Unconfigured Ad Widget

Collapse

وانتهت قصّة الحُبّ ...!

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • ابن مرضي
    إداري
    • Dec 2002
    • 6171

    وانتهت قصّة الحُبّ ...!

    لايوازي اهتمامنا بالأضحية إلا اهتمام الشعب الباكستاني ، إن لم يكونوا أكثر ، وكما تعلمون وضْعَنا مع الأضحية هذه السنة ، مع أرتفاع الأسعار غير المعقول ، وقد بدأت قصتي مع صاحبي هذا قبل العيد بأيام ، وكانت علاقة لا تخلو من المعاناة ، ولا يتسع المجال هنا لشرحها ! خاصة وأنكم قد تعرضتم لنفس المعاناة إن لم يكن أكثر ..! لذا فإنني سأختصر ، وأبدأ من المنتصف ...!




    ثم تطورت العلاقة ...!




    فأكثر مودة ..!.





    ثم تطور الحب إلى مرحلة حرجة ، فمن الحب ماقتل كما هو معروف..!




    وتطور طبيعي لمعرفة المشاعر الداخلية ...!




    وتستمر العلاقة في التطور ..!




    وإلى ماقبل النهاية ...!


    كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل
  • ابوزهير
    عضو مميز
    • Jan 2003
    • 2254

    #2
    بسم الله الرحمن الرحيم

    سنة الله في خلقه,ولكن هل أكتفى الإنسان بهذا!!؟ أم أنه بحث له عن ضحايا لنفسه!!؟ الطلي هناكائن مسخّر للانسان وهو لايعلم عن مصيره وليس له قدرة على فهم نهاية هذه العلاقة الحميمة, المشكلة إن الإنسان عمم التجربة على أخيه إلانسان وياكم من(الطليان) ذهبوا أضحية ,وبيعوا بابخس الأثمان، يضحي الانسان لله في يوم واحد في السنة ,وبقية الإيام يبحث عن ضحايا لنفسه.

    سؤال: هل خرجت بدلالات من هذه التجربة (التراجيدية) ممكن تعممها على بني البشر!؟
    يارفيقي مد شوفك مدى البصر
    لايغرك في الشتاء لمعة القمر
    الذي في غير مكة نوى يحتجه
    لاتغدي تنصب له الخيمة في منى

    تعليق

    • السوادي
      إداري
      • Feb 2003
      • 2219

      #3

      ما أراك بدأت إلا من الأخير ..!
      لقد حدثتني نفسي هذه السنة بالقطيعة المؤقتة لهذا (الحبيب) ، متخذًا من عبارة ( الدين يسر ) ركنـًا إليه وعليه استند ، خصوصـًا بعد أن (ضُـحي ) بنا قبل أن نضحي ، وبالفعل صدر القرار ، وتم الإعلان المفاجئ ..!
      ما الذي حدث ..؟
      (حزب معارضة) تشكل في قعر بيتي ، يقوده (هاني) بمساندةٍ ومؤازرة من أمه ، وبمباركة من ( الدولة ) العظمى التي قرارها بالنسبة لي ( واجب التنفيذ ) المتمثلة في جدته أطال الله في عمرها ورزقني برها ورضاها ..!
      الحزب أقوى من أن أصمد عند قراري حتى وإن كنت (عربيـًا ) لا يعترف بحزبٍ ولا يلقي سمعـًا لـ ( معارضٍ) ..!

      رحلة ممتعة قضيناها بصحبتك ، بدأت بلمسة ( حنان ) ومرت بإراقةِ دم ،ومن ثم بقرٍ للبطن ، وانتهت ( بمنقلٍ ) يتقد عليه الجمر وعلى لظاه يشوى لحم ( الحبيب ) ..!
      كنت أسمع عن عبارة : ( ومن الحب ما قتل ) ولم أتوقع أن يصل قتل الحبيب والتشنيع به إلى هذا الحد إلا بعد أن عشت هذه الرحلة الشيقة ..!
      أبا أحمد :
      قبل أن تضحي بـ ( كبشٍ ) فقد ضحيت بقلوبٍ يكتن في شرايينها الحقد وتشتعل في أوردتها نار الحسد ، فإن رأيتنا نفرد ( الموضوعات الركيكة ) حول ( نظارتك ) ، وحذائك ، وشعر رأسك ، متناسين الهدف الذي من أجله بذلتَ وصورتَ ، ورفعتَ وعرضتَ هنا ، فعشقنا الأبدي لـ (لقشور) وغيرتنا من ( المبدعين ) لا بد أن يظهرا ويتجليا ، فلا تستغرب أو تحزن ..!
      دمتَ كما أنتَ جبلاً شامخـًا لا يهتز بإعصارٍ، وبحرًا زاخرًا لا تكدره الشوائب ، ونبعـًا صافيـًا نعبّ منه الماء الزلال ، وبه تخضر الأرض وتثمر الأشجار ..!
      شكرًا ، شكرًا على هذا الدرس المصور الذي يبين ويوضح الكيفية التي يجب أن تؤدى بها (شعيرة الأضحية ) ..!
      السوادي

