Unconfigured Ad Widget

Collapse

!... ( مساحة حرة ) ...!

Collapse
هذا الموضوع مثبت
X
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • قلم الحرية
    عضو
    • Dec 2007
    • 94

    !... ( مساحة حرة ) ...!

    [ .. مساحة حرة .. ]
    من خلالها اجْعَل مِنْ نَفْسك " كِتَابًا مَفتُوحًا " وَدَعْنَا نُحَلِّق مَعَكَ فِي فَضَاءَاتكَ المُتَوَهِجَة والخَاصَة .

    - هَنَا / فِي هَذِهِ الزَاويَة ، اجْعَلْنَا نَتَنَفَسكَ ذَات "صَبَاحٍ "، ونَتَرنَم بـ أشْجَانك ذَات "مَسَاء ".

    اكْتُبْ / عَبّرْ / وثُرْ ، إنْ أَرَدْتَ ذلك ؛ فـَ المَكَان لك ..
    تَمرّ عَلينَا الكَثيِر مِنْ الأحْدَاث ، وتخَالجنا الكَثِير مِنْ المَشَاعِر ، فَـ أيَّامنَا حَافِلة وَمُتَجَدِّدَة .!


    - سَجِّلْ فِي هَذِهِ القُرطَاسَة الضَوئِية كّل ما أَلمّ بِكَ وَ وَدَدتَ التَحدُّث عَنْه:
    -كـ "خَبَرٍ" سَمعْتهُ أو قَرأتَهُ في جَريدةٍ أو فِي شَبَكة نِتّية " أعْجَبَكَ أم أغضَبك " أو مَوقِِف شَاهَدتُه .. أَتْرك لقَلمك العنَان وتَكلّم عَنه بِـ صَراحَة .

    - احْسَاسٌ دافئ" اكْتَسَحَ أعمَاقك، لا تَتَرَدَد في سَكْبِهِ والتَرنّمَ بِهِ ،مُشْعِلاً من هَمَسَاتكَ "قَنَادِلَ" مُتَنَاغِمة الضوء


    - هَنَا / لكَ ولكَ وحَدَك ، فـ ابدأ وبِـ حَرفَك"فَقط" أُنثر كُلّ مَا لَدَيِك :
    مِن فِكر / مِنْ فَرح / مِنْ حُزْن / مِنْ شَجَن ، وجَميع ما ألمَّ بِـ يومكَ في هذه" الأجِنْدَة ".


    - بِـ لون أَشَعّةِ " الْشَمْسِ " الذَهَبِيَّة ، المُنْبَثِقَة بـِ الضِياء والدْفءِ أُرَحِبُ بـِكم أَيّما تَرحِيب )
    وأتَمَنَّى لَكمْ " صَبَاحَات " يَملؤهَا نُور الأمَل ،صَبَاحَات تَتَغَنّى عَلى شُرُفَاتها " طُيُور البَهجَة "
    وَ " مسَاءات " نُورانَّية سَاكِنة وَهَادِئة لأَرْوَاحكم النَقيَّة ،مَسَاءَات مُعَطَّرَة بـ ليلكات" القمر " .

    [ .. مَعَكم سَيَكونُ حَرْفِي أَجْمَل .. ]


    ملحوظة : (( هنا )) يمنعالمنقول - سمعنا صرير قلمك لا سواه ..!


    /

    \

    قلم الحرية
  • السوادي
    إداري
    • Feb 2003
    • 2219

    #2

    إذًا ، هي صفحة من صفحات التألق والتميز والتفرد..!
    هي :
    استكشافية ، استطلاعية ، تصويرية ..
    أنا من سيعرض ، وأنت من سيقرأ ، فاقرأني بعمق ، لأنني سأعرض في ( ملعبٍ ) موقعه بين ( الوضوح والغموض ) ..!
    هذه هي خطة سيري ونهجي في هذه الصفحة المتلألئة (نورًا) كصاحبها..!
    قلم الحرية:
    الكلمات تتفلت ، فلا أكاد أمسك إلاّ بالقليل ، فالعمل أكبر من كلماتٍ تتوالى وتتدافع لإعطائه ما يستحق ..!
    حقـًا :
    التميز والإبداع ، والأفكار المتجددة لها أهلٌ لا يُنازعون فيها ..!
    شكرًا ، شكرًا لك أيها الراقي في كل شيء ، قلمـًا ، وفكرًا ، وعلمـًا وثقافةً ، وقبل هذه كلها (خلقـًا) ..
    السوادي

