فاتتنا هذه الفرصة ولكن من الآن سوف نبحث عن مزور آخر (25 الف جنية مصري ) وأحصل على شهادة دكتوراه أزين بها مسيرتي الشخصية حتى إذا كتبت في الصحافة تستقبلني. يا بلاش إذا علمنا أني حصلت على المتوسطه من زمان ويرتب لي شهادة كل عشر سنوات فيكون لي فترة من يوم منحت شهادة الدكتوراة المزورة.. إنها فرصة العمر التى ضاعت علينا.. إيش رأيكم مايمدينا نلحق عليها وأكون أنا من جهتين كسبت الأولي أكبر طالب في العالم يحصل على شهادة دكتوراه في التاريخ والثانية أفاخر بها يالله ساعدوني ياشباب ولا ننساكم أبدا
محمد حفني - القاهرة
محمد حفني - القاهرة
كشفت الأجهزة الأمنية المصرية عن وجود مكتب بوسط القاهرة، تخصص في تزوير الشهادات العلمية، من أجل السفر إلى الخارج، مقابل مبالغ مالية كبيرة. وكان اللواء إسماعيل الشاعر مساعد وزير الداخلية ومدير أمن القاهرة تلقّى عددًا من البلاغات من بعض الكليات الجامعية بوجود شهادات جامعية مزوّرة، منسوبة إلى تلك الكليات، وبإبلاغ اللواء حبيب العادلي وزير الداخلية أمر بسرعة الكشف عن ملابسات الحادث، وبعد استئذان النيابة تم تحديد أماكن المتّهمين، حيث تبيّن أن مهندسًا يُدعى غريب جنيدى اتّخذ من مكتب له منطقة وسط البلد للتزوير في الأوراق الرسمية، ويساعده في ذلك عاطلان.. الأول يُدعى فواز أحمد 33 سنة، والثاني أحمد خيري 28 سنة، وفي كمين تم اتّخاذه مسبقًا أمكن من ضبطهما. حيث عُثر على جهاز كمبيوتر، وبعض الشهادات الجامعية المعدّة للتزوير، وشهادات عسكرية، وختم شعار الجمهورية، ومبلغ 3900 ريال سعودي، و1200 دولار أمريكي، و650 جنيهًا مصرىًّا. حيث تم القبض عليهم، كما وجدوا بعض الشباب في انتظار شهادات مزوّرة، وبالقبض عليهم اعترفوا بجرائمهم، حيث أكدوا أنهم وضعوا مبلغ 25 ألف جنيه للمؤهل العالي، بالإضافة إلى شهادة خبرة في المجال الذي يريده، و10 آلاف حنيه للمؤهل المتوسط، وأيضًا شهادة خبرة. وبالقبض عليهم تم إحالتهم إلى النيابة التي تولّت التحقيق
جريدة المدينة الصفحة الأخيرة يوم الخميس 28/10/1428هـ
جريدة المدينة الصفحة الأخيرة يوم الخميس 28/10/1428هـ
تعليق