      تعليق

      • عبدالرحيم بن قسقس
        مشرف المنتدى العام
        • Nov 2004
        • 2600

        #4
        .

        *****

        شكر وتقدير للاخ العزيز الاستاذ ابن مرضي

        الكل يتمنى أن يضحي ويفرح بالاجر والثواب ولكن غلاء الاسعار والاستغلال وسوء مواقع الذبح يقف وراء عزوف الكثير عن الذبح والفرحه

        واعتقد ان الغلاء مقدور عليه فهي مرة واحده كل عام ولكن سوء مواقع الذبح وعدم خبرة القائمين عليها وإتلاف اغلب اجزاء الذبيحه يجعل المضحى في حيرة من امره

        وكنت اتمنى ان يفكر بعض المتخصصين في جلب الاغنام في رفع مستوى الخدمة التي يقدمونها بتجهيز مواقع مؤقته للذبح والاستفادة من القيمه والجلود

        اما الاهل والاحباب في الديره فيستمتعون بالذبح مع الصبر على البرد والتعب

        وكل عام والجميع بخير

        *****

        تعليق

        • ابن مرضي
          إداري
          • Dec 2002
          • 6171

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ابوزهير
          بسم الله الرحمن الرحيم

          سنة الله في خلقه,ولكن هل أكتفى الإنسان بهذا!!؟ أم أنه بحث له عن ضحايا لنفسه!!؟ الطلي هناكائن مسخّر للانسان وهو لايعلم عن مصيره وليس له قدرة على فهم نهاية هذه العلاقة الحميمة, المشكلة إن الإنسان عمم التجربة على أخيه إلانسان وياكم من(الطليان) ذهبوا أضحية ,وبيعوا بابخس الأثمان، يضحي الانسان لله في يوم واحد في السنة ,وبقية الإيام يبحث عن ضحايا لنفسه.

          سؤال: هل خرجت بدلالات من هذه التجربة (التراجيدية) ممكن تعممها على بني البشر!؟

          أستاذنا العزيز / أحمد

          أضْحَكَتْني كلمة الطليان التي بين الهلالين ، فهناك الطليان الذي لا زال القذافي يطالبهم بتعويض عن ضحاياهم العربية والليبية خصوصا ، وهناك الطليان الذين يضحى بهم ، سواء في الأضيحة أو في غيرها !

          أستاذي العزيز : الحب تضحية وليس تسلية كما يظن البعض ، وهذا هو العزاء للطليان ؛ سواءا من يُضَحِي أو يُضَحَّى به !

          سيدي / بالنسبة للتجربة فإنها لا زلات تخضع للفحص ؛ للتشخيص ثم التقويم ، وأعدك بأعلانها فور الأنتهاء .

          شكرا لك على هذه القراءة للموضوع !
          كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

          تعليق

          • أبو الخير
            عضو
            • Dec 2007
            • 62

            #6
            سعدت باطلالتك .
            سعدت بتواضعك.
            تمنيت الأكل من ذلك الرأس المشوي.
            تحياتي لك.

            تعليق

            • ابوزهير
              عضو مميز
              • Jan 2003
              • 2254

              #7
              بسم الله الرحمن الرحيم

              أما أنا ومعي عدد كثير فقد أنتهينا وعرف كل أناس مشربهم فقد تقسمونا كما تقسم الأضاحي ،كل ضحية ثلاث أقسام ,ولكنهم خالفوا السنة: ثلثان للوحش , وسدس للمؤلفة قلوبهم،وسدس للعاملين عليها.

              اقفلنا مكاتب العقار والغينا التداول، وحولت قلبي الى (دينمو). وعلى الله الخلف.

              أحمد الله فلازلت يابن مرضي في سعة من أمرك.

              علماء الغرب يحاولون إكتشاف قانون موحد للكون ,أما في عالمنا العربي فهم يحاولون ان يدمجوا قوانين الحيوان بقوانين الانسان,(جوّع كلبك.......... الخ).