    تعليق

    • قلم الحرية
      عضو
      • Dec 2007
      • 94

      #3

      السوادي :
      أَصْبَحَ لِـ هَّذا المتصفح إشْراقَة زَهْوٍ تَفُوقُ إشراقة " الصُبِح " ..
      لِـ حَرفَكَ طَعْم التُوت ، الذي بِهِ أَسْتَلِذُّ وآنَس بّل يَغْمُرنِي الفرح

      ".... فَشَكًرا لَكَ وَ لِـ "مِدَادُكَ الأَحْمر" ...."

      يَكْسُونِي "الطَمَع" فِي أنْ أرَى انْسِكاب عَدِيدٍ لَكَ "هُنَا"..
      فَلا تَحْرِمْني نَشْوَةَ لِقَائكَ ..!
      [ تَاجُ اللغة ] لكَ أنْتَظِر ، فَكُنْ بِـ خَير أيُّها الفَاضِل .



      /

      \

      قلم الحرية

      تعليق

      • قلم الحرية
        عضو
        • Dec 2007
        • 94

        #4
        ( خربشات قديمة )

        بَحَثتُ عَمَّن "يَئدُ ذَاكرتي" ويُوسِدهَا التراب فَلَمْ أَجِدْ !
        بَحَثتُ عَمَّنْ يَشْتَري [ دَفَاتِري ] المَكْلُومَة ، المَكْتوبَة بـِ مَآقي الحُرُوف فَلَمْ أَجِدْ !
        بَحَثْتُ عَمَّنْ يعيد [ إرادتي ] المَسلُوبَة ، فَلَمْ أَجد إلاَّ ضَعْفِي يَسُوق جَنَائز [ الهَزيِمة ] !

        ( .. مَنْ يَشْتَرِي المَرارَ ؛ لا أحَد ولن أَجِد .. )


        /

        \



        قلم الحرية

        تعليق

        • عبدالرحمن
          • Dec 2000
          • 4527

          #5
          أتيت لأسجل اعجابي بهذا التوجه.

          أتذكر أنني كنت من عُشاق القراءة، فلم أدع كتاباً في مكتبة والدي حفظه الله إلا وقرأته أو على الأقل تصفحته لأعرف ماذا يحوي. ولكن تلتها سنين عجاف لم استطع خلالها إنهاء كتاباً واحد.
          لذلك فإنني أجد في الانترنت بعض ما يلبي حاجتي في بعض المعلومة.

          لذا سأبقى متابعاً لهذه الصفحة فمن المؤكد أنني سأستفيد الكثير.

          لكم أخلص التحايا.
          sigpic

          تعليق

          • الغمر
            مشرف منتدى شعبيات
            • Feb 2002
            • 2328

            #6
            من أجل تلك المقدمة الساحرة حتى وكأنها من طرق ((التنويم المغناطيسي)) التي لايملك المرء حيالها إلا تسليم نفسه لمشاعره وترك البوح لعاطفته
            حتى بت أخشى أن أبوح بما لم أبح به من قبل ....
            سيدي
            أحييت في نفسي إحساسها بصراعٍ قديمٍ تتلاطم امواج بحاره بين حنايا صدري وجدران قلبي
            صراع اسمه(( تصنع المثالية)) ....
            اخفى كثيرا من عيوبي.
            وأظهرني بما لم يكن من شمائلي.
            وقّنعني بقناع الابتسامة في أوج احزاني.
            والبسني ثياب السعادة في قمة شقائي.
            وأُخر..وأُخر ...وأُخر
            واليوم يعود إليّ ذات الاحساس رغم أنني تناسيته وقد أعتدت عليه ..ولولاه ما همني صراع تلك المثالية المصطنعة فهو لم يفارقني لحظة.
            أمّا كيف عاد ؟ فلا أظن الا ان احدنا خدع الأخَرَين(( إلاحساس أو النسيان أو أنا )).....

