الصبا( بكسر الصاد وتشديدها ) من الأشياء الجميلة والمحببة للنفس، فما من أحد من جيلي إلا ويتمنى عودة الصبا أو أيامه، ويبقى عند التذكر لعلمه باستحالة العودة !
والصِّبا غالبا ما يكون مصحوبا بالجمال، والعكس صحيح، فلا جمال بدون صبا، وأنا هنا أتكلّم عن المظهر وليس الجوهر حتى لا يعتقد أحد أنني "توتاليتاريا " يتخذ أحكاما نهائية على أشياء عمومية !
ونحن مولعون بالجمال أياً كان، فإذا ما ارتبط بالصبا، فإن الولع يصبح في أقوى درجاته، ويتسبب في استعجالنا وتهورنا أحياناً !
وكدليل على ذلك، وأنا أتكلم عن جيلي، مسارعتي أنا وزميلي وصديقي( بن عبوش ) للدخول إلى خبر عن الجمال والصبا، أخرجه شخص لا يهاب، حيث لم يكن الخبر إلا فبركة منه لعدم هيبته، ومن فرحتنا بالخبر وانتشاءنا به،فقد سارعنا إلى الدخول والتعليق عليه ، وبما أنّ الشيء بالشيء يذكر، فقد جاء الأستاذ (بن عبوش ) بذكر (صبا عودة )، لعلاقتها بالجمال والصبا، وبالقناة التي نقلت الخبر المشار إليه !
لا أدري إذا كان حبنا وتعلقنا بالجمال المختلط بالصبا أو المنبعث منه هو الذي يجعلنا نتفاءل ونعجب بالمذيعة صبا عودة، أم أنها كاريزما خاصة بها، بعكس زميلاتها اللاتي لا تزيد ابتسامة إحداهن إلا عندما يزيد نزيف المؤشر !
كنت قد قابلت صبا عودة صدفة في ( سيتي سنتر) في دبي، وتمنيت أنني أتذكر قصيدة بن هندي التي عبّر فيها عن معاناته معها ومع السهام الحمراء التي كانت تنطلق مع تحليلاتها، لكنني وللأسف الشديد لم أتمكن. إلا أنني عرفت سرّ اعجابنا وتفآؤلنا بها ؛ الشاعران بن عبوش وبن هندي وأنا ، فهي أنثى غاية في الأدب والثقافة والأخلاق والرقة والجمال ، لا يملك من يقابلها إلا أن يتذكر الجمال والصبا ويتمناهما معاً!
والصِّبا غالبا ما يكون مصحوبا بالجمال، والعكس صحيح، فلا جمال بدون صبا، وأنا هنا أتكلّم عن المظهر وليس الجوهر حتى لا يعتقد أحد أنني "توتاليتاريا " يتخذ أحكاما نهائية على أشياء عمومية !
ونحن مولعون بالجمال أياً كان، فإذا ما ارتبط بالصبا، فإن الولع يصبح في أقوى درجاته، ويتسبب في استعجالنا وتهورنا أحياناً !
وكدليل على ذلك، وأنا أتكلم عن جيلي، مسارعتي أنا وزميلي وصديقي( بن عبوش ) للدخول إلى خبر عن الجمال والصبا، أخرجه شخص لا يهاب، حيث لم يكن الخبر إلا فبركة منه لعدم هيبته، ومن فرحتنا بالخبر وانتشاءنا به،فقد سارعنا إلى الدخول والتعليق عليه ، وبما أنّ الشيء بالشيء يذكر، فقد جاء الأستاذ (بن عبوش ) بذكر (صبا عودة )، لعلاقتها بالجمال والصبا، وبالقناة التي نقلت الخبر المشار إليه !
لا أدري إذا كان حبنا وتعلقنا بالجمال المختلط بالصبا أو المنبعث منه هو الذي يجعلنا نتفاءل ونعجب بالمذيعة صبا عودة، أم أنها كاريزما خاصة بها، بعكس زميلاتها اللاتي لا تزيد ابتسامة إحداهن إلا عندما يزيد نزيف المؤشر !
كنت قد قابلت صبا عودة صدفة في ( سيتي سنتر) في دبي، وتمنيت أنني أتذكر قصيدة بن هندي التي عبّر فيها عن معاناته معها ومع السهام الحمراء التي كانت تنطلق مع تحليلاتها، لكنني وللأسف الشديد لم أتمكن. إلا أنني عرفت سرّ اعجابنا وتفآؤلنا بها ؛ الشاعران بن عبوش وبن هندي وأنا ، فهي أنثى غاية في الأدب والثقافة والأخلاق والرقة والجمال ، لا يملك من يقابلها إلا أن يتذكر الجمال والصبا ويتمناهما معاً!
تعليق