اليوم يوم التروية، وغدا يتجه نحو ثلاثة ملايين إنسان إلى صعيد عرفات، وتهوي أفئدة مئات الملايين إلى هذا الوطن، الوطن الذي تسمى مليكه بخادم الحرمين، وضيوفه بضيوف الرحمن !
لم تأتِ هذه التسمية من فراغ، فالحجاج هم ضيوف على هذا الوطن، وأبناء هذا الوطن من أعلى قمة الهرم إلى أدناه هم خدّام لهؤلاء الضيوف. فخدمتهم هي عبادة للرحمن.
لا يوجد بلد في العالم يستضيف مثل هذا العدد في وقت واحد ومكان واحد، دون مقابل، إلا المملكة العربية السعودية، التي أنفقت و تنفق بكل سخاء، ولا تريد من أحد جزاء ولا شكورا، أليست خادمة للحرمين ولضيوف الرحمن!
هنيئا لك يا وطني بهذا الشرف العظيم، وأعانك الله ووفقك لأداء واجبك الجسيم، وكفاك الله شرّ كل شيطان رجيم، ومتع الحجاج بالصحة والسعادة وأعادهم الله من السالمين الغانمين.
لم تأتِ هذه التسمية من فراغ، فالحجاج هم ضيوف على هذا الوطن، وأبناء هذا الوطن من أعلى قمة الهرم إلى أدناه هم خدّام لهؤلاء الضيوف. فخدمتهم هي عبادة للرحمن.
لا يوجد بلد في العالم يستضيف مثل هذا العدد في وقت واحد ومكان واحد، دون مقابل، إلا المملكة العربية السعودية، التي أنفقت و تنفق بكل سخاء، ولا تريد من أحد جزاء ولا شكورا، أليست خادمة للحرمين ولضيوف الرحمن!
هنيئا لك يا وطني بهذا الشرف العظيم، وأعانك الله ووفقك لأداء واجبك الجسيم، وكفاك الله شرّ كل شيطان رجيم، ومتع الحجاج بالصحة والسعادة وأعادهم الله من السالمين الغانمين.
تعليق