            قليلا من الأحمر لعيني السوادي
            شكرا
            قلم الحرية
            لعيونك

            تعليق

            • السوادي
              إداري
              • Feb 2003
              • 2219

              #7
              ما سمعته الليلة آلمني كثيرًا ، فقد أكد أن فينا من لا يزال يتمتع بـ ( الإقصائية ) و( الدكتاتورية ) حتى في ( رياضتنا ) ..!
              حقـًا ، إنه لأمرٍ مؤسف أن نعيش بعقلية الماضي في الزمن الحاضر ..!
              السوادي

              تعليق

              • قلم الحرية
                عضو
                • Dec 2007
                • 94

                #8
                ( .. عبد الرحمن .. )
                أهلاً بكَ أيها الفاضل ، وأهلاً بـ سحر كلماتك
                صدقًا سرتني تلك الإشادة التي جاء بها"قلمك" و اشرأبت روحي هامة السماء وأنا أقرأ ترياق قلمك منسابًا فوق هذه السطور "الضوئية" ، وبلا شكَ سأكون في قمة[الابتهاج ] وأنا أرى قلمك هنا متكررًا ، معبرًا ، هامسًا ، ثائرًا ..!

                وتأكد بأني هنا سوف آتي لأقرأ لك ، فـ أتحْ لنا هذه القراءة ودعنا نتنفسك حرفًا شامخًا .
                نستفيد من يومياته ، وأحداث حياته ..!
                من صميم "الوجدان" شكرًا ، شكرًا مشرفنا العام ..

                /

                \

                قلم الحرية

                تعليق

                • السوادي
                  إداري
                  • Feb 2003
                  • 2219

                  #9


                  شيءٌ موجعٌ ، وصدمةٌ تورث الخيبة حين ( نتذاكى ) في (بعض المواقف ) ، ونقنعُ أنفسنا بأننا على صوابٍ ، ثم نكتشفُ بعد حين أننا لم نكن سوى ( أغبياء ) ..!

                  ليتنا نختصر المشوار ونتعايش بسلام وحبٍّ مع ( غبائنا ) ونرضى به مثل ما رضي بنا ، ونرفض ( النشوز ) حتى وإن أغرانا الوهم بديباجة ( التذاكي )..!
                  الذكاء : صفةٌ فطرية غير مكتسبة ، أما التذاكي : فهو القفز من فوق أسوار ( الغباء ) الأدنى للوصول إلى غباءٍ أشد وأنكى..!
                  لا عليكم ، فما تقدم لم يكن سوى ( فلسفةٌ ) (سواديةٌ ) بحتة ، بل ( فلفسة ) كما يحلو لأكثرنا أن يسميها ..

                  همسة : هذه المساحة هي التي كانت تنقصنا ، فمن خلالها ستتضح الكثير من الأمور ..
                  أظنها بمثابة المنخل ..!

                  وليسمح لي الشاعر نايف العتيبي أن أستعير منه هذه الأبيات مع الإشارة إلى أن ما ينطبق على الشاعر ينسحب على الكاتب :
                  والشعر مهما صار باقي ولا زال *** وشعارنا في كل وادي يهيمون
                  مليون لكن لو تجيب الك منخال *** وتنخلهم ابمنخال ما هم بمليون
                  وأنا مبري نفسي بكل الأحوال *** أخاف في المنخل مع اللي يروحون

                  شكرًا قلم الحرية .. شكرًا ، فقد أتيت بالغائبة ..
                  السوادي

                  تعليق

                  • قلم الحرية
                    عضو
                    • Dec 2007
                    • 94

                    #10
                    (... الغـمر ...)
                    مَعَ بَزوغِ "صُبـْحٍ "جَدِيِدٍ ..
                    وَ عَبْرَ أُفٌقٍ يَتَقَاطَرُ عُذُوْبَة ،أٌهٍديَكَ / ..."شُكْرِي"
                    مَكْتُوبًا على وُرَيْقَاتِ"اللَّيْلكِ " ..
                    مَا أَسْعَدَنِي بـِ قِرَاءة مَدَارَات "رُوحكَ" اليَقِظَة ...!



