نحمد الله سبحانه وتعالى على أن انتهى موسم حج هذا العام على أحسن ما يرام، ولم يحصل هذا إلا بجهود مضنية بذلتها دولتنا أعزّها الله، من خادم الحرمين إلى أصغر مسؤول.
وفي نفس الوقت كان هناك جهودا متواصلة أيضاً، من تلك الفئة الضالة التي جنّدت نفسها، لا لخدمة ضيوف الرحمن، بل لترويعهم وتدميرهم وتفجيرهم. ولكن، والحمد لله، نجحت الجهات الأمنية بالقبض عليهم قبل أن يتمكنوا من تنفيذ خططهم.لكن تصور عزيزي العضو أنهم تمكنوا من الدخول واستطاعوا أن ينفذوا ما خططوا له، وكنت أنت من بين الحجاج أو أحدا من أقرباءك، فكيف سيكون شعورك نحوهم ؟!
حتما سيكون شعورك الكره لهم والدعاء عليهم ، لكن لا بدّ أن يكون هذا هو شعورك نحوهم دائما ، فإن كنت بعيدا عنهم هذه المرة ، فغيرك لم يكن ، ولن تكون أنت بعيدا عنهم دائما !
وفي نفس الوقت كان هناك جهودا متواصلة أيضاً، من تلك الفئة الضالة التي جنّدت نفسها، لا لخدمة ضيوف الرحمن، بل لترويعهم وتدميرهم وتفجيرهم. ولكن، والحمد لله، نجحت الجهات الأمنية بالقبض عليهم قبل أن يتمكنوا من تنفيذ خططهم.لكن تصور عزيزي العضو أنهم تمكنوا من الدخول واستطاعوا أن ينفذوا ما خططوا له، وكنت أنت من بين الحجاج أو أحدا من أقرباءك، فكيف سيكون شعورك نحوهم ؟!
حتما سيكون شعورك الكره لهم والدعاء عليهم ، لكن لا بدّ أن يكون هذا هو شعورك نحوهم دائما ، فإن كنت بعيدا عنهم هذه المرة ، فغيرك لم يكن ، ولن تكون أنت بعيدا عنهم دائما !
تعليق