ان اصبحت
واحد منهم قلت في نفسي هذا بيدي متى ما اردت الاقلاع عنها فعلت
ومضت الايام وتطور الامر من حبوب وحشيش الى هيروين وكوكائن
واصبحت لا استطيع الاستغناء عن تلك الابر حتى اتى ذلك اليوم الاسود
الذي لم نجد ما نستخدمه وقررنا السطو على احد البيوت وفعلا اخترنا
البيت المناسب وقررنا سرقته وعندما انتهينا من جمع ما نريد اذا بصوت
داخل البيت ومن الخوف دخلت الى احدى الغرف واذا بامرأة عجوز ولما
شاهدتني صرخت فقمت بوضع يدي على فمها ولم تمر سوى دقائق
قليله واذا بها قد فارقت الحياه في تلك اللحظه لم اشعر بالذنب وخرجنا
من المنزل مسرعين وبعد فتره بسيطه انكفش امرنا ودخلنا السجن
واعترف زملاء السوء بانني من قام بقتل تلك العجوز وبعد تعذيب شديد
اعترفت بتلك الجريمة وصدر الصك الشرعي بتنفيذ حكم القصاص علي
وعند تنفيذ الحكم اقتادوني الى ساحة التنفيذ لقد اتوا بي مقيد وقد
مت قبل ان انقل الى هناك لا استطيع ان احمل نفسي كل عظامي
ميته انظر الى الناس وكأني اعرفهم كلهم اريد ان اتكلم لكن احس ان
لساني كتله من الخرسان وبعد ان تم قراءة البيان قام ذلك القصاص
برفع سيفه ولم اشعر بنفسي الا وانا طائح من على سرير نومي وقد
كان حلم مزعج بالنسبة لي مع املي فيكم جميعا ان تسامحوني وتقبلو
اعتذاري
في منطقة تبوك ولن ازيد او انقص من هذه القصة المؤسفه التي ما
اتذكرها حتى يكاد يغمى علي من هول ما عملت ولست بمصدق انني
قد فعلت ما فعلت وسوف ابدا بسردها بكل صدق لقد تعرفت على اثنين
من الزملاء بالصدفه و كانو في قمة الاخلاق وكنا ملازمين لبعض في
اغلب الاحيان وقد حذرني منهم بعض الاصدقاء ولم ابالي بذلك التحذير
ومع مرور الأيام اكتشفت انهم يتعاطون المخدرات ولكن بعد ان اصبحت
واحد منهم قلت في نفسي هذا بيدي متى ما اردت الاقلاع عنها فعلت
ومضت الايام وتطور الامر من حبوب وحشيش الى هيروين وكوكائن
واصبحت لا استطيع الاستغناء عن تلك الابر حتى اتى ذلك اليوم الاسود
الذي لم نجد ما نستخدمه وقررنا السطو على احد البيوت وفعلا اخترنا
البيت المناسب وقررنا سرقته وعندما انتهينا من جمع ما نريد اذا بصوت
داخل البيت ومن الخوف دخلت الى احدى الغرف واذا بامرأة عجوز ولما
شاهدتني صرخت فقمت بوضع يدي على فمها ولم تمر سوى دقائق
قليله واذا بها قد فارقت الحياه في تلك اللحظه لم اشعر بالذنب وخرجنا
من المنزل مسرعين وبعد فتره بسيطه انكفش امرنا ودخلنا السجن
واعترف زملاء السوء بانني من قام بقتل تلك العجوز وبعد تعذيب شديد
اعترفت بتلك الجريمة وصدر الصك الشرعي بتنفيذ حكم القصاص علي
وعند تنفيذ الحكم اقتادوني الى ساحة التنفيذ لقد اتوا بي مقيد وقد
مت قبل ان انقل الى هناك لا استطيع ان احمل نفسي كل عظامي
ميته انظر الى الناس وكأني اعرفهم كلهم اريد ان اتكلم لكن احس ان
لساني كتله من الخرسان وبعد ان تم قراءة البيان قام ذلك القصاص
برفع سيفه ولم اشعر بنفسي الا وانا طائح من على سرير نومي وقد
كان حلم مزعج بالنسبة لي مع املي فيكم جميعا ان تسامحوني وتقبلو
اعتذاري
تعليق