                    [ ... يمْلؤني الامْتِنَان لـِ هَكَذَا حُضُورٍ يَحْملُ عِطْرَ السَّوَاسِن ... ]

                    صَبَاحُكُم لؤلؤيًا مضيئًا حَامِلاً مع نَسَماتهِ الْفَرَح لـ قُلوبِكُم ..!

                    (.. شُكْرًا سَيْدِي السَوَادِي لـ ِتثبيتكَ للمَوضُوع .. )
                    /

                    \

                    قلم الحرية

                    تعليق

                    • ابن مرضي
                      إداري
                      • Dec 2002
                      • 6171

                      #11
                      هنا يحلو السمر ، وهنا يمتد الأفق ، وهنا ينضبط الرقص ، وهنا يثمر الغرس ، غير أن كل ذلك يحتاج لعدد وعدة ، وأنا وقد أضناني السهر ، وأقترب الأفق ، وعجز الساق ، وجف النبع ، فلا أمامي إلا أن أدعو الله لهذا الثنائي ، وأحمد الله على هذا التلاقي !


                      قلم الحرية ، أحييت فينا ما مات أو أوشك أن يموت ، سنسعى جاهدين لدخول مضمار السباق ، فكم كان يغرينا ، وكم كنا نبحث عنه ، وهآنت حدّدت لنا إطارا ومهدّت لنا مضمارا ، فإن لم نكن من جياده فسنكون من رواده بإذن الله .

                      شكرا لك بحجم صباح هذا اليوم الفضيل .
                      كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

                      تعليق

                      • السوادي
                        إداري
                        • Feb 2003
                        • 2219

                        #12
                        أنا :
                        تائه رمته الأقدار في (معمعة) المتضادات ، فرأى الأعرج يسابق ، والضعيف يقاوي ، والخاوي يتبجح ..
                        انقلبت الموازين ، فغدا الحكم الأولي على ( الشيء ) مجازفة .. الواقع مؤلم والنظرة إن أصابت مرة أخطأت مرات ..
                        كم أنا غريب في زمنٍ لا يعرف غير الزيف ، ولا يؤمن إلا بالمظهر ..
                        حاولتُ أن أمارس( المجاملة ) قليلاً ، لكن صراحتي وقفت (حجرًا ) أتعثر فيه كلما مارست ..
                        صراحتي :
                        أحبك كثيرًا رغم ما تسببينه لي من ( مشاكل ) لا تُعد ، فنفسي دونك ضائعة ، ومصطلح ( النفاق ) لم يعلموني إياه فلا عتبَ عليّ إذًا ..
                        أعرفُ أن القليل راضون ، والغالب ساخطون ، لكنني لن أعبأ ولن أجازف بصفةٍ نشأت أنا وهي قرينان ..
                        سأمضي مثل ما أنا بحكمٍ عادل ، وكلمةٍ صريحةٍ ، وقلبٍ مشرعٍ لمن يستحق ..
                        سأقيد الأعرج ، وأربط الضعيف ، وأردع الخاوي ، شفقةً ورحمةً بحالهم المضحك المبكي وموقفهم المزري ..
                        لا تقرؤوني خطأً ، فأنا السوادي..


                        تعليق

                        • فارس الأصيل
                          عضو مميز
                          • Feb 2002
                          • 3319

                          #13
                          مذهل وربي مذهل
                          لو لم أعقل أنني في منتدى الديرة لقلت إني في مكان أعشقه بين طيات هذه العنكبوتية فلم أعهد هذا الغليان هنا حيث الماء يعلو القلتين بكثير
                          فشكرا لهذا العيار الثقيل
                          فهنا يعجبني الكثير حيث العبارة والخيال والتحليق المستمر
                          اليوم يسكنني اطمئنان كبير ..
                          وتفاؤل أكبر
                          واستفهام عريض ؟
                          وتساؤل قاتل ؟!

                          قلم الحرية أنت هدية قيمة
                          قدمها الملتهب

                          فشكرا لك وله

                          طاب المكان بمن فيه
                          وشكرا للسنين العجاف

                          انتظرني
                          هـذا أنا قـدر تـقـاذفـنــــــــي
                          كالبحر عمقاً والفضاء مدى
                          مدونتي
                          أحمد الهدية

                          تعليق

                          • ابن مرضي
                            إداري
                            • Dec 2002
                            • 6171

                            #14
                            "قلم الحرية "، ذكرٌ عَشِق أنثى، ومن لا يعشق الأنثى؟! وخاصة إذا كانت ليست كأي أنثى !وكم سيكون المهر يا ترى ؟ فمن يخطب الحسناء لابدّ أن يجزل المهر !

