عزف منفرد على الناي للأخ محمد علي آل مرضي ، أرجو أن تنال استحسانكم !
Unconfigured Ad Widget
Collapse
دعواتكم لهم بالرحمة
قينان حد السيف أبو زهير رمضان بن عبداللهعزف منفرد على الناي ( الصفريقا) ..!
Collapse
X
-
الله الله يا أبو أحمد ما أجملها بتلك الصفوح صفوح الجبال
أو على جوانب تلك الأودية وحول تلك المياه الجارية
اااااااااااااااااااااااه يا الماضي الجميل
تسلم يالغالي على هذا الملف الرائع
لك مني صادق محبتي- تبليغ
-
تسلم ياغالي على هذا الملف الرائع
وليس بمستغرب هذا الابداع من ابو احمد
ننتظر منك الكثير بارك الله فيك- تبليغ
تعليق
-
أخي االفاضل / بن مرضي
كم اسعدني سماع هذه الصفريقا ... وكم ونيت معها وكررتها مراراً ..
تراني إحتفظت بنسخة منها لعلها تزيد من آلآمــــــــــي وأحزاني .... ومع ذلك فهي تعيدني إلى الماضي ..
شكراً لك وللعازف المبدع ابو احمدما كل من يبعد به الوقت ناسيك ... بعض البشر قدام عينك وينساك- تبليغ
تعليق
-
.
*****
اخي العزيز الاستاذ ابن مرضي
اذا كانت الصفريقا هكذا فكيف الناي
نتمنى تقديم مقاطع اطول وياليت معها صوت
تحياتي وتقديري
*****- تبليغ
تعليق
-
نعم والله ما أجملها وأشجاها يا أبا تركي .
سلمت يمينك أيها الغالي .
ومن يقول يسلم أيها الرعد ، وهذا بعض ما عندكم أيها الغالي .
شكرا لك .
أستاذ الكل / عبد الله رمزي
حلالك يا أخي العزيز ، بس تكفى لا تزيد من وجعك ، أتمنى أن تكون وسيلة للترفيه لا وسيلة للتذكير .
شكرا لك من أعماق فؤاد صديقك .
الأستاذ الغالي / عبد الرحيم
هذه هي الصفريقا يا أخي العزيز التي لم نكن نعرف إلا هي ، ولم نفلح إلا فيها . وبالنسبة لطلبك فتبشر إذا وجدت لن أتردد .
شكري لك وتقديري .كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل- تبليغ
تعليق
-
الأخ بن مرضي
أسعدك الله مثل ما أسعدتنا بهذه المشاركه.
ماشاء الله تبارك الله على الأخ العازف لهذا المقطع أتقنه الى درجة إنه أعادنا الى تلك الأيام الخوالي. لنا فتره طويله ماسمعنا مفرده (صفريقاء)هذه الكلمه بمجرد قرآتي لها في ثنايا مشاركتك القيمه من الوهله الأولى أخذتني بالذاكره الى زمن مضى( حسبك الله يارجل )لقدحركت فينا الحنين الى ذلك الماضي الجميل(راعي غنم وصفريقا) لله ماأجمله من ماضي ولله ماأروعك يا بن مرضي وأنت تعيد لنا ذلك الماضي بأصالة أهله . أتمنى عليك أن تزيدنا من هذا العزف الفريد لهذا العازف الماهر . لك أسمى التحايا وأطيبها .لو مافي الدنيا صدوقٌ ولا فجري
ماعُرف شامان من روزة أشبابه
- تبليغ
تعليق
-
-
تعليق