يمرّ المنتدى بأحسن حالاته، حيث عاد إليه بعض أعضاؤه المميزون، وأنضم إليه أعضاء متمكنون، لهم من المكانة والمقدرة ما سيساهم في رفع مستوى منتدى الديرة إلى أرقى المستويات، فلله الحمد والمنّة.
من آخر الأعضاء الذين تشرفنا بتواجدهم معنا هو الــ (Thunder ) ، وكما هو معلوم لديكم معناه ؛ " الرعد" ! والرعد له سورة كاملة في القرآن الكريم، وهو وإن كان يحمل البشرى للبلاد والعباد ، إلا أنه نذيرٌ لهم من العواصف والودق والبراد !
رعدنا هنا أيها الأعزاء ليس كأي رعد، فهو شيخ ابن شيخ ابن شيخ، بما تحمله كلمة الشياخة من معاني. فهو الفطن الشهم الكريم الشجاع، وهو الحامل ، دائما ، لهموم ربعه وقبائله ومنطقته ووطنه ! وهو من أمهر طياري القتال وأشجعهم على الإطلاق . و قائد من القادة الأفذاذ ، حجمه كان دائما أكبر من مكانه !
كثيرون أولئك الذين قابلتهم وعرفتهم وعملت معهم، لكنهم قليل جدا، بل نادرون، أولئك الذين احترمتهم لمقدرتهم وكفاءتهم وأخلاقهم وتفوقهم وذكاءهم وشجاعتهم، ووجدتني طالبا في مدارسهم، الرعد أحد هؤلاء !
الرعد، أيها الأخوة علم من أعلام الرجال الكبار، وكبار الرجال، ولولا علمي أنه لن يرتاح إلى ما أرى أنه يستحق من الثناء لاستطردت وأوضحت، وأعرف أنه لن يُسَرّ لما تقدم ، لكني رأيت أخباركم بمن معكم ، فهو ضيف كريم ، لم يعلن عن نفسه ولم يطلب أن يستقبله أو يرحب به أحد ، لأنه تربّى وتعوّد على أن يكون مضيّفا لا ضيفا !
المعذرة يا أبا فارس !
من آخر الأعضاء الذين تشرفنا بتواجدهم معنا هو الــ (Thunder ) ، وكما هو معلوم لديكم معناه ؛ " الرعد" ! والرعد له سورة كاملة في القرآن الكريم، وهو وإن كان يحمل البشرى للبلاد والعباد ، إلا أنه نذيرٌ لهم من العواصف والودق والبراد !
رعدنا هنا أيها الأعزاء ليس كأي رعد، فهو شيخ ابن شيخ ابن شيخ، بما تحمله كلمة الشياخة من معاني. فهو الفطن الشهم الكريم الشجاع، وهو الحامل ، دائما ، لهموم ربعه وقبائله ومنطقته ووطنه ! وهو من أمهر طياري القتال وأشجعهم على الإطلاق . و قائد من القادة الأفذاذ ، حجمه كان دائما أكبر من مكانه !
كثيرون أولئك الذين قابلتهم وعرفتهم وعملت معهم، لكنهم قليل جدا، بل نادرون، أولئك الذين احترمتهم لمقدرتهم وكفاءتهم وأخلاقهم وتفوقهم وذكاءهم وشجاعتهم، ووجدتني طالبا في مدارسهم، الرعد أحد هؤلاء !
الرعد، أيها الأخوة علم من أعلام الرجال الكبار، وكبار الرجال، ولولا علمي أنه لن يرتاح إلى ما أرى أنه يستحق من الثناء لاستطردت وأوضحت، وأعرف أنه لن يُسَرّ لما تقدم ، لكني رأيت أخباركم بمن معكم ، فهو ضيف كريم ، لم يعلن عن نفسه ولم يطلب أن يستقبله أو يرحب به أحد ، لأنه تربّى وتعوّد على أن يكون مضيّفا لا ضيفا !
المعذرة يا أبا فارس !
تعليق