Tweet
أعجبتني هذه العبارة لأحد الزملاء هنا في المنتدى، حيث ورد في ذيل إحدى مداخلاته عبارة : " للأمانة العلمية " . (لا أدري إذا كانت هناك أمانة علمية وغير علمية ؟!) .
أقول أعجبتني العبارة فتذكرت صندوق الأمانة الذي وضعته الدولة ليرد المختلسون ما اختلسوه من مبالغ، وقد وصلت المبالغ المردودة مئات الملايين..!
ومع أنني لم أختلس أو أسرق ولا هللة واحدة في حياتي- فيا ليتها تسلم محفظتي، مع أن محفظتي لم تسلم ! حيث ذهبت كلها إلى جيوب ( المحترمين ) - فقد وجدت أنني سرقت واختلست كثيرا من الأفكار والعبارات والكلمات. فما من فكرة تعجبني إلا وأسرقها، وما من كلمة تعجبني إلا وأخطفها، وما من عبارة تطربني إلا وأدسها وقد استخدمت كثيرا مما سرقت هنا في كثير من مقالاتي، بقصد وعن سابق إصرار وترصد كما يقول أخوتنا المصريين، وبدون قصد في قليل من الأوقات!
لذا فإنني أعلن لكم هنا أنني نادم على فعلتي وتائب منها ومقلع عنها، وأرجو من الله العفو عني، كما أرجو وآمل من أصحاب تلك الأفكار أو الكلمات والعبارات أن يسامحوني .
وبهذه المناسبة أدعو جميع الزملاء الذين ينقلون إلينا هنا في المنتدى مواضيع كاملة، بفواصلها ونقاطها، أو جزءا منها أو عبارة أو كلمة ، ولم يشيروا إلى صاحبها ، أن يفعلوا كما فعلت ويتوبوا ويعيدوا كلما أخذوا إلى صندوق "الأمانات العلمية " هنا في هذه الصفحة.
أقول أعجبتني العبارة فتذكرت صندوق الأمانة الذي وضعته الدولة ليرد المختلسون ما اختلسوه من مبالغ، وقد وصلت المبالغ المردودة مئات الملايين..!
ومع أنني لم أختلس أو أسرق ولا هللة واحدة في حياتي- فيا ليتها تسلم محفظتي، مع أن محفظتي لم تسلم ! حيث ذهبت كلها إلى جيوب ( المحترمين ) - فقد وجدت أنني سرقت واختلست كثيرا من الأفكار والعبارات والكلمات. فما من فكرة تعجبني إلا وأسرقها، وما من كلمة تعجبني إلا وأخطفها، وما من عبارة تطربني إلا وأدسها وقد استخدمت كثيرا مما سرقت هنا في كثير من مقالاتي، بقصد وعن سابق إصرار وترصد كما يقول أخوتنا المصريين، وبدون قصد في قليل من الأوقات!
لذا فإنني أعلن لكم هنا أنني نادم على فعلتي وتائب منها ومقلع عنها، وأرجو من الله العفو عني، كما أرجو وآمل من أصحاب تلك الأفكار أو الكلمات والعبارات أن يسامحوني .
وبهذه المناسبة أدعو جميع الزملاء الذين ينقلون إلينا هنا في المنتدى مواضيع كاملة، بفواصلها ونقاطها، أو جزءا منها أو عبارة أو كلمة ، ولم يشيروا إلى صاحبها ، أن يفعلوا كما فعلت ويتوبوا ويعيدوا كلما أخذوا إلى صندوق "الأمانات العلمية " هنا في هذه الصفحة.
تعليق