              أعذرني على الخروج عن درسك التعليمي المدعم بالصور، فقد أثرت شجوني.
              يارفيقي مد شوفك مدى البصر
              لايغرك في الشتاء لمعة القمر
              الذي في غير مكة نوى يحتجه
              لاتغدي تنصب له الخيمة في منى

              تعليق

              • ابن مرضي
                إداري
                • Dec 2002
                • 6171

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة السوادي
                ما أراك بدأت إلا من الأخير ..!


                رحلة ممتعة قضيناها بصحبتك ، بدأت بلمسة ( حنان ) ومرت بإراقةِ دم ،ومن ثم بقرٍ للبطن ، وانتهت ( بمنقلٍ ) يتقد عليه الجمر وعلى لظاه يشوى لحم ( الحبيب ) ..!
                كنت أسمع عن عبارة : ( ومن الحب ما قتل ) ولم أتوقع أن يصل قتل الحبيب والتشنيع به إلى هذا الحد إلا بعد أن عشت هذه الرحلة الشيقة ..!


                فإن رأيتنا نفرد ( الموضوعات الركيكة ) حول ( نظارتك ) ، وحذائك ، وشعر رأسك ، متناسين الهدف الذي من أجله بذلتَ وصورتَ ، ورفعتَ وعرضتَ هنا ، فعشقنا الأبدي لـ (لقشور) وغيرتنا من ( المبدعين ) لا بد أن يظهرا ويتجليا ، فلا تستغرب أو تحزن ..!


                السوادي

                كيف أبدأ بالرد على هذه المداخلة التي أصبحت أكبر مني ايها الأستاذ ! والله لم اتأخر عنها إلا من العجز ! ( إذا أتسعت العاطفة ضاقت العبارة ) .

                سيدي ، لقد فكّرت مثل تفكيرك في مقاطعة الأضحية ، ولكن الذي حصل هو عكسك ، فلم أجد أحداً من أهل البيت مكترثا ، وهذا هو ما أحزنني وكاد أن يفطّر قلبي ، فذهبت لأبتاع أضخم ماوجدته وأصررت على ذبحه في البيت ! مما أضاف إلى المعاناة التي بدأت مع الأسعار والأستغلال معاناة أخرى كادت أن (تصدّع) رأسي قبل أن أصدع رأس الخروف !

                عزيزي : أتفق معك في أن هناك من سيتخذ من الصور متكئاً يرمي من خلفه ، لكنني أصبحت محصنا ضد هذه الأشياء ، ( سنة خامسة منتدى يا أبا هاني ) .

                عزيزي / صدقني كانت رحلة ممتعة ، مع مافيها من معاناة ، ومع أنها أنتهت مثل ما رأيت بحب قاتلٍ باقرٍ حارق ، إلا أن المسألة هي في المربط الذي أشرت إليه أنت وهو ، ماقبل الأخير ومابعده !

                شكرا لا يكفي ولا يفي ، لكن الود أكبر وأكثر .



                كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

                تعليق

                • ابن مرضي
                  إداري
                  • Dec 2002
                  • 6171

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم بن قسقس
                  .


                  *****

                  شكر وتقدير للاخ العزيز الاستاذ ابن مرضي

                  الكل يتمنى أن يضحي ويفرح بالاجر والثواب ولكن غلاء الاسعار والاستغلال وسوء مواقع الذبح يقف وراء عزوف الكثير عن الذبح والفرحه

                  واعتقد ان الغلاء مقدور عليه فهي مرة واحده كل عام ولكن سوء مواقع الذبح وعدم خبرة القائمين عليها وإتلاف اغلب اجزاء الذبيحه يجعل المضحى في حيرة من امره

                  وكنت اتمنى ان يفكر بعض المتخصصين في جلب الاغنام في رفع مستوى الخدمة التي يقدمونها بتجهيز مواقع مؤقته للذبح والاستفادة من القيمه والجلود

                  اما الاهل والاحباب في الديره فيستمتعون بالذبح مع الصبر على البرد والتعب

                  وكل عام والجميع بخير


                  *****

                  أخي العزيز / عبد الرحيم

                  كل عام وأنت بخير إن شاء الله ، وماذكرته صحيح وهو ما عانينا منه في الرياض ، وكا من الأسباب الرئسية لإخراج مثل هذا الموضوع . وأتمنى أن توضع حلولا لماذكرته من المعضلات ، لكي يستفيد الإنسان من أضحيته وتتلاشى تلك العقبات التي تجعله يفكر بالعدول عن ذبحه .

                  شكري وتقديري لشخصك .
                  كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

                  تعليق

                  Working...