                            و "مساحة حرّة "! لها طول ولها عرض، لكن ليس لها عمق ! لها محيط لكن ليس لها بحر. يا ترى من سيبقى ؟ ومن سيسقط ؟ الحريّة لها حدود لكن ليس لها قيود ! من ذا الذي يدرك الفرق؟!

                            يا ترى كيف سيسيل القلم ؟ وكيف سيرسم على هذه المساحة ؟ يا ترى كيف ستُحْرث ، وكيف ستُبْذر، وكيف ستُسْقى ، وكيف ستُنْبِت ، وكيف سِتُثْمر ، وهل هناك عزمٌ على تعهّدها وتشذيبها وحمايتها إلى حين قِطَافها ؟

                            لست مع تثبيتها، خوفا من جمودها! ففي المثل الإنكليزي: " الحجر الثابت لا ينبت عليه العشب" !


                            ***


                            عمَّ سأكتب ؟!

                            همّي ؟!

                            لم يعد لي هِمّة أكتب عن همّي، فعندما كانت همّتي حصاناً، كان همي سطراً، وعندما صارت أتاناً، أصبح همّي سفراً ضخماً !

                            يا ترى أكتب عن المليونين ؟!
                            المليونان الوسيمان ؟ أم المحترمان ؟ أم المحرومان ؟
                            مليوني أصحاب الوسامة، آل جورج وآل إبراهيم !
                            وهل سأربحهما؟! وليس لي من الوسامة إلا ما تراه أميّ أحسن الله خاتمتها! أم عن المليونين ( شقا العمر ) اللذين سُرِقا من محفظتي لتحفظ ، مع احترامي، في محفظة الحرامي !
                            أم عن المليونين اللذين تقول الإحصائيات أنهما سيحتاجان إلى مساكن في الخمس سنوات القادمة ؟


                            ***

                            هل أكتب عن العولمة، و "القوقلة "، والإغراق ؟!
                            أم أكتب عن الخصوصية والانغلاق ؟!



                            هل أكتب عن تأمر اليهود والنصارى وبني علمان ؟!
                            أم أكتب عن روسيا ودعمها لإيران، نكايةً بنا، لإذننا ساعدنا الأفغان وتعاطفنا مع الشيشان ؟!


                            هل أكتب عن فلسطين وبن قريون وليبرمان ؟
                            أم أكتب عن ما يجري من مهازل في لبنان ؟

                            هل أكتب عن غامد وزهران، وبعض العادات المرهقة، والتي أرهقت الشيبان وستشيّب الولدان ؟!
                            أم أكتب عن قضايا العرب والأوطان، التي كانت في يوم بلادي؛ من نجد إلى يمن، إلى مصر فتطوان؟!



                            قل لي بربّك!



                            كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

                            تعليق

                            • قلم الحرية
                              عضو
                              • Dec 2007
                              • 94

                              #15


                              " .. شُرُفَات الصَبَاح .. "

                              تَسْتَوقِفُنِي شُرُفَاتِ الصَبَاح ]، أُعَانقُ مِنْ خِلالِهَا نَسِيمٌ يُدَاعِب أعْمَاقِي
                              كَم أحنُّ لـ صَبَاحٍ يَجْمَعُنِي بـِ ذَلك " الغافي " ..
                              كَمْ أَوَدُّ لَو أسْتَطيِع الذَهَاب لِـ "مَرقَدهِ " ، فَـ أُقَبِّل تُربَتهِ الغَاليَِة ..
                              " أبي " أحْتَاجُ أن أُ فَضْفِضَ لَكَ بـِ الكثِير ، فَـ هَلاَ اسْتَمَعْتَ لـ أنايَا المُتعَبة ..!
                              آهٍ يا وَالِدِي مِن "دُنْيَا" لَسَتَ بِهَا



                              لـ دواخلكم النقيّة

                              تعليق

